مقام الأدب
@Adabwahaar
Followers
471
Following
36
Media
15
Statuses
59
حساب لطلبات الشعر والرسائل الأدبية والتدقيق الإملائي والتحرير وغيرها. تابع لـ @isalem11_
Joined March 2024
فمن سوء النّظم المعاظلة، وقد مدح عمر بن الخطاب رضى الله عنه زهيرا لمجانبتها فقال: كان لا يعاظل بين الكلام. وأصل هذه الكلمة من قولهم: تعاظلت الجرادتان إذا ركبت إحداهما الأخرى - الصناعتين لأبي هلال
0
1
3
قال رجل للمبرد: أسمعني فلان في نفسي مكروهاً فاحتملته ثم أسمعني فيك فجعلتك أسوتي فاحتملته، فقال له: لسنا بسواء، احتمالك في نفسك حلم وفي صديقك غدر.
0
1
3
القَبْصُ القبص التناول بأطراف الأصابع، ومنه قرا الحسن: فقبصت قبصة من أثر الرسول - الصحاح. وفي أمالي أبي علي القالي (ج٢٣ :٢ - طبع دار الكتب): القبص: بأطراف الأصابع، والقبض: بالكف كلها. انتهى. وفي شرح القاموس عن الفرّاء قال: القبضة بالكف كلها، والقبصة بأطراف الأصابع.
0
0
2
" إذا طال الكلام عرضت له أسباب التكلّف، ولا خير فى شيء يأتي به التكلّف"
0
1
6
إذا كانت عندك مناسبة واحتجت لها بيتين شعر فصيحة مضبوطة أحلى ضبط ومحبوكة حبكة تعجبك فتعامل مع هذا الرجل وأبشر بما يسرّك @Adabwahaar وهو كذلك يكتب لك غير الشعر إن أردت، ويصحح لك كتابتك ويدقّق لك التدقيق النحوي والإملائي ومن الاخر حيزبّطك.. خل حسابه عندك
2
2
11
الأرداف والتوابع: وهو أن يريد المتكلم الدلالة على معنى فيترك اللفظ الدالّ عليه، الخاص به، ويأتي بلفظ هو ردفه وتابع له، فيجعله عبارة عن المعنى الذي أراده، وذلك مثل قول الله تعالى: {فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ} ، وقصور الطرف في الأصل موضوعة للعفاف على جهة التوابع والأرداف وذلك أن
0
1
1
قال: {يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ} . وإذا نظرت إلى هذا الموضع وجدته تشبيهًا لطيفًا عجيبًا، وذاك أن قلب النبي - صلى الله عليه وسلم، وما ألقي فيه من النور، وما هو عليه من الصفة الشفافة، كال��جاجة التي كأنها كوكب لصفائها وإضاءتها.
0
6
9
ناصح الدين الأرجاني هو الفقيه الذي يحتج به على أن الفقيه لا يلزم منه ضعف الشعر فإنه كان يشار إلى الشعر الهزيل بشعر الفقهاء فقد كان شاعر عصره وهو القائل: أنا أشعَرُ الفُقهاء غيرَ مُدافَعٍ في العَصْرِ أو أنا أَفقَهُ الشعراء وله معانٍ بديعة لم يسبق إليها منها أنه كان يعزي قومًا
0
4
6
ثِقِي ثِقَةً باللّٰهِ يا نفْسُ واعْلَمِي بِأنّ الذي في الغَيبِ سَوفَ يَكُونُ فإن تفعلي يا نفْسُ تَهْني وتَنْعَمِي بِنَومٍ - لَعَمْري - لَمْ تَذُقْهُ جُفُونُ .. لي
0
3
12
وَضَع الْفتى فوق الوسادةِ خَدّهُ للْنّومِ .. يرجو طيّبَ الْأحلامِ وَيعدّدُ الآمالَ كيْف ينالها والْموْتُ ينظرُ فوْقهُ بحُسامِ - لي
0
2
8
وددْتُ لو أفتدي بالنّاسِ كُلّهمِ نعلا لسلمى وما للْحُبِّ مِقياسُ ليَعْلمَ الناسُ من سلمى التي ملكت قلبي وتعْلمَ سلمى من همُ النّاسُ - لي
1
1
13
قَدِ اِستَشفَيتَ مِن داءٍ بِداءٍ وَأَقتَلُ ما أَعَلَّكَ ما شَفاكا المتنبي قال ابن جني: أي أضمرت يا قلب شوقا إلى أهلك فكان ذلك داء لك فاستشفيت منه بأن فارقت أبا شجاع، ومفارقته أيضا داء لك أعظم من داء شوقك إلى أهلك، فكأنك تداويت من فراقه بما هو أقتل لك من مكابدتك للشوق إلى أهلك
0
1
7
أبلغوا الأستاذ نوحا أثقل الآنامِ روحا كلّما أُدنيتَ منّا زادنا العلْمُ نزوحا لم تزل رؤياك عَمري تنكأ الدهر قروحا أثقيلٌ وغبيٌّ كدح القلبُ كدوحا كتبتها في هجاء أثقل مدرس على وجه الأرض
1
1
8