تنويه: تم تغيير اسم الحساب من يوسفيات إلى يوسف.

لم أصادف شخصًا مهذبًا إلا رأيته معذبًا بالألم والمعاناة والحساسية النفسية. دائمًا يأتيني فضول أن ألقي نظرة على كواليس هذا الجمال، فاكتشفت أنّ أغلبهم هذّب الوجع أرواحهم. - علي الطنطاوي

Embrace the exquisite beauty of this precious moment; it’s a gift.

يزداد يقيني يومًا بعد يوم بأن نهاية هذا الكيان الصهيوني المجرم ستكون على أيدي أبطال الشام. فكلما تمادى في غطرسته وإجرامه وعربدته، كان ذلك أدلَّ على اقتراب سقوطه، وما ذلك على الله بعزيز.

لعنة الله على الصهاينة، أما آن لهذه الأمة أن تتوحد في وجه هذا العدو المجرم الذي تمادى في طغيانه وعربدته دون رادع؟

"قلقُ النّفوس لا يزول إلا بالتمعّن في ألطاف الله، وكربُ القلوب لا يبعُد إلا باليقين في سعة رحمة الله، وضرباتُ الأيام المتفرّقة وآلامها المتجدّدة لا يُكمّدها إلا الأُنس بالدعاء والركون إلى المُناجاة، علّقها على جدار الزمن؛ لن يهلك قلبٌ فاضَ به اليقين بأنّ الله سيدبّره أحسن تدبير."

مرحبا بالعالم اسمي براءة عمري ١٥ سنة من خانيونس والدي شهيد في الحرب ووالدتي مريضة ، احنا بدون مصدر دخل أو معيل عندي ابن اخ بعاني حالياً من الجفاف وعلى وشك الاصابة بسوء التغذية أطالب جميع الجهات المختصة والشرفاء من هذه الأمة مساعدتنا والاطلاع لحالنا الصعب ، شاركوا صوتي ومعاناتي.

كمية الرسائل والعبر في هذا المقطع لا توصف: الصبر، الرضا، الوفاء، الشكر، الإيثار ♥️ https://t.co/fWcSdJd2X5

اللهم غزة وأهلها .. وكفى .

"هناك سِرٌّ عجيبٌ في تسليم الأمور لله بعدما تنفذ كل المحاولات، في التَّسليم لله انتقال تام من العجز المفرط إلى كمال القدرة، ومن منتهى اليأس إلى وجوب الحقيقة، ومن خوف القلوب إلى رضا الأقدار".

اللهم كن لغزة سندًا ونصيرًا، فليس لها إلا أنت.

الحب فهمٌ يسبق العاطفة..

في هذه الساعة المباركة لا تنسوا والدي ومرضى المسلمين من الدعاء بالشفاء

﴿وَلا تَحسَبَنَّ اللَّهَ غافِلًا عَمّا يَعمَلُ الظّالِمونَ﴾.

كل أحزاننا ثرثارة أمام جُرح غزّة، وكل مصائبنا هيّنة أمام صبرهم وثباتهم. جبر الله مصابكم يا أهلنا في غزة، وغفر الله لنا تقصيرنا وخذلاننا لكم.

أديت الأمانة يا أنس، وبلّغت الرسالة، وأقمت الحجة علينا جميعًا. رحمك الله رحمة واسعة، وأسكن روحك الطيبة الفردوس الأعلى بلا حساب ولا عذاب. وحسبنا الله ونعم الوكيل

RT @agrni: العالم المتحضّر يحتضر في غزة؛ الغزّيون يكتبون شهادة وفاة لكل ادعاءات الإنسانية التي أصمت آذان العالم. لا أعلم إن كان من المناسب…

مشاهد المجاعة في غزة تدمي القلب والله 💔 حسبنا الله ونعم الوكيل

"من أراد أن تغمره السعادة؛ فَلْيروّض نفسَه على حبّ الخير للناس."

كان المنافقون في عهد النبيِّ صلى الله عليه وسلم يختبئون خلف أقنعة التستُّر، لا يجرؤون على إظهار نفاقهم علنًا خوفًا من الفضيحة. أما في أيامنا هذه، فقد أصبح النفاقُ ظاهرةً علنيّة، يتصدّر فيها المنافقون المشهد عبر منصات التواصل بأسمائهم وصورهم، دون خجلٍ أو حياء، ينشرون سمومهم،

لا تنسوا غزة يا مسلمون، فإخوانكم هناك جياع ومكلومون.. ارفعوا أيديكم بالدعاء، واذكروهم في سجودكم وقلوبكم. اللهم أنزل عليهم من رحماتك ما يبرد جوعهم ووجعهم، وكن لهم عونًا ونصيرًا 💔

إذا حُجب الإنسان عن إدراك أسباب شقائه، ولم يُبصر علل معاناته، أضحى أسيرًا لدائرةٍ مفرغة، يُعيد فيها شقاءه كَرّة بعد أخرى، فالعجز عن الفهم قد يُفضي إلى تكرار الفعل، والجهل بالداء يُمهّد لاستدامة البلاء.