أنا في دار عائشة الحرة مكان ماتدلت بالشراشف مع ابنها وانقلب على أبيه السلطان، أنا عند أذكى وأشهر نافورة الساعة المائية التي لم يُعرف سرها للآن وفتحوها محاولة لفهمها وخربوها، أنا تحت ساعة ضوئية من النوافذ، أنا داخل أول فندق بالعالم وافتتح بذكر الرحمن. أقف أمام التاريخ والعبقرية!!!