ولله من اكثر الشغلات الي نفسي سويها مش لان بحبها، بس لاني بحس انها جزء مني بغض النظر لو بحبها او لا وبدي سويها لان روحي بحاجتها هي انزل ع بيتنا بتلكلخ، ادخل على غرفتي واتطلع على الجنينة من شباك الغرفة وافتح باب الجنينة واقعد تحت شجرة البرتقال واسمع وديع الصافي متل جدي الله يرحموا