Almond blossom
@uselesShadow
Followers
1K
Following
4K
Media
321
Statuses
2K
كتفًا إلى كتف بجانب سَلمى، وكتاب الحرزي في حجري، وسكّة طويلة. صباحات دافئة، رغم مرارة التوديع
0
0
24
ما عادت روحي قادرة على منح أو استقبال الحنان. ما تَشوَّهت فكرة الحنان بداخلي؛ حاشى، بيد أنني أخاف عليها أن تفعل. أحاول الاحتفاظ بصورة الحنان الأولى التي عرفت، وأن أكتفي بها، وألّا أطمع.
0
1
19
وريحٌ تجوب الأرضَ ثم تُسوِّي حول مكة برديْها وتلقي على الأرض الرِّحالا*
1
5
317
لَبَّيكَ لَبَّيك، تسمعُ مَن شَكا إليك، وتلقى من توكَّل عليك، وتُخلِص من اعتصمَ بك، وتُفرجُ عمَّن لاذ بك*
0
0
36
عزاءات؛ احتميتُ بتفاصيلِ محبتنا التي تذكرتها والتي لم أتذكرها*
0
1
25
انتهت الجلسة، وظلّت أجفاني ملتهبة من فرط ما تكدّست العبرات فيها :') الحديث عن الفقد بصوتٍ مسموع ومناقشته والاستماع لأصوات الفاقدين أيضًا في المقابل؛ كانت جلسة تنضح عذوبة، ووجع. وكلّ الامتنان لرحمة، لأنّها دائمًا، تجيد استنطاق الحناجر الفاقدة، ومنحها مساحةً للعزاء♥️
في مكتبة الجامعة، خمسون فتاة، أخذن تساؤلاتي الملحّة بجديّة، وتساءلن معي علانيّة، بعد زمنٍ طويل من وحدةٍ موجعة أمام صفعات الغياب. شكرًا لكل من حضر، تأثرت، تعلمت، قدّرت، أسأل الله لي ولكم بصيرةً ممتدة، وكلمات واضحة في حضرة الأسئلة. وشكرًا على كل كلماتكم الطيبة، تسرّني آراؤكم.
0
0
63
أحبّ البلوك في الانستا، لأنه يخفي كل آثارك، ويضيّق الخناق على الطرف الآخر، فيمنعه من تقصّي أخبارك من جميع المنافذ المحتملة. البلوك في تويتر لا يعوَّل عليه أبدًا
0
1
38
عذابي الأسبوعي هو دوام الساعة سبع. ليش¿ أللشقاء ولدتني أمّي¿ والأكثر تعذيبًا من دوامي هذا، هو اضطراري عليه، لأن مخزون غياباتي نفد، وما تبقّى بين الحرمان وبيني إلا غياب واحد. بس صباح الخير على أية حال
0
0
6
يوم الثلاثاء نلتقيكنَّ إن شاء الله في المكتبة المركزيّة في جامعة الملك فيصل، الحضور متاح لجميع السيدات، غير مقتصر على الطالبات. أؤمن أن التساؤلات حول الفقد والرثاء تعلمنا الكثير، تثمّن ذكرى ما رحل، وتثمّن أيضًا ما بقي.
"سَقاكَ الغَيثُ هَتّاناً وَإِلّا فَحَسبُكَ مِن دُموعي ما سَقاكا" ————————————— كيف ربتت الكلمة على كتف الفاقدين؟ يدهس الشوق الأمل، ويثبتنا وقوفًا الأدبُ. في هذه الجلسة الحواريّة، جميعًا.. سنتساءل عن الفقد. رابط التسجيل: https://t.co/gRGnFFRoL5
1
4
19
«من يدلّك؟ يداي مظلمتان» —حجّار «يديكِ دليلُ الدرب». —حدّاد
2
21
292
عاتبني أحد الأحبّة مرّةً قائلًا أني أركِّز على عدم حضور أحدهم، فأنسى تواجد الآخر؛ أنني لا يؤثِّر فيني سوى هذا الغياب، فيعم��ني عن كل حضور في المقابل. محادثة أتذكّرها باستمرار، فأجدني أردِّد؛ وأخليت مِن قلبي مكانًا لذكرهم وقد يُذكر البادي وتُنسى الحواضرُ*
1
2
79