[اليمان الذي أحببته]
١٤ / ٨ / ١٤٣٩هـ: حينها أرعيت سمعي وبصري للمهندس في دورة تأسيس المسلم المعاصر، شدني كونه نسيج وحده، يسلك خطًا متفردًا عن بقية الإسلاميين، شعرت بانجذاب، لم أعهد محاضرًا في هذه المواضيع يتحدث بهذه الأريحية والانبساط، لحظتها أحببته..
فلماذا؟ لعشرة أمور:
📍بشرى يا إخوان بين أيديكم ملف "جمهرة أعمال م. أيمن عبدالرحيم" فيه كامل أعماله:
- جميع ماكتبه من مقالات
- تعريف بدوراته وأهدافها ومحاورها
- روابط الدورات والمحاضرات الصوتية والمرئية
- ترشيحات الكتب والإحالات داخل الدورات
💾 احفظه عندك
🔄 ساعدنا بنشره
كيف نربي الناشئة على معاني الرجولة؟
- بالتكنية
- بإحضارهم مجالس الرجال
- معاملتهم معاملة الرجال
- عند المصافحة تطلب من الطفل أن يشد يده ولا يكون رخوًا (أعني الأطفال الصغار الذي تكثر معايشتك لهم حتى تنحت هذا المعنى في أذهانهم بطريقة غير مباشرة)
تنبيه فقهي مهم لمن يسافر من مدينة إلى مدينة لحضور حفل غنائي ونحوه من المحرمات:
لا يجوز لمن حاله تلك الجمع والقصر في السفر على المذهب، ويمنع من التمتع بسائر رخص السفر؛ إذ أن الرخص لا تستباح بالمعاصي.
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات وبعد، فإني معاشر العزّاب قد قَلِيتُكم ومقتُّ رِفادتكم وقِراكم، وإن جواركم مرغوبٌ عنه إلى ما يجوزه فضلًا ونعيمًا، فاعلموا أني مفارقكم:
أبشركم تم عقد قراني في هذه الليلة المباركة الطيّبة، اغمروني بكريم دعائكم ❤️
من أوجب الواجبات في زماننا:
قراءة كتاب الفتن من صحيح البخاري، إن سنواتنا سنواتٌ خدَاعات، يستزل بها كثير من الناس، فيصيبهم القنوط، و يستحكم عليهم اليأس؛ حتى يقعوا في مزالق الشك بموعود الله، ولو أنهم فقهوا كلام النبي وحفظوه لما زادتهم هذه الحُلكة والظلمة إلا إيمانا وتسليما !
٨- التفاعل الوجداني:
الذي يعتاد على سماع أيمن، ويستأنس بأسلوبه الماتع ونكاته المؤنسة، ثم يرى عطفه مع بُنيّاته، وانبساطه للحضور، مع المتانة العلمية، الممزوجة بالخبرات الحياتية، سيشعر بأواصر تتخلّق، ويشعر بالاطمئنان والاستئناس، وكأنه يعرفه منذ سنين، وما ذاك إلا هبة القبول الرباني.
١- الاستعلاء الإيماني المعرفي: وذاك أنك لا تشعر بالخجل و الوجل إن سمعته يؤصل لمفاهيم لا يأنف ولا يدسّ رأسه أو يدلّس في عرضها، مفاهيم إسلامية يخشى كثير من الإسلاميين ذكرها، خوفا من التعيير، و تجاوزًا بظنهم لما اندرس ولم يثبت فاعليته=
٢- شمولية التوحيد، وتعبيد الناس للشارع:
(إيه هوّا مراد صاحب الشريعة)
لا يزال يكرر هذه الجملة في كل مجلس، ببساطة: هو يرى أننا خلُقنا لهذا المقصد، وعليه: حتمٌ علينا أن نطوّع كل معارفنا لنصل لمراد الله ونعبّد الناس لهذا المراد، لذلك كانت معرفته إسلامية لا مؤسلمة.
إلى كل من يتشوّق ويتشوّف لحال أخوانه في فلسطين وهو في بيته كمِدًا، خذ هذه البشارة:
لما رجع النبي ﷺ من غزوة تبوك، ودنا من المدينة، قال : "إن بالمدينة أقواما ما سرتم مسيرا، ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم ".
قالوا : يا رسول الله، وهم بالمدينة ؟ قال : " وهم بالمدينة حبسهم العذر "
= أما أيمن: فلا تراه مستخذيًا معتذرًا عن حكم أو أصل شرعي، بل يذكره بأنفة واسترسال وببناء متين متماسك دونما خجل، مع حسن توظيف للمعارف والعلوم وتطويعها لتلك المفاهيم.
٣-إسلامية المعرفة لا أسلمتها:
فإنك تراه يغوص في بحار لجيّة من الفلسفات والمدارس والمباحث التجريبية الغربية، غوصَ الحاذق لا الغارق، ثم بعد ذلك: يرجع فينبئك بنبأ ذاك الخِضمّ، ثم يعرضه على الوحي، ليطوّعه للوحي، لا أن يطوّع الوحي له=
سألته (وهو الحافظ المتقن) :
كيف أُتقِن القرآن ؟
رفع كفّه وشمّر كُمَّه وأشار إلى عرق الرسَغ قائًلا :
" لن تتقن القرآن حتى يجري في عروقك مثل الدم ،اجعل القرآن حياتك كلها؛ في قيامك وقعودك وفي السيارة وقبل النوم على سريرك وفي صلاة الليل، لن يتفلّت بعدها "
= فإن معياره: مراد الله، وكون الحق المطلق المؤمنون أهله؛ إذ هم أرباب المعرفة، وأن الإيمان لا ينفصل عن أي مظهر من مظاهر الحياة.
ومن جميل كلامه المؤنس: (إحنا ضد إدخال الدين في السياسة،إحنا مع هيمنة الدين على السياسة، إحنا مانقولش الكلام السِيس ده يافندم)
٧- أحقية المسلم بالمعرفة مهما كان مصدرها:
فالمؤمن أولى بها، ولو كان مصدرها ملحد كافر، أو فاسق ذو هوى.
أذكره مرة أوصى بكتاب لكاتب مصري معاد للإسلاميين، فقال: (هوّا صح عبيط، لكن كتابه نافع، وكون كتابه نافع ده ما يعنيش انه مش عبيط)
مقولة منهجية بقالب لطيف
= أيمن رجلٌ عالم عامل، وعنده مقدرة هائلة لتحفيز الشباب للعمل، كما يسميها: توريط الصالحين، ثم تشبيكهم:)
عقِلتُ عنه: أنت مجرد لبنة في بناء الأمة، اغرس فسيلتك وامض!
«والله سبحانه شديد الغيرة على دينه، وعلى أعراض العباد، فيمهل الأمة حين يعلو الفاجر.
ويجب أن تبادر جماعة من عباده الأبرار لإصلاح الحال ... لترجع الأمور إلى نصابها ويعود العمران، فإن بادرت فرقةٌ أمر ملائكته بنصرهم وفتح عليهم ينابيع فضله وبركته وتوفيقه =
«يا صاحب المعالي: ديانة الناس في خطر»
سئل معالي الشيخ: سعد بن ناصر الشثري قبل ليلتين في التلقاز السؤال الآتي: «هل دين الناس في خطر»؟
فأجاب الشيخ مأجورًا إن شاءالله، مبتنيًا جوابه على مسألة تكفّل الله بحفظ هذا الدين،، واستدلّ بأحاديث نبوية تدلّ على هذا المعنى =
٦- دهشة المعرفة:
لا يملك السامع لأبي ندى إلا أن يهلل ويكبر ويذكر الله، فليس العجب استرساله في المادة المطروحة؛ فهذا مظنّة الإعداد والتزوير في النفس، ولكن العجب: من السيل الهادر في الاستطرادات والإجابة على الأسئلة، هذا نتاج البناء المعرفي السليم، وفق منهج قويم.
٩- الدلالة على مظانّ العلم:
حفظت عنه: (معرفة مظان العلم نصف العلم).
من محاسنه -والمحاسن جمّةٌ- أن أوقفنا على كمّ هائل من عناوين الكتب العربية، فلا تخلو محاضرة من الإحالة على كتاب، وحسبك أن تعلم أنه في دورة التأسيس أحال على: (٧١) كتاب، كلها يذكرها عرضًا في ثنايا المحاضرة !
٥- المعرفة بقالب الحلوى:
أيمن خرّيت ماهر في الدلالة على الأفكار، مبدع أيما إبداع في تيسير العلوم والمعارف للناس، ينتظم هذا الجمال كله في حسن بيانه وعرضه للأفكار المجرّدة، التي ليس لها تحققات خارجية، فسبحان من وهبه إحسان التعليم
الدرس الذي خلفه لنا الشيخ #مشرف_الشهري هو:
اعمل لله ولدينه بأي طريقة كانت، سد الثغر الذي تتقنه، وجاوز ما لا تحسنه إلى ما تحسن، وثغور الإسلام كثيرة فاختر منها ما شئت.
لم يكن الشيخ فقيها ولا عالمًا ولا محققًا، ولكن: كم انتفع به من فقيه وعالم وباحث؟
ببساطة، هذه هي الدنيا.. أحقر من أن نملأها صراعًا وجدالاً وتنافرًا، عند الموت يتبخّر كل ذلك، ويتمنى المرء لو ما خاض هذا الخضمّ، تحلّل ممن خاصمت، لا تدري أيكما أسبق للموت، لعل الله يجمعكما على سرر متقابلين بنفس طيبة .
هذا المقطع أثير عندي لما وجدته من انتشار في محيط المستقيمين، حتى صممته أخت فاضلة بهذه الحلّة الطيّبة.
الناس يحتاجون للتثبيت، وإيقاد جذوة الأمل فيهم ألّا تطفئ، فتعاهدوهم.
لتعلموا أن هذا الأهبل يُقدّم على أنه لسان الذكورية إذا نافرت ومِصقعها إذا حاججت، ويتكلم في العظائم!
حسابه لا يقل دناءة عما نطق به المأفون الأبتر سيء الذكر؛ إلا أن ذاك أخزاه الله فنطق.
كما قلتها مرارًا، الذكورية ليست مدرسة ولا تيارًا؛ إنما سرابيت فسقة يذودهم الرجال عن مجالسهم
المهندس أيمن عبدالرحيم في نهاية كل محاضرة من دورة تأسيس الوعي يكّلف بتكاليف (مقالات ومواد تُقرأ) .
ووصلني في الواتسب هذه التكاليف ، كاملةً (٤٧٤ص) بين أيديكم الآن من جمع بعض المحتسبين جزاهم الله خيراً ، ولا أعرف أسمائهم للأسف :
من النوازل التي ينبغي اجتماع العلماء فيها: البحث في طرق تربية الأبناء وحماية ديانهم وأخلاقهم الفطرية في زمن السوء هذا، المسألة م��يفة جدًا، لا تكفي فيها الجهود الفردية.
ويحي يا ويحي، لماذا لا يمكن لعقل المهندس أن يستوعب أنه عامي في الشريعة؟
ولم الأديب لا يعترف بأميته في علوم الشريعة؟
ولم يظنّ المثقف أنه بفهمه لفلسفة فيتغنتنتنتتنتنشتاين وإحسانه لنطق اسمه لا يسوّغ له الدخول في ساحة الحلال والحرام ؟!
الشريعة ليست تذوقًا، ماهذا البلاء يا قوم!
لست ذا فكر مؤامراتي، ولست ممن يتشائم لأحوال أمته، لكني أقولها من واقع معايشة:
انتبهوا لبُنياتكم، خُص المراهقات منهن. احتووهن ما استطعتم إلى ذلك سبيلًا، وفّروا لهن الأمان العاطفي، والحنان، وأشعروهن بالحب، وتنزّلوا لرغائبهن من الأمور..
ثم اعلموا: أن هروب الف��يات من أحضان أهليهم =
فتانةُ الآفاق أندلسُ الهوى
كم ضجّت الدنيا لها إطراقا
كنت قد أُغرمت بحضارة الأندلس، وافتتنت بمجتمعها ورجالاتها، حتى خامر ريّها عقلي، ولم اكتف بالقراءة التاريخية الجافة،فهِمت أقرأ الروايات الأدبية،المحاكية لذاك الجمال، الناطقة عمّا في أنفس أهلها،تجدون أسفل التغريدة عناوين بعضها:
رأيت بعض السفلة والأغرار يتداول مقطع الشيخ الوليّ الصالح الذي تسُتمطر به السماء فهد القاضي رحمه الله في المعرض قديمًا ليهزأ ويسخر، ولي هنا تذكيرات:
١- تجديد الدعاء للشيخ الصالح فهد القاضي بأن يتغمده الله بواسع رحمته وأن يجزيه عن كل لحظة احتساب درجة، وعن كل نكاية في فاسق منزلة.
فتنة الأغاني من أشد الفتن استحكامًا على القلب، ذلك أنها تخالط شغافه، ويطمئن لها اطمئنانًا روحيًا لحظيًا كاذبًا، وفيها جمال يأنس له القلب، وهذا كله لا يصح أن يكون إلا للقرآن.. والجمع بينهما محال، فالشّرب واحد والمتعلل اثنان، وبقدر أخذ أحدهما ينقص الآخر.
قرأت الكثير من الروايات الأدبية التاريخية؛ وكلها بلا استثناء يعيبها ركاكة الحوارات وسخف ظاهرها، لكني وقعت على كنز وأي كنز ! السلسلة الأندلسية: (النار والعنقاء) و (مواعيد قرطبة) لوليد سيف باذخةٌ حواراتُها حد التعللِ والطرب! ❤️
فزعتكم يا أرباب الحروف الجميلة:
والدتي بحمد الله ختمت القرآن حفظًا، وسنهديها مع إخوتي، عندكم عبارة جميلة لطيفة نكتبها في كرت الهدية التي سنهديها لها؟ 👀
الحمدلله على أفضاله، والله إنها لليلةٌ مباركة!
فتاة من عائلة محافظة عمرها ١٥ سنة، غرّر بها كلبُ نذل لتهرب من أهلها، سنة ونصف لا تعرف أمها النوم، تراها يوميًا في المنام على هيأة جنازة وهي مُكفنة .. وكّلني أبوها وكانت الطرق كلها مغلقة في وجهي =
أحد الإخوان حصل بيني وبينه قديمًات مشادات كلامية، من نزق الفتوة، ولم يكن يجيب عن نزقي أو يطيل الجدال، وكنت أحسبه لا يقوى الرد.
فما إن دارت السنين، حتى اختلطت معه بكثرة لأجل العمل، فوجدته ذا حجة حاضرة، وكلمة قوية، ولسان قويم متماسك، ولم يكن صمته آنذاك عن عيّ، وإنما الحلم والحكمة!
الملتزم الآن يعيش غربة، غربةً في دينه؛، غربةً في أخلاقه، غربةً في اهتماماته، ما يطئ موطئًا ولا يسلك فجا ولا يفتح جهازًا إلا وتهجم عليه المنكرات هجومًا يصعب دفعها إلا بالاعتزال؛ جزئيًا كان أو كليًا.
🍃
{زُيِّن للذين كفروا الحياة الدنيا ويسخرون من الذين آمنوا}
ومَهْ؟طبعهم في دنياهم هو ذا .. إنما المنزلة الحقيقية عند الله: {والذين اتّقوا فوقهم يوم القيامة}
رضوا بدناءة الدنيا.. فاستحقوا دناءة الآخرة!
الحمدلله وبعدُ:
فإن كلية الشريعة قد عركتنا وعركناها، وأرغمتنا وأرغمناها، ثم اعتلجنا وتصافعنا وتنافرنا حتى اصطلحنا صلحًا حسنًا، فرضينا بمعدل جيد جدًا، وهاهي اليوم قد اعتقتنا ..
الزبدة: أبشركم تخرجت 😭❤️❤️
هرِمنا والله لأجل هذه اللحظة💔
تويتر كغيره، قائم على التكتلات والتجمعات التلقائية بحسب التوجه والاهتمام، فمثًلا أنا شاب طيّب أحب الخير واستمع للسيّد والعجيري وعندي قاعدة معينة من المبادئ طبيعي أتوجه تلقائيًا للمجتمع الذي أنتمي له ..
ماهي المشكلة ؟
لربما قيل إن من نعيم الجنة المعجل: (فكهُ النفس وطيِبُها) أن يكون المرء هينًا لينًا سمحًا، ذا نفس طيبة، وروح خفيفة، قال تعالى: (فاكهين بما آتاهم ربهم) قرأها الحسن وغيره : " فكهين " بغير ألف، وفي قول ابن عباس وغيره: يقال : فكه الرجل بالكسر فهو فكه إذا كان طيب النفس مزاحًا.
من صلاة الصبح 🍃
{فلا تعلم نفسٌ ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون}
قال الحسن البصري:
“أخفى قوم عملهم فأخفى الله لهم ما لم تر عين، ولم يخطر على قلب بشر”
ولازالت آيات الأحزاب تتكرر .. !
كلما زاد بلاء الأمة واستحكمت الشدة ، ازداد المؤمن يقيناً وثباتاً : ‘’ ومازادهم إلا إيماناً وتسليما ‘’ .. ولا يزدد حينها المنافقُ إلا إرجافاً ومرضاً !
وانا ابن الثامنة عشرة سمعت د.علي شبيلي في قناة المجد يقول كلامًا إيمانيًا مضمونه: «إني مشتاق لقلبي وانا ابن الثامنة عشرة» واستغربت ذلك؛ أما الآن فأقول: واشوقاه لفؤاد ذاك الفتى، واشوقاه لندم المعصية وانكسار القلب، ونار الإيمان المحرقة، لحميّة الإيمان، نسينا كثيرًا والله المستعان.
« وأحوج ما يكون الإنسان إلى التغافل مع من يكثر خلطته؛ كالزوجة والولد والخادم وذوي الأرحام والأصحاب والجيران، فلو تتبع الإنسان كل ما يجد في نفسه منه، لَمَا بقي له عُمر، ولم تصلح له حالٌ، ويتحوَّلُ من فتنة إلى أُخرى.»
عبدالعزيز الطريفي
ظاهرة حسابات السناب لمشاهير الأزواج (الكبلز) مع مافيها من خنا وانعدام مروءة وسقوط أخلاقي مريع، ضرب من ضروب الدياثة، وقد قال النبي ﷺ: (ثلاثة قد حرم الله عليهم الجنة) وذكر منهم: (الديوث الذي يقر الخبث على أهله).
أعظم نصيحة مسلكية استفدتها بإطلاق نصيحة قبل سنوات للشيخ أحمد سالم في جواب مغمور عبر الآسك، مجمله: أن يجعل العبد لورد الطاعات والعبادات مسار خاص في حياته يمضي به قدمًا، مهما ارتكب من معاصي وآثام وفرّط فإن هذا الورد باق، فما هي إلا برهة حتى تغلب الحسنات السيئات وتزاحمها.
يا إخوان بلا نفسيات، سلكوا لبعض ..
واللهِ لن تستقيم حياتك وتعيش عيشةً حلوة هنيّة طيبة بلا كدر إلا بالتسليك .. قال صاحبك الذي يعز عليك معلومة مغلوطة�� ومَهْ؟ هل انسد ثقب الأوزون ؟ هل طلعت الشمس من المغرب؟ هل اختلّ التوازن البيئي ؟ مشها يا أخي حفاظا لوده
= وإلا فإنه يمهل أخرى من بعد أخرى، حتى إذا تمادى الفاجر في فجوره، وحتى إذا تمادى الأبرار في خوفهم وجبنهم وسكوتهم وقعودهم عن النهي عن المنكر: اشتد غضب الله، فإذا غضب: عمّ وشمل غضبه الفجارَ بما فجروا وظلموا، والأبرارَ بما سكتوا وتقاعسوا ورضوا الذلة !»
لم تنتهِ الحكاية ..موعده غدًا في يوم الموازين "ونضع الموازين القسط ليوم القيامة، وإن كان مثقال حبة من خردلٍ أتينا بها وكفى بنا حاسبين" حين يُِنصف المظلومين المقهورين .. ولا يُظلمون فتيلا !
مقدمة BBC👩🏻: أنتم تحتكرون تفسير الشرع فيما يخص حقوق المرآة
متحدث جند الله👳🏻♂️: يعني تريدين نفسّر القرآن على رأيكِ أنتي ؟
هذا الرد الأيقوني هو شعار المرحلة :)
« ارجعوا إلى البشرية ... لم تنتكس الفِطَر على مرّ التاريخ إلا مرتين: في زمن لوط، وهذا الزمن الذي نحن فيه، ولو كان ثمّة نبي بعد نبينا لبعثه الله على هذا الأصل (الفطرة).»
#نتفلكس_خطر
#نتفلكس_تدعو_الاطفال
«إن الله ليعجب من الشاب ليست له صبوة» رواه أحمد
والمسدد من الشباب من أسرع الفيئة بعد الصبوة، وأقبل على الله بعد إدباره، فإن الله لا يزال مدبرًا عنك ما أدبرت، فإن أقبلت استقبلك، وبسط يديه بسط الفرِح جل جلاله، فأسرع الإنابة يا أخي.
مشيت من المسجد إلى البيت وفي هاجسي أحاديث عن هشاشة العلائق الاجتماعية وخفوتها في عصرنا، وكنت مُحطْمًا -حقيقة- مما أراه، بغتني صوت جارنا واقًفا قرب بيتنا مبتسمًا بيده (سطل) :
- ابو عبدالله.. كنت انتظرك، سم هذا خرافنا
أول ما انعقد في قلبي: «العالم أجمل مما في ذهنك يا مسلم»:)
لا تستحوا ولا تخافوا، انشروا هذه المعاني بين الناس بلا مواربة:
- قول: “المثليين لهم حقوق” زندقة وكفر.
- المثلي: في الشريعة يُسمى لوطي، وحقُه في الشريعة: أن يرجم حتى الموت.
- اللواط مثله في انتكاسة الفطرة كمثل وطئ البهيمة وأكل القيء، بل هو أقذع!
- المدافع عن اللوطية كافر.
لكل المبالغين في الادّخار والتخطيط للمصروفات:
عن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضى الله عنها قالت: قال لي رسول الله ﷺ: «لا تُوكِي فيُوكَى عليكِ» وفي رواية: «أنفقي وانفحي أو انضحي، ولا تُحصي فيُحصي الله عليكِ، ولا توعي فيوعي الله عليكِ»متفق عليه.