طبعًا، دعونا لا ننسى الصبيان المفتونين بالقذافي وعبدالناصر وصدام وغيرهم من ابتلاءات القومية العربية التي لم تجلب للأمة إلا الخذلان فوق خذلانها بفكرهم القومي, وإبعاد القضية عن كونها إسلامية لفترة طويلة، لكن المهم أنهم قالوا "الموت لامريكا وإسرائيل"، فعلا إعجاز هذا!
أفلا تعقلون!؟