لقد واجه اليمن ظلما كبيرا وخذلانا عالميا واسعا ولذلك نتوقع عقوبة إلهية كبيرة تطال المنطقة والعالم.
إن الحروب والأزمات التي تلوح نذرها في الأفق-إقليميًا ودوليا- إنما هي مقدمة لعقوبات ترتبها السماء بحق الظالمين وبلاشك فإن المسارعة لرفع الظلم عن اليمن قد تخفف من وطأة القادم المرعب