الخلق الحسن يتجلى عند التعامل مع الخطأ؛ فيتجلى الحلم عند الطيش، والصبر عند البلاء، والرحمة عند الخطأ والضعف..
وبتعويد الإنسان نفسه وتذكيرها يزداد حلما وصبرا ورحمة مع الأيام بالإصرار والتوفيق.
هذه الدقيقة والساعة فرصة تمضي، وعمرٌ ينقضي. مستقبل أيامك، دنيا وأخرى، ترى بوادره بما تضعه في ساعاتك ودقائقك، ومن زرع حصد. نستعجل النتائج، ونستطيل الزمان، والتفاتة للسنوات الماضية المنقضية تشعرنا بسرعتها، ولكن نستعجل ما نستقبل ونستطيل انتظار الثمر.
خوش نصيحة
القدرة المالية المكتفية يراد بها ما فوق الباءة، لأن من لم يستطع الباءة لا يستطيع الزواج.
والشباب اليوم وحالهم المزري رغم توفر المادة الكافية للزواج يعزفون رغبة بهذا الاستقرار ودوامه خلاف السنة والفطرة والعقل الراجح.
لا بالله إلا من استطاع منكم الباءة فليتزوج.
وهذا ينطبق على نفسي كذلك، فأعرف عن نفسي سرورها بأمور سخيفة، وأن مزاجي يعتدل بأمور تافهة فأراعيها، وأنه يتأثر بأمور قد تكون سخيفة ولا تستحق ولكن لعلمي بتأثيرها أتجنبها.. وهلم جرا.
بل ينمون ويغتابون ويفضحون و و. وفي الكتب بليد وثقيل نفس ويرفع الضغط ومختل وغيره. الكتب جزء من عقل كاتبها، والكتاب واجد. رمسنة الكتب والقراءة غير صحية يخوان.
العادة والطبع السليم ألا يغضب الأخ من أخيه إذا أدب ابنه.
ينبغي أن يعتاد الابن أن أعمامه كأبيه، وأن يقتنع الأب أن الان يحتاج إلى بيئة مربية أوسع منه.
*يظهر لي أن مرسل هالرسالة صغير بما أن أخاه يدبجه؛ فلا يدخل في هذا :)
حسبنا الله ونعم الوكيل
والله إن اللسان ينعقد عن الكلام.
الله الله بالدعاء وصدق اللجأ إلى الله سبحانه وتعالى، ولا يغلبن علينا إفراغ ما في صدورنا على هذه المواقع نصيبنا من الدعاء والارتباط بالله سبحانه وتعالى.. امتلاء صدرك وغمك اجعله في الدعاء حتى مع العمل ومع كل ما يمكن فعله.
توصلت إلى قناعة أن كثيرا من الأحوال لا يصلح فيها البحث عن تفسير منطقي.
قد لا أفهم ليش هذا الشيء - أيًا كان - يونّس هالفئة العمرية أو هذا الشخص المحدد، ولكن المهم أن أعلم بأن هذا مما يجلب سرورهم، وأن ذاك مما يحزنهم.
لا شك في كون فهم السبب الذي يجعل هذا الأمر له قيمة عند هذه الفئة يساعد على التعامل مع السلوك بشكل فعال، خصوصا إذا كان المراد علاج السلوك أو تغييره، ولكن هذه تأتي بعد مراعاة المرتبة الأولى في نظري.
﴿وَلا تَقتُلوا أَولادَكُم خَشيَةَ إِملاقٍ نَحنُ نَرزُقُهُم وَإِيّاكُم إِنَّ قَتلَهُم كانَ خِطئًا كَبيرًا﴾ [الإسراء: ٣١]
موازين السماء ليست هي موازين من لا يعتبر!
آمنا بالله.
لا أحتاج - غالبا - إلى فهم الأسباب التي تجعلهم يستمتعون بذاك ويحزنون من هذا، ولكن لأحسن التعامل معهم، ولأحسن إليهم أحتاج إلى معرفة كونه يحزنهم أو يسرهم.
قد أراه أمرا سخيفا، أو لا يستحق كل هذا الشعور، ولكن مع هذا ينبغي ألا تقلل من نتيجته.
تصفحتها تصفحا سريعا.. يبدو لي إنه زينة لأبناء الطعش وقبله شوي بعده شوي
(غالية!)
ما لاحظت فيها المشاكل اللي تكون في الكتابات العلمية المتأثرة بالطرح الغربي من ناحية أصل الوجود والخلق …إلى آخره.
ويبقى تصفحا سريعا لا قراءة ولا تدقيق.
ذكرني القول بفضل شعر العباسيين على الجاهليين لما تحصل لهم من العلم، بالقول بأن بعض المجتهدين من المتأخرين فضلوا على الأئمة الأربعة لأنه تحصل لهم من الجمع فوق ما كان لأولئك!
@_Deepweb
هههههههههههههه
بشكل عام الضرب بمصل هالحالات يكون غالبا بردة كبد مب تربوي وهذا غالبا مب طيّب ويقلل من القيمة التربوية في الضرب وأثره في نفس الطفل..
والكلام عموما باللي يقدر يملك نفسه، وغيره يتمالك نفسه قدر الاستطاعة..
قللت من استخدامي للجوال أكثر من النصف بعدما حددت وقت وسائل التواصل من الإعدادات، وبهذا صرت لا أتضايق من مدة استخدام الجوال؛ لأنه استخدام له مصلحة.. تجربة جميلة الحقيقة، وصار لي أسبوعين منضبط والله ييسر الانضباط بدونه 😁
تعوّد النكتة وصناعة الطرفة في كل موقف وحين تؤثر بالقلب تأثيرًا عميقا قد لا يلاحظه صاحبه بغير وقفة تفكر ومراجعة..
يصير كل شيء قابلا للضحك، وكل حدث قابلا لتوليد النكت والضحك حتى تفقد كثير من المواقف هيبتها المستحقة.
بالمقياس المادي البحت: فكرة الزواج وطلبه تزيد التكاليف و و… ولكن!
(ثلاثةٌ حقٌّ على اللَّهِ عونُهُم: المُجاهدُ في سبيلِ اللَّهِ، والمُكاتِبُ الَّذي يريدُ الأداءَ، والنَّاكحُ الَّذي يريدُ العفافَ)
التعلق المفرط شكل من أشكال التضييع والاستهلاك المغلف..
أحيانا أضيع من وقتي الكثير في استكمال قراءة شيء أعده مضيعة وقت لأني استثمرت فيه من وقتي بقراءة الجزء الأول فيه!
فكأني أستخسر التوقف وقد قطعت فيه مشوارا فأرغب الإتمام مع قناعتي بأنه لا يستحق ما أعطيته من وقت.
@Flaneurix
يمكن مب نفس الكتاب أجل
الذي قرأته، والعهد به ليس بقريب، متأثر بالفلسفات الشرقية، والأديان الوضعية وفلسفاتها.
لا تكاد تمر صفحة ما فيها شيء قد تخالفه فيه؛ لعلمك بما يقصد، وإن كان من الممكن توجيهه لما يصح.
هذا رأيي به وقد أكون خلطته بكتاب آخر.