د. عبدالله الغذامي يكتب: المقهى الذي قتل المروءة
هذه قصة شهدتها بنفسي وسمعت حولها كل شيء دون أن أشارك بأي رأي، إذ كنت صغيراً في الثامنة من عمري عام 1954، وكانت الجلسة في مجلس والدي ووقتها تم فتح مقهى على الجهة الخلفية من حارتنا، وهذا أول مقهى يفتح...