حديث عن المعارك الأدبية جمعني بالأصدقاء @h_motafael و @zakialsalem في مجلس #اثنينية_الرياض على قناة @thaqafeyah

د. الغذامي: اللابس المتلبس - وا متنبياه... أنقذني! في هذه المقالة الثالثة من سلسلة نقد كتاب "اللابس المتلبس" يتواصل النظر في منهجه من الداخل؛ إذ ليس أخطر على أي مشروع نقدي من أن يبدأ من دعوى نفسية لا من حجة منهجية، وهذا ما يضعنا - منذ مقدمته - أمام مفارقة تستحق التوقف؛ يقول د.

د. الغذامي: اللابس المتلبس - أيها المتنبي، كُنْ سقراط! ليس السؤال في النقد: من ننقد؟ ولكن كيف ننتج الحكم؟ فكم من قراءةٍ بدت جريئة في ظاهرها، لكنها في باطنها لم تفعل أكثر من استبدال سلطةٍ بسلطة ومعيارٍ بمعيار، دون أن تقترب حقًا من بنية النص أو منطقه الداخلي، وحين يتحول النقد إلى

الكتاب الذي لا يترك فيك أثرًا بعد إغلاقه... لم يكن كتابًا، بل مرورًا عابرًا على الورق.

الناقد حامد الشريف ناقدٌ أثق بوعيه ومعرفته النقدية في مجال الرواية، وأحرص دائمًا على التوصية بمتابعة مقالاته ومراجعاته؛ لما تحمله من قيمة تحليلية ورؤية تضيف للقارئ.

أبدأ رحلتي إلى الرياض متزامنة مع رحلةٍ أخرى في عالم السرد مع رواية "فيلق الإبل" للصديق أحمد السماري؛ رحلةٌ كنت أتشوق لبدئها، غير أن أبا يوسف سبقني إليها بكرمه؛ فأهدانيها قبل أن أخطو إليها. ممتن لك يا أبا يوسف على هذا الإهداء الباذخ، الذي جعل للسفر حكايةً وللطريق رفيقًا. @amdsmr1

ضمن فعاليات #معرض_جدة_للكتاب_2025 أُقيمت اليوم ندوة حواريّة بعنوان "بين الوجود والنص: قراءة في الأدب السعودي"، بمشاركة أ. مفلح البلوي ود. حسين أبو الفرج، وأدار الحوار أ. أسامة الواصلي، وناقشت الندوة مسارات الأدب السعودي المعاصر، وحضوره العالمي عبر الترجمة والجوائز الأدبيّة.

أكرر التوصية ذاتها في #معرض_جدة_للكتاب_2025

الأحبة زوار #معرض_جدة_للكتاب_2025 ألتقيكم يوم غدٍ الجمعة 19 ديسمبر عند الساعة 4:30 مساءً في ندوةٍ حوارية بعنوان: "بين الوجود والنص: قراءة في الأدب السعودي".

التأمل بابٌ عظيم، ومن أحسن الدخول إليه اتسعت رؤيته؛ ولكن ليست كل الوقفات نافعة، فثمة نظرٌ ينضج السؤال ونظرٌ يهدم المعنى دون محاولة بناء. التفكير الناضج يراجع لينتج ويشك ليضيء ويهدم ليعيد التشييد؛ أما ما لا يصنع إلا الشك ولا يورث إلا الفراغ، فليس فكرًا، بل تشويشٌ مقنّع باسم العمق.

ما رآه الريحاني في الملك عبدالعزيز وصدّقه العقّاد يقول أمين الريحاني في كتاب "ملوك العرب" بعد أول لقاء بالملك عبد العزيز - طيب الله ثراه-: "ها قد قابلت أمراء العرب كلهم فما وجدت فيهم أكبر من هذا الرجل. لست مجازفًا أو مبالغًا فيما أقول، فهو حقًّا كبير: كبير في مصافحته، وفي

الجمالُ ليس زينةً للعين، ولا الخيرُ مجرد نيةٍ طيبة، ولا الحقُّ فكرةً تُقال… الجمالُ هو أن ترى ما يستحق أن يُرى، والخيرُ أن تنحاز له حين لا يراك أحد، والحقُّ أن تقوله ولو خذلك الصوت والعدد. #صباح_الخير

تُبنَ*

د. الغذامي: اللابس المتلبس - أيها المتنبي، كُنْ سقراط! ليس السؤال في النقد: من ننقد؟ ولكن كيف ننتج الحكم؟ فكم من قراءةٍ بدت جريئة في ظاهرها، لكنها في باطنها لم تفعل أكثر من استبدال سلطةٍ بسلطة ومعيارٍ بمعيار، دون أن تقترب حقًا من بنية النص أو منطقه الداخلي، وحين يتحول النقد إلى

د. الغذامي: اللابس المتلبس - قراءة في خطاب يسبق النص تقدم هذه المقالة افتتاحًا لسلسلة من القراءات النقدية في كتاب "اللابس المتلبّس" للدكتور عبد الله الغذامي – حفظه الله - تنشر تباعًا على مدى الأسابيع القادمة، وهي قراءة منهجية تختبر المفاهيم التي يعتمدها الكتاب وتفحص آليات

الأدباء مولعون بتداول الحكايات؛ لا يقفون طويلًا عند الأسانيد كما يفعل أهل الحديث؛ فصرامة التحقيق تربك الخيال، يكفيهم متن أنيق، فإذا لُف بحلة البلاغة ورش بالمحسنات البديعية، أعلن صدقه فورًا، وصار الجمال شاهدًا عدلا لا يسأل عن عدالته، لذلك، احذر أن تتحول إلى رواية تتناقلها ألسنتهم.

العقل المتوقد لا يطمئن سريعًا، ولا يستعجل التصديق.

بعض الالتباس لا يحتاج شرحًا، بل يحتاج وعيًا بالمسافة؛ فليس كل دفءٍ دعوة، ولا كل احترامٍ معرفة، وأجمل العلاقات تلك التي تبقى واضحة: لا تثقلها التأويلات ولا يفسدها الإفراط.

الرواية مختبرٌ يختبر به الإنسان وعيه قبل أن تكون متعة سرد؛ فالنص الجيد يفتح للقارئ طريقةً جديدة للنظر، ومن هنا تنشأ قيمتها: في قدرتها على إعادة تشكيل فهمنا لأنفسنا وما حولنا.

نظمت مكتبة صوفيا جلسة حواريّة بعنوان: "المعارك الأدبية"، الضيف أ. أسامة الواصلي، الحوار أ. طارق القرني تغطية - بكر هذال @os1932os @Tsbsag @sophia_reads17 @bakr_hathal #الرياض_اليوم

حضرت لقاء بعنوان المعارك الأدبية قدمه الأستاذ أسامه الواصلي @os1932os وأداره الأستاذ طارق القرني @Tsbsag في مكتبة صوفيا @sophia_reads17. لقد أجاد الأستاذ أسامة وأفاد بفكرة اللقاء ومفاهيمه وعرضه التاريخي وتنويع أمثلته، كما أضاف إليه الأستاذ طارق والحاضرون مزيدا من المعرفة