اللهم أفرغ على المسلمين صبرًا وثبّت أقدامهم، اللهم ألهمهم الرضا بعد القضاء والبلاء، اللهم آوي مشردهم وأطعم جائعهم واشف مريضهم واجبر كل مكسور منهم، اللهم اجعل جميع بلاد المسلمين آمنة عامرة عاملة بدينك.
واحد من زملاء الدراسة بعد الثانوي رفض فكرة الجامعة لأنه ماله رغبة في الدراسة فتوظف مباشرة وتزوج.. وحنا في الجامعة رزق بثلاثة أبناء (عمره ما وصل ٢٤) قبل فترة قابلته وعنده خير وعدة مشاريع تجارية
تخيل عزيزي أن هذا الرجل تبارك الله هو في نظر المجتمع = فاشل لأنه لم يكمل البكالوريوس.
قدر الله وتورطت بشراء ثوب مغربي فصرت ألبسه بالبيت، يا اخوان اكتشفت أنه يسبب لك جنون العظمة.. يحسسك أنك خليفة أندلسي ويعلوك الوقار وساكن بقصر الحمراء وانت في الحقيقة منتف وساكن بحي الحمراء
والله يا اخوان اني جالس متنكد وضايقة فيني من موضوع صارلي وكنت أهوجس وجلس قدامي اثنين سودانيين، واسمع سوالفهم فالأول جلس يبشر الثاني بأن أهله تواصلوا معه بعد انقطاع التواصل من شهر شعبان، والثاني يرد ويقول عقبالي وأقدر أعرف وين مكان أهلي.. استحقرت همّي والله.
كل الشعب عنده كيريوس وتيلينيوم وينتشون بأسئلة الغرباء فيها، ويجاوبون عليها كلها حتى لو جاهم سؤال عن لون البوكسر جاوبوا عليه.. بس يوم خالهم ولا عمهم يسألهم عن الوظيفة والزواج؟ لا هذا يضيق الصدر ويدور النكد
ظهرت أمامي تغريدة لأحد الحسابات يندب صاحبها نفسه المقصرة في رمضان، فعزمت على جمع مواضع الرحمة والمغفرة التي يتعرض لها المسلم -المقصر- الذي يؤدي فرائضه ولا يزيد على ذلك لا بنوافل ولا ذكر ولا غير ذلك.
أنا والله تستفزني شعارات التضامن مع غزة، يلبس كوفية ويرقص على أغنية على عهدي على ديني في مكان تسلية، أو يسوي وجبة طعام ضخمة ويضع عليها علم فلسطين؛ وفي المقابل الناس هناك دماءهم ما توقفت وجوعهم لم يسد، ابرك على سجادتك وحث الناس على الدعاء أجدى وأنفع من هذا الهراء المستفز
الشيخ هيثم الجدعاني رحمه الله، توفي قبل ١١ سنة غرقًا في البحر، يقال أن الموافقة على تكليفه بإمامة الحرم صدرت ولكن المنية سبقت صدور القرار.
صوته عذب رحمه الله وتجاوز عنه
هذا المغرد بهذه التغريدة بدون ذكر اسم أي مقهى، واحد من الردود توقع اسم مقهى معين، الناس راحوا لهذا المقهى وقيموه تقييم سلبي، عدد التقييمات تعدت الآلاف خلال ساعات
هل جربوا المقهى؟ لا
هل تأكدوا من المعلومات واسم المقهى؟ لا
هذا ظلم عظيم وشهادة زور والله!
بعيدًا عن الافتراء على الله، ولكن أنا ملاحظ فيه طريقة تعبد جديدة اسميها عبادة الكشخة، يقبل فيها الناس على الله بلغة الروايات المترجمة وبلغة مترجمين MBC أكشن
كالعادة سخافات المراهقات والآف الإعجابات والردود في ساعة! المظهر في الإسلام جزء من التدين وينقص الدين بقدر مخالفة المظهر له، حلق اللحية نقص في التدين، الأوشام نقص في التدين، التشبه نقص في التدين، اهتمام المسلم بجانب من جوانب الدين ومخالفته للشرع في المظهر لا يعفيه بل يأثم عليه
سبحان الله قبل قليل قرأت أن القطار في لغة العرب هو مسيرة الإبل، وسميت بذلك لأن الإبل تقْطُر بعضها إلى بعض، أي خلف بعض على نسق واحد.. ومنها سمي القطار المعروف في عصرنا.
نهت الشريعة عن المدح في وجه المرء -في مواضع- لأنه يهلكه أكثر من ذمه، ووقعه عليه أشد من شتمه، فيهلكه بالإعجاب والغرور، ويثقل كاهله بعيوب لم يرها مادحه، فإن كانت لابد مادحًا؛ فاذكره بخير في دعوة بظهر الغيب.
نايم الليل ٨ ساعات، صليت بالمسجد وقريت وردي وأذكاري.. رحت لبيت الوالد والوالدة أفطرت معهم، والحين أتقهوى وشوي رايح النادي
بالله قل لي هل المال وحده يستطيع جلب هذه السعادة؟
المسلسلات تعيد تصورات الخلاعة عند الناس، قبل سنوات كانت المسلسلات المحافظة -عند الناس- هي التي لا تحتوي على قبلات وتعري، ثم أصبحت الأفلام المحافظة هي لا تحتوي على مشاهد الجماع الصريحة، والآن الأفلام المحافظة هي التي تحتوي على كل ما سبق، والمسلسل الخليع هو الذي احتوى مشاهد الشواذ.
في رمضان تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار، وتعتق الرقاب من النار وتغفر فيه الذنوب، ومن الأدب مع الله أن يتعرض العبد لنفحاته ويقبَل عطياته وهباته، ولا يرفضها ويصدّ عنها في أكثر أيامها ومواسمها وكأنه لا يحتاج للرحمة والمغفرة.
R.I.P هي اختصار لجملة Rest in peace وترجمتها حرفيًا: (ارقد بسلام) ومعناها الحقيقي (أتمنى لك السلام) وهي تعزية رسمية اعتمدتها الكنائس الكاثوليكية والبروتستانتية، وهي دعاء صريح وترحم على الكافر الذي لا يجوز الترحم عليه
هذا الجهل والتصرف عجيب من المركز الإعلامي في نادي الاتحاد!!
قبل ساعات في نوتنغهام حرق بريطاني أبيض عائلة مسلمة وانتقلوا إلى رحمة الله تعالى، العجيب أن الصحف لم تذكر أي لفظة تدل على الكراهية أو الإرهاب أو العنصرية
إن أقرضت (سلّفت) أحدهم مالاً ولنفترض أنه ٥٠٠ ريال واحتسبت الأجر؛ فكأنك تتصدق كل يوم بـ ٥٠٠ ريال حتى يؤدي المقترض هذا المال الذي عليه، وإن حدد لك ميعاد للوفاء به وحل ذلك اليوم ولم يستطع الوفاء؛ فكل يوم يمر بعد ذلك اليوم كأنك تتصدق فيه بـ ١٥٠٠ ريال.. وهكذا مع زيادة المال ونقصانه
عندي بنقالي بالدوام أزعجته بالسوالف مع ذا الصبح.. يوم شفته ما هو فايق قلت له أنا قرقر زيادة معليش وانتظرته يقول لا.. قال مافي مشكلة كلو نفر قلب أبيض هو قرقر زيادة
والله ما أدري أفرح ولا أزعل
قال الله تعالى في الحديث القدسي: (يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي)
قال النبي ﷺ "من لم يسأل الله يغضب عليه"
اللهم إني أسألك باسمك العظيم الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإذا استرحمت به رحمت وإذا استفرجت به فرجت، أن تفرج على أمة نبيك في غزة وسوريا وفي كل مكان في الأرض، وتدركها برحمة من عندك تنجيها في الدنيا والآخرة.
من أكثر المبادرات الحكومية السعودية اللي ما أخذت حقها و٩٩٪ من الشعب يجهلها: (مبادرة تقدير) للمتقاعدين، مبادرة تهتم بهم عن طريق عدة مزايا منها خصومات مالية لهم ولأبنائهم، وبرامج تطوعية ودورات وأنشطة تعليمية، وحتى وظائف تناسب سنهم، إذا تعرف متقاعد عطه خبر عنها ممكن يستفيد منها
ورد في الأحاديث الصحيحة أن المتبرجات ملعونات مطرودات من رحمة الله، وأنهن من أهل النار ولا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، والتبرج خلاف الحجاب والستر.. أي أن تُظهر المرأة محاسنها للغرباء
احرص على ألا ينتهي يومك إلا وقد استغفرت فيه سبعين مرة أو أكثر، وهذا الفعل لا يأخذ منك أكثر من دقيقتين في موضع واحد متواصل، ذكر بعض العلماء أن تخصيص هذا الرقم في قوله تعالى: (إن تستغفر لهم سبعين مرة) دلالة على كثرة وعظيم هذا العدد الذي يجلب المغفرة.
من أكبر الحماقات التي يفعلها المسلم في هذا العصر أن يربط دينه ومبادئه بالعامّة والكيانات، فالعامة دينهم في انخفاض مستمر، والسياسة توجهها المصلحة، والدين والدماء والأعراض والأموال تضيع بين الأولى والثانية، ومن جعل القرآن والسنة نصب عينيه ولم يهمه من أحسن ومن أساء: ما ضاع وما ضيّع.
من يبالغ في مدحك مع حداثة معرفته بك غالبًا ما يتحول إلى عدو مستقبلاً، لأن مبالغته كانت لغشاوة وضعها الانبهار على عينيه فأعمته عن العيوب ومصيرها الانكشاف، وإما لانتظار عوض منك -ولو عاطفي- ولم يجده فتطرف في الذم.
مع كامل الاحترام ولكن ١٠ سنوات والاستفادة صفر، لا ظل ولا حجم ولا ثمر، يا ليت يكون فيه اختيار لأنواع الشجر والبحث عن الأفضل من ناحية الظل والنمو والتحمل
لا تتصدق إلا وأنت تدرك بأن حاجتك لثواب الصدقة وظلها يوم القيامة أكثر من احتياج المسكين لقطرة ماء تفصله عن الموت، احتفظ بريالك إن كنت تتصدق ليقابلك المسكين بحسن معاملة منتظَرة.
إن كنت تعاني من عدم تقدير المقربين لك ولإنجازاتك على خلاف الغرباء الذين يقدرونها ويضخمونها فلا تقلق لأنه أمر طبيعي، فالقريب يعرف عيوبك السابقة التي لم يرها الغريب وشهد تعرجاتك وخطواتك البسيطة قبل الوصول، والغريب لم يعلم إلا بوصولك للإنجاز الكبير فانبهر به وضخمه، وقد قيل قديمًا:
ظاهرة طالب العلم اللي فارد عضلاته من أسوأ الظواهر اللي شفتها في تويتر، يمتحن أخوه المسلم ويأخذ كلامه على أسوأ احتمال ويرد عليه بأخشن أسلوب ويا ليت الرد في الخاص أو تحت التغريدة.. لا، يرد باقتباس عشان يشبع رغبته الدرباوية ويقولون له جلاد
الزواج أكثر شيء معقد في هذي الحياة ولا يخضع لأي شكل من أشكال الماديات والأسباب وهو في الأول والأخير يخضع للتوفيق -فقط- قد تبذل كل سبب لاختيار شريك مناسب ولا يوفق الله بينكما والعكس، لذلك احرص عند اتخاذك هذه الخطوة أن تلازم الدعاء ولا تتركه حتى بعد الزواج.
هذا الدعاء أشوفه في اليوم ٣ مرات وفي كل التطبيقات، ولك أن تكتبه في بحث تويتر وترى بنفسك..
أوصانا النبي أن نطلب الله الإعانة على الشكر كل يوم أكثر من ٥ مرات في دبر كل صلاة "اللهم أعني على ذكرك وشكرك…" وهؤلاء يريدون أن ينعقد لسانهم عن الشكر!
لأول مرة منذ بداية الحرب، انسحاب كامل لجيش الاحتلال من قطاع غزة، وبقي هناك لواء واحد به بضع مئات من الجنود وظيفته منع عودة سكان الشمال إلى بيوتهم !!
اللهم ائذن لهذه الحرب أن تتوقف، وأطفئ نارها بقوتك وقدرتك، وبشرنا بما يسر قلوبنا ويفرج كروبنا !!
مهما كانت حياتك وظروفها وحظوظك وعافيتك لا بدّ أن تكون دنياك متعبة لك ما دمتَ مؤمنًا.. في الحديث: "العبد المؤمن يستريح من نَصَبِ الدنيا وأذاها إلى رحمة الله"
أخواتنا الذين يضعون صور محرمة في الأفتار، هذا تذكير ولكم الحرية في مراجعة الأمر وهل هو مهم ويستحق حمل الذنوب والأوزار أو لا؟
ووالله فوق عظيم الذنب أنتم تفسدون إيمان كثير من الناس وتعكرون صفو مزاجهم، الذنب عظيم جدًا والمتضررين كثر وأنت أولهم.. والفعل مجرد صورة تعريفية لا تستحق.
حرصت الشريعة على تهذيب الإنسان عن طريق تذكيره الدائم بضعفه، ليخضع على الدوام خضوع العارف المدرك لعظمة خالقه، متخذًا من ذلك بابًا للأوبة والتوبة، فحتى عورته إن سترها؛ أمرته الشريعة بأن يتجرد من حوله وقوته في ذلك: "الحمدلله الذي كساني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة"
أ - ب التوحيد يجهله أكثر المسلمين اليوم، والله لحذاء أفسق مسلم من متابعيك لأعز من ميسي وأمه وأبوه وأجداده كلهم مجتمعين.
الكلام للمغرد هذا ولغيره؛ محبتك للاعب غير مسلم لذاته لا ينسيك عدواتك له لكفره، ولا تنسيك بأنك ما لم تتبرأ منه فإيمانك فيه خلل.
المشهور ليس مستباح العرض ولا منتهك الستر، ومن الأمور التي ابتلينا فيها أننا إذا لم يعجبنا مشهور اغتبناه وسخرنا منه في كل مجلس وفي كل تطبيق، وسعينا لنشر زلاته وذنوبه حتى في الأمور التي لا يريدها أن تظهر، وهذا ذنب كبير وظلم عظيم.
ولا أقصد في كلامي النقد والنصيحة.
الوظائف والمهن تؤثر على شخصية المرء وطبائعه وأسلوبه وحتى قلمه، أذكر مرة قرأت للمازني يعلل الحشو والتكرار في أسلوب طه حسين ويرده لاعتياده التدريس في الجامعة.
عندما تقرأ حديث عائشة رضي الله عنها عندما نزلت آية {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} أخذن الصحابيات -على الفور- الزائد من أزرهن فشققنه ليضعوه على رؤوسهن ليتحجبن به، وفي حديث تحوّل القبلة عندما مر رجل بالصحابة وهم يصلون فأخبرهم بتحولها؛ مالوا إلى القبلة على الفور وهم يصلون دون سؤال..
في مواقع التواصل ذابت قدسية الأمور التي كان لها كامل احترامها أصالة في النفوس، ومثال ذلك جعل معاناة الآخرين مادة للضحك عن طريق "الميمز" أو "الرياكشنات" فتجد أن دموع الرجل المصانة شرعا وعرفا لم يعد لها اعتبارا فحسب؛ بل أصبحت تمتهن وتستخدم للفكاهة والمضاحكة في ردود الناس فيما بينهم
النصيحة والكتابة الإصلاحية عن القيم ليست بالضرورة دلالة على صلاح القائل، ولا داعي لمحاسباته إن خالف ما يكتب، الكتابة ربما تكون سعي ومجاهدة؛ فقد يكتب عيوب نفسه ليحاول في المقام الأول إصلاحها ومن ثم إفادة الناس، وربما يكتب تأملات تنقصه ليحققها كاملة في نفسه.. الكتابة تأملات شخصية
لماذا إذا تكلم الإنسان في تويتر عن وجهة نظره الخاصة، والتي لا تبطل حقًا ولا تهدم قيمًا، وليس لها علاقة بموضوع حساس في المجتمع أو يخالف أعرافه، يُواجه بالهجوم العنيف والسباب والشتم، وقلة من الناس يكتبون اختلافهم بأدب واحترام؟
والله أسأل بكل صدق لماذا وماهي الدوافع؟
قال النبي ﷺ: "لو أن رجلاً يجر على وجهه من يوم وُلدَ إلى يوم يموت هرمًا في مرضاة الله عز وجل؛ لحقره يوم القيامة"
أي هذا الرجل الذي قضى عمره كاملاً يجر على وجهه في الأعمال الصالحة منذ ولادته إلى هرمه (٦٠ أو ٧٠ سنة أو أكثر) يحقر عمله من شدة وهول يوم الحساب ورأى أنه لا ينجيه!
من العادات المنتشرة والتي نتداولها على سبيل الطرفة والفكاهة، أنه إذا طرق الباب وقيل لطارقه من؟ قال "أنا" كنت أحسبها عادة حديثة حتى وقفت لنص لابن القيم في زاد المعاد يقول فيه:
"وكان من هديه ﷺ أن المستأذن إذا قيل له من أنت؟ يقول فلان بن فلان أو يذكر كنيته أو لقبه ولا يقول: أنا"
قالت عائشة: كنت أجد صداعًا في رأسي وأنا أقول (وارأساه) فقال النبي ﷺ "بل أنا وارأساه"
ذكر ابن القيم أن لهذا الحديث عدة معاني منها: "غاية الموافقة من المحب ومحبوبه أن يتألم بتألمه ويسر بسروره، حتى إذا آلمه عضو من أعضائه؛ آلم المحب ذلك العضو بعينه وهذا من صدق المحبة وصفاء المودة"
أسكن في شارع ابن باز وعملي في طريق علي عزت بيجوفيتش والمقهى الذي أذهب إليه في طريق علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وفي كل مرة أرى أسماء الطرق في السعودية؛ المسماة بأسماء الصحابة والعلماء والمفكرين والمجاهدين والقادة، وبالرغم من قصورنا تجاههم إلا أنني أدعو لصاحب هذه الفكرة الحسنة
أنتم ملاحظين كثرة القراء المتغنجين بتلاوة القرآن الفترة الأخيرة ولا واهم؟ وكله عشان تنتشر التلاوة بمسمى تلاوة هادئة تريح الأعصاب ويحطونها على مقاطع تحضير القهوة
قال النبي ﷺ: "يدنو أحدكم من ربه حتى يضع كنفه عليه، فيقول: (أعملت كذا وكذا؟) فيقول العبد: نعم. ويقول: (عملت كذا وكذا؟) فيقول العبد: نعم. فيقرره! ثم يقول الله تعالى: (إني سترت عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم)
حق ك�� لاعب مسلم أن يرى ما يقوم به اللاعب زكريا أبو خلال، فهو حافظ لكتاب الله يحمل قضايا أمته في أكبر المحافل ويدعو من خلالها للإسلام، انتشرت مقاطعه مؤخرًا وهو يؤم الناس لصلاة الفجر ويخطب ببعثة المنتخب المغربي في صلاة الجمعة
المؤمن المقصر الذي يؤدي صلواته المفروضة فقط، في كل يوم يتعرض لأكثر من عشرين موضع من مواضع الرحمة والمغفرة، وربما يدركها كلها أو بعضها، وحتى ولو أدرك واحدة منها لكفته، فكيفك بالمجتهد الذي يلح بالدعاء في المواضع الأخرى ويتحرى أوقات ومواطن الاستجابة؟