زي انهارده السنة اللي فاتت سبت بلدي مصر عشان أجي فرنسا أدرس و أشتغل، كان سني ٢١. بقالي سنة في الغربة و علي قد ما هي صعبة علي قد مانا فخورة إني ببني مستقبل لنفسي. كتير بحس بالوحدة بس بفتكر أهلي دايما و ده بيخفف الحِمل عليا.
الحمدلله إنهارده أنا بعمل دراسات عليا و بشتغل شغل بحبه.