سقى الرحمن أعظمكِ اللواتي تضمّنها الترابُ حيا الغمامِ وصيّر قبرك الميمون نورًا يبّددُ عنكِ غاشيةَ الظلامِ ولا زال النسيمُ عليك يغدو بطلقٍ يا حبيبةُ مستدامِ سلامُ اللهِ تاركةَ الدنايا إلى نعم المحلّةِ والمُقامِ

سنابك لاصوت لاصورة ولاحتى ظل وش فايدته؟! ← ما فيه إلا الفايدة إن شاء الله وش بتستفيدون من هذي؟ https://t.co/4PXJtyvAnJ

والله إنك لتأسف على هؤلاء وما يفنون أعمارهم فيه بين تربص وترقب وتصيد وتتبع للعورات حتى نسوا ما هم مقبلين عليه من الهول العظيم يوم الحساب! نسأل الله العافية وأن يشغلنا بطاعته ورضاه

﴿فَإِنَّها لا تَعمَى الأَبصارُ وَلكِن تَعمَى القُلوبُ الَّتي فِي الصُّدورِ﴾

الحمد لله مر كثيرٌ من الذي أنا ماضٍ فيه بخير وتوفيق وبقي قليل وهو الأهم لا تنسوني من الدعاء

الحمد لله

الحق أبلج والسيوف عواري

سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

أحبك والله وتعببت بالله وش الحل؟💔 ← أحبك الله الذي أحببتني فيه، استغفر ربك وادعه أن ييسر لك https://t.co/TOwqwAS8RG

همٌّ وربّك كادت من حرارتهِ يلقى على كبدي قلبي وأضلاعي

اللهم ثبت قلبي وقلب من أحب على دينك

عائلة فقيرة أعرفها شخصيا امرأة صالحة تعول أبناءها بحاجة لبطاقات العثيم .

ولا زالت الدُّهمُ السواكبُ تقتفي رياضكِ منحلٌّ عليهِ نظامها فيه تطور الحق

https://t.co/lxc4WAeql0

فمن سوء النّظم المعاظلة، وقد مدح عمر بن الخطاب رضى الله عنه زهيرا لمجانبتها فقال: كان لا يعاظل بين الكلام. وأصل هذه الكلمة من قولهم: تعاظلت الجرادتان إذا ركبت إحداهما الأخرى - الصناعتين لأبي هلال

أما أنا فأول هجاء قلته فهذا : إنّي بُليتُ بقومٍ كلّهُم نَجَسٌ ويُبْتلى الحُرُّ من حِينٍ إلى حِينِ لا يدْخلُ المرْءُ بيْتًا من بُيُوتِهِمُ إلّا تعوّذَ منْ خبْثِ الشّياطينِ

قال النبي صلى الله عليه وسلم: يا مَعْشَرَ مَن آمن بلسانِه ولم يَدْخُلِ الإيمانُ قلبَه ، لا تغتابوا المسلمينَ ، ولا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِم ، فإنه مَن تَتَبَّعَ عَوْرَةَ أَخِيه المسلمِ ، تَتَبَّعَ اللهُ عَوْرَتَه ، ومَن تَتَبَّعَ اللهُ عَوْرَتَه ، يَفْضَحْهُ ولو في جوفِ بيتِه.

ألا يكفي المرء أن يحمل هم نفسه فقط؟

إنّ يومًا أصابُ فيهِ بكربٍ واحدٍ لا سبعين كربًا لعيدُ

لي ثلاثٌ يا صاح ما ذقتُ فيها طعمَ نومٍ وكلّهنّ مديدُ بل أراني أَصبتُ منهُ ولكن خفقاتٍ كما ينام الطريدُ لا لعمري بل إنّها سكَراتٌ تعتريني فالأرض تحتي تميدُ كلمّا قلتُ زيحَ عنّيَ همٌّ اعتراني من الهمومِ جديدُ