واضح ان لسة فيه ناس بتعتبر مجرد استفهامك مفسد للفرح…خلاص يا جماعة افرحوا بس ماحدش منكم يسأل اقتصاديين بعد كده هو ايه اللي حصل 😃 ..الاقتصاديون يحبون العائد لكنهم يسألون عن التكلفة(هذا هو الفرق)
الترتيب الطبيعي للأحداث : رفع سعر المحروقات…ارتفاع حاد في التضخم…رفع أسعار الفائدة لاستهداف التضخم…ارتفاع الدين العام وزيادة عجز الموازنة…يعني كل ايراد حققته الدولة من رفع الأسعار ح تتحمله في النهاية..ودي مشكلة انك تشوف الضبط المالي زيادة في الايرادات دون النظر الى المصروفات
أكاد أجزم أن الفجوة بين الأغنياء و"المستورين" (ولا أقول متوسطي الدخول لأنهم يندثرون) لم تكن أكثر اتساعاً في أي وقت مضى.. لا أتصور شخصاً غنياً (وليس أغنى الأغنياء) بمقدوره شراء وحدة سكنية بأكثر من ١٠٠ مليون جنيه! في وقت يتصارع الناس ليكون الحد الأدنى للأجور ٦ الاف جنيه!
أزمة ازدواج سعر الدولار وشح العملة تتسبب في شلل بعدد من الأنشطة الاقتصادية وبدء نزوح جماعي الى الخارج من قبل بعض العلامات التجارية ناهيك عن انفلات التضخم..هل آن لصناع القرار أن يقلقوا ؟!
أرجو أن تكون المعلومة خاطئة أن تخفيف الأحمال أصبح ساعتين😯 لو دا صحيح وبعد بداية التوقيت الشتوي سأكون في حرج شديد أن أتكلم عن جذب الاستثمار أو أعلق بجدية عن مؤشرات اقتصادية كلية
تسعيرة جبرية ممتدة ومعاها محاكمة عسكرية (كما نصح البعض) تعني أمرين: أولاً اختفاء السلع من السوق الرسمية وبيع ما تبقى منها سراً في سوق موازية..ثانياً: تحقيق خسائر للمنتجين والتجار وعزوفهم عن العمل والانتاج ومن ثم اختفاء المعروض السلعي بسرعة رهيبة وتضخم جامح ثم مجاعة واضطرابات
@NaguibSawiris
كلام يعوزه التدقيق لأن ٩٥ غير مدعوم أو مدعوم بنسبة ضئيلة في أحسن الأحوال والزيادة الكبيرة فيه تعني ضريبة مستترة..مسألة دعم المحروقات واحتسابه يحتاج اعادة نظر
أعتقد آن الوقت للتعامل مع الجنيه كوحدة شراء تقترب من عملات الروبية والدرهم والدراخما والين والليرة (زمان)فهو ليس وحدة للمقارنة بالدولار او اليورو او الجنيه الاسترليني أو الدينار..لما اسعار السمن والزيت والأجبان تكسر الألف جنيه..يبقى نعتبره زي القرش كده ولا حول ولا قوة الا بالله
تاني..لما تكون منتج للنفط الخام وتصدره لتستورد منتجات مصنعة يبقى عندك مشكلة قيمة مضافة..ولما سعر المشتق البترولي المصنّع يرتفع تحمله للمستهلك! لا طبعاً فيه حاجة اسمها swaps تأمنك ضد تقلبات المنتج المصنّع ثم فيه ضرورة للتصنيع المحلي للمحروقات.. أومال ليه بنفرح بالاكتشافات الجديدة؟
-مساء الخير انا عندي حساب دولاري ممكن اصدر عليه بطاقة خصم؟
-لا
-طيب ما هي فلوسي وانا محتاجها وانا عميل مميز وانت مقيد بطاقات الائتمان بالجنيه!
- مفيش بطاقات دولار والله
-طيب انا ح اسحب كل فلوسي
-اتفضل من اي فرع!!
ونقول الدولار بيخرج ليه
وفقاً لبعض التقديرات أزمة الغاز الطبيعي مستمرة في مصر حتى عام ٢٠٢٨ وبحسبة مباشرة يمكن تقدير العجز بما قيمته ٦ مليار دولار بسعر ٨ دولار/مليون btu .. أعتقد هذا المبلغ أقل كثيراً من تكلفة القطع غير المباشرة وأثرها على المواطنين
من مواطن الهدر في قطاع الكهرباء..محطات متهالكة تعمل ب٤٠٪ من طاقتها وتلتهم الغاز..شبكات توزيع سيئة خاصة في الصعيد..ادارة موارد ومديونيات بأسلوب بدائي..عدم تشجيع المصادر المتجددة في مزيج الطاقة..تعيينات ورواتب..نقص كفاءة الطاقة في المرافق العامة والأبنية الحكومية..الخ
حينما يتصل أستاذي وأستاذ أساتذتي دكتور جودة عبد الخالق (وزير التموين الأسبق) للإشادة بمقالي المتواضع في المصري اليوم عن حتمية اعادة تعريف الدعم ..فهذا شرف كبير
ما هو لو كل سنت تغير في أسعار الطاقة أو في التكاليف أو بسبب سوء إدارة الموارد والعقود والمرافق ح نسميه دعم ويتحمله المواطن يبقى الوزارات بتعمل ايه؟! كده القطاع الخاص لو بتحكمه المنافسة والمنظم الحكومي يبقى أرحم أكيد
المركزي أخذ قراره بعدم الاجتماع في اشارة الى عدم ضرورة اتخاذ أي قرار اضافي لاستهداف التضخم..في هذه الأثناء هناك تحولات تصب جميعاً ضد القرار..
- الفيدرالي الأمريكي يؤجل خطوة بدء التيسير ليونيو على الأقل
- تركيا ترفع الفائدة ٥ نقاط الى ٥٠٪
- لجنة الطاقة ترفع أسعار المحروقات
ترك الدولار ليتحدد بحرية اول يوم (او عدة ايام) مرتبط بقرار المركزي..ممكن يكون عاوز يعوض البنوك عن جانب من خسائرها خلال الفترة الماضية ثم سرعان ما يعيد ربط الدولار عند المستوى التوازني الذي سماه "العادل" وهذا وفقاً لقراءتي يجب الا يزيد عن ٤٢ ولا يقل عن ٣٦ جم شريطة التحرك الحكومي
في مصر استهلاك التكييف أكبر وأخطر من استهلاك الاضاءة..طول ساعات النهار يؤدي الى الافراط في استخدام أجهزة التكييف في مناطق العمل خاصة في المصالح الحكومية (منزوعة الرقابة) ويؤدي الى زيادة الأحمال والاستهلاك الكهربي #التوقيت_الصيفي
كلما تراجع الوعي الاقتصادي لعب الاقتصاد السلوكي بأدواته المختلفة دوراً أكبر في توجيه الأسواق وأصبحت الشائعة مؤثرة بشكل مزعج في آلية عمل السوق وتحديد الأسعار..هنا تتراجع "كفاءة الأسواق" لصالح التلاعب بالمعلومات والاشارات
العقل الجمعي للشعب أذكى من معظم من يحاولون تجميل آلامه! الممارسة الساذجة للمداهنة السياسية تضر ولا تنفع..الشعب يقدر من يخبره بأنه عانى ويعاني وأن من حقه أن ينعم بالأفضل لكن عليه أن يصبر..أما رسائل تبكيته وإشعاره بأنه مدلل أو أن بديل معاناته الوحيد هو معاناة أكبر! فلا خير فيها
لا أتابع دكتور حسام موافي وما أعجل يدي الى مؤشر التلفزيون للتخلص سريعاً من اطلالته الاعلامية ..لكنني على المستوى الإنساني حزين جداً أن يتحول الرجل في هذه السن وفي أسعد أيام الأب الذي يفرح بزيجة ابنته!! الى مادة للنيل من سمعته..من لا يرحم لا يُرحم
كنت أدافع عن التجار حينما كان البعض يطالب بسلخهم أحياء.. لكن وجود سلع معروضة ويمتنع البائعون عن اتاحتها للبيع بحجة انها نافدة مسألة لا يمكن التجاوز عنها..بلاغ لحماية المستهلك محلات العربي فرع مول العرب نموذجاً
تصحيح بكل الود…الفجوة الدولارية ليست مرضاً هي عرض لمرض العجز في ميزان المدفوعات وعجز الموازنة وكلاهما يغذيان الدين العام والاستيراد فتتضخم الحاجة الى الدولار
حينما كنت أقوم بدراسة الأثر الاقتصادي لحرب مرتقبة بين روسيا وأوكرانيا تحملت كل الانتقادات التي زعمت بأن روسيا تمارس الخداع وأن حرباً لن تقع..اليوم علىّ أن أتحمل كل من يتصور أن الشرق الأوسط لن يحترق
هو ليه المركزي تأخر في تخفيض الجنيه بعد الاعلان عن المشروع؟ أظنه انتظر بلوغ الحد الأدنى للسوق الموازية عند نقطة انقلاب (السعر يبدأ يطلع من أدنى نقطة) بعدها حرّك ووضع سقفاً للتقلبات (٥٠ جم) وسمح ببلوغه سريعاً لتتنفس الأسواق وتستفيد البنوك.. السقف قابل للنزول بعد أن ترتوي الأسواق
حديث السيد رئيس الوزراء مع وزير التموين عن أسعار سلع للأغنياء هو من سمات الأسواق الاحتكارية التي تمارس تمييزاً سعرياً فوق السعر التوازني في أسواق المنافسة..تشوهات سعرية وممارسات احتكارية خطيرة
عاوز أحط نفسي مكان شخص أجنبي أو حتى مصري لكن قادم من الماضي وبعدين قاعد يتفرج على مسلسلات شهر رمضان "المبارك" كمية الشتايم وشغل البلطجة وحركات مقززة وطريقة كلام ناس ضاربة مخدرات طول الوقت بشكل خالي من أي لطف أو فن ...ممكن يكون إيه تصوّر الشخص ده عن الشعب الجميل المتدين بطبعه ؟!!!
المنصت جيداً لتصريحات السيد رئيس الوزراء ووزيري الكهرباء والبترول يستطيع أن يضع يده على أزمتي الاقتصاد والحكومة..أما الأولى فمنها ما هو مزمن وعارض ومداره العجزين..وأما أزمة الحكومة ففي غياب "التخطيط" فلم يستطع أي من المتحدثين أن يخرج بخطة او حتى بموعد حاسم لصدور خطة لحل..
زيادة حدود السحب ليس تيسيراً نقدياً ! هو فقط اعادة قدرة البنوك على تلبية احتياجات عملائها دون قيود تسببت فيها أزمتا سيولة وثقة..بالعكس زيادة حد السحب يقلل من النقدية المتداولة خارج المصارف لأن اطمئنان العميل الى قدرته على السحب يقلل من اتجاهه الى الافراط في سحب أمواله بغية التحوط
اتصل بي مسئول رفيع في شركة العربي مشكوراً أقر بخطأ العامل في الفرع وعرض بشتى السبل إصلاح الموقف..أفهمته أن الأمر غير شخصي وأني غير مهتم بحل مشكلة خاصة وتفهم هذا ووعد بحل المشكلة بالفروع
١- الرئيس يأمر بالإفراج السريع عن السلع في الموانئ..لا أفعل شيئاً سوى أني أكرر هذا الخبر..فيخرج كاتب مغمور اسمه حسن عامر (هناك دلالة أكيد لاسم العائلة) يهاجمني باعتباري مش فاهم استيراد وتصدير! مفيش مانع يعلمني وانا كنت ومازلت أترأس شركات تصدر وتستورد بمليارات
على فكرة احنا من أكتر الشعوب المجاهدة..نجاهد ظروفاً شديدة القسوة ونحمد الله على كل حال..كل هذا القدر من جلد الذات بدافع أننا لا نفعل شيئاً لنصرة المظلومين شرقاً أو غرباً سوف يزيد من تخريب نفسية الأجيال المغلوبة على أمرها بالفعل والتي تعاني ظروفاً غير مسبوقة في تاريخ البشرية…
الاقتصاد هو علم الندرة..لابد من إدارة مواردنا "النادرة" بشكل يحفظ مصر من الانكشاف الخارجي بصورة غير محتملة..هذا ينطبق على الانفاق العام والاستيراد في المقام الأول
بلاش تطلع مع دا عشان اخوان وبلاش دا عشان ملحد وبلاش دا عشان يميني ولا دا عشان يساري ولا دي عشان مستفزة ولا دي عشان منافقة…بلاش نطلع خالص لو دا ح يريح البلد 😀
أدعو الى تشكيل لجنة خبراء "وطنية" لمتابعة وتقييم برنامج صندوق النقد الدولي وإدارة ملف الدين العام بقرارات ملزمة للحكومة ولو عن طريق اعدادها لتقارير لرئيس الجمهورية..
علينا أن نتحرك سريعاً في اتجاه التشديد النقدي والكبح المالي حتى لا ينتهي أثر استيعاب السوق للصفقة..لقد شاهدنا كيف تسرعت أسواق الولايات المتحدة في خصم توقعات التسهيل النقدي للفيدرالي بصورة شديدة التفاؤل واليوم تنعكس تلك التوقعات وتغذّي التباطؤ الاقتصادي
النصيحة الاقتصادية مثلها مثل الفتوى ما يصح منها لفرد لا يصح للمجتمع كله..سلوك القطيع المشفوع بنصيحة واحدة قد يتسبب في سقوط اقتصادات ونظم مالية مستقرة..
للتوضيح: لم تعد ايرادات الحج تذهب الى بيت مال المسلمين في صورة زكوات ومكوس يدفعها تجار مكة..بل هي عملة صعبة شحيحة تحتاجها الدول الفقيرة للغذاء اولاً وسداد الديون..فهل حضرتك محتاج فتوى عشان تعرف الأولى الناس تاكل وتسدد ديونها والا سيادتك تعتمر مرتين في العام بنفس الدولار؟!
مش عاوز كلامي يتفهم غلط خاصة وان كتير بيعتبروا حماس تمثل المقاومة..أنا شخصياً من ٧ اكتوبر منتظر خطة..هو مفيش خطة لما بعد العملية؟! بلاش ضريبة الدم والتهجير والمجاعة..فين المفاجأة أو planb مش معقول تكون الخطة قائمة على دعم خارجي بدون حتى تنسيق معاه !دا حتى نصرالله قال ماكناش نعرف
النهاردة اكتشفت ان الأهلي بيلاعب الزمالك قلت افتح التلفزيون لقيت ماتش في السعودية ولقيت رونالدو لابس تي شيرت احمر وتوتي لابس أبيض ولقيت عمرو دياب تقريباً بيغني بالحب اتجمعنا أفريكياااا …اللهم اجعله خير
الخطورة في القبض على مسئولين كبار من وزارة التموين ان هذا مشهد متكرر خلال السنوات الأخيرة!! وهؤلاء المسئولون ومنهم من رقي حديثاً حصلوا على موافقات أمنية..
شرفت اليوم بالاحتفال (المؤجل) بيومي ميلاد أستاذين كبيرين وعلمين من أعلام الاقتصاد والعلوم السياسية ؛ الدكتور أحمد يوسف أحمد حماي الحبيب والدكتور جودة عبد الخالق أستاذي الغالي
بارك الله فيهما