بيت جدتي كان بمثابة "الملجأ" اللي كل العائلة تلجأ له باللحظة اللي نحس فيها أن الحياة بدت تهجم علينا و نوقن أن مافي مفر غير أحضان جدة، نبدأ نرجع لعندها "أطفال" بمجرد الوقوف عند باب بيتها و تبدأ تتسابق الألسنة لكلمة "أمي زينب" ، كان..و ربي شاء أنه يصير أكثر مكان نخشاه بعد وفاتها..