الصوت الذي لطالما أمِلْتُ أن أظفرَ بإنشادهِ بيتًا لي ، وكنتُ معه على عتباتِ تعاقد . . تمّت رسالته ، و رفع نغم وترهِ إلى السماوات . . وجسدهُ على شفى لقاءٍ حسابيٍّ مع منكرٍ ونكير
فاللهمّ كما أحبّك فحبب لقلبه لحظة الحساب ، وهبهُ برزخًا كما الجنّات .
#عبدالله_المهداوي