لم يتم حجب الحساب، بل تم استبدال الصورة فقط. تامر

استشهاد طفلة تبلغ من العمر 9 سنوات وإصابة 3 آخرين جراء انهيار مبنى على سكانه، بعدما قصفت قوات الجيش الإسرائيلي المبنى خلال المجزرة في حي الصبرة جنوب مدينة غزة. لذلك، يجب إدخال المساعدات العاجلة لرفع الركام وإعادة الإعمار، وكذلك لتنظيف القطاع من مخلفات الحرب العسكرية

إسرائيل تخترق اتفاق وقف إطلاق النار وتزعم تنفيذ عملية اغتيال لقائد في سرايا القدس باستهداف سيارته في النصيرات وسط قطاع غزة. إسرائيل تسعى لتغيير اتفاق وقف إطلاق النار لتطبيقه بالقوة على الطريقة اللبنانية، عكس ما تم الاتفاق عليه، وبضمان الوسطاء. هذه مجرد البداية فقط

منازل القرية وهي تحترق ..

أكثر من 20 مستوطنًا ملثمين هاجموا بلدة مخماس شمال القدس، وبدأوا بإطلاق النار على الفلسطينيين والنشطاء المتضامنين. في الفيديو يظهر الفلسطينيون والنشطاء وهم يركضون تحت صافرات الطلقات. تم إحراق العديد من المنازل في البلدة، وأصيب ما لا يقل عن خمسة أشخاص، بينهم ناشطتان في حقوق

مستوطنون إسرائيليون وبرفقتهم كلاب بوليسية هاجموا عائلة فلسطينية أثناء قطفها الزيتون في أرضها شمال غرب رام الله. تشنّ إسرائيل حملة شرسة لتضييق الخناق على العائلات الفلسطينية في الضفة الغربية، بهدف تفريغها من سكانها وتهجير أهلها، ضمن خطة الضم التي يشرف عليها الوزير سموتريتش .

طفل فلسطيني يبلغ من العمر 9 سنوات وقف على مسافة، فانحنى جندي إسرائيلي وأطلق عليه النار فأرداه قتيلاً. شهود عيان قالوا إن محمد الحلاق كان واقفاً ويداه مطويتان أمام صدره ولم يشكّل أي تهديد، عندما أُطلقت عليه رصاصة واحدة قاتلة. لاحقاً بدا أن الجنود احتفلوا بقتله نقلاً عن صحيفة

“بدي أجي على أرضي كل يوم وعلى عينك، بدك تطخّني؟ طخّني، مش عيب، بنموت على شرف.” تتحدث المسنّة جميلة شكارنة عن الاعتداء عليهم ومحاولة منعهم من قطف الزيتون من أرضهم غرب بيت لحم. وقد تبيّن أن الشخص الذي كان معها هو زوج ابنتها البالغ من العمر 60 عاماً، وقد تعرّض للاعتداء ونجا من

بعد 22 عامًا من الاعتقال داخل مراكز التعذيب الإسرائيلية، تحرّر الأسير نادر صدقة في عملية تبادل مع المقاومة، وتم ترحيله إلى مصر. كان نادر محكومًا بستة مؤبّدات بسبب مشاركته وقيادته لأعمال مقاومة ضد إسرائيل وجيشها. ما يميز نادر عن غيره هو انتماؤه إلى ال��ائفة السامرية، وهي أصغر طائفة

في الوقت الذي يتحدث فيه ترامب عن السماح لإسرائيل بضم الضفة الغربية، يشنّ الإرهابيون من المستوطنين الإسرائيليين، بمساعدة الجيش الإسرائيلي، حملة شرسة ضد القرى الفلسطينية والمزارعين في الضفة الغربية . هذا أحد المشاهد التي توثق لحظة اعتداء مستوطن، برفقة الجيش، على مسن فلسطيني كان مع

الليلة، هاجم ارهابيين من المستوطنين الإسرائيليين بلدة المغيرة في الضفة الغربية، وأحرقوا مركبات الأهالي وهاجموا منازلهم. ولازال أمريكا تتحدث عن عدم السماح بضم الضفة الغربية .

ذاك المؤثر المتطرف والعنصري البريطاني تومي روبنسون حاول دخول المسجد الأقصى برفقة سياسي إسرائيلي سابق عبر الكذب والادعاء بأنه مسلم. ويبدو أن هناك حملة من جماعة 7000$ تهدف إلى تشويه صورة الفلسطيني المسلم، ونشر ادعاءات كاذبة تُظهر أن إسرائيل تمنح حرية العبادة، بينما المسلمون هم من

مستوطنون إسرائيليون يحملون أطفالهم الرضّع ويستخدمونهم لمنع دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة الحكومة الإسرائيلية لا تسمح بدخول سوى 16% فقط من عدد الشاحنات المتفق عليه ومن حاجة القطاع، وذلك حتى قبل احتجاز المستوطنين للشاحنات ومنعها من الدخول

من نقاش الكابينت حول تطبيق الخط الأصفر في قطاع غزة: نائب رئيس الأركان تمير يدعي : عندما نرى مشتبه به بالغ نطلق النار طفل مع حمار نوقفه . الوزير بن غفير :لماذا لا نطلق النار على طفل مع حمار. الوزير أمسالم : على من نطلق النار أولا الطفل أم الحمار.

بي بي سي: إسرائيل ترسم “الخط الأصفر” داخل غزة بعمقٍ أكبر بكثير مما تم الاتفاق عليه، ثم تطلق النار وتقتل مدنيين خلفه صور أقمار صناعية جديدة ولقطات من جيش الاحتلال حلّلتها وحدة BBC Verify تُظهر أن القوات الإسرائيلية وضعت علامات “الخط الأصفر” الحدودية على بعد مئات الأمتار أعمق داخل

مظاهرة في بيرن السويسرية للمطالبة بحقوق الفلسطينيين وحريتهم، شارك فيها مجموعة من الشبان الأحرار الساعين لإيقاظ إنسانية هذا العالم. حقوق الفلسطينيين لا تُستعاد بوقف إطلاق النار، فوقف إطلاق النار لا يعني انتهاء الإبادة طلما هناك إحتلال. ولمنع عودتها، يجب الاستمرار في التظاهر

جوناثان، مقيم في سينسيناتي الأمريكية ، تحدث في اجتماع لمجلس المدينة، مستنكرًا تواطؤ حكومته في الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة. وأشار إلى إعادة جثث فلسطينية غير محددة الهوية تحمل علامات واضحة للتعذيب والإعدام، وجذب الانتباه إلى قضية المواطن الأمريكي البالغ من العمر 16 عامًا،

مستوطنة إسرائيلية دفنت والدتها، الناجية من الهولكوست ، في الفناء الخلفي للاستمرار في تلقي مخصصاتها قال ضابط إسرائيلي رفيع إن المرأة وشريكها، الذي انتحر لاحقًا أثناء احتجازه، أخفيا الجثة في مجمّد (فريزر) للبوظة قبل دفنها، في محاولة لمواصلة الحصول على مبلغ 4,700 دولار شهرياً . —-

ترامب: لا تقلقوا بشأن الضفة الغربية ، إسرائيل لن تفعل أي شيء بخصوص ذلك. —- وماذا على أرض الواقع؟ توسيع المستوطنات، والاستيلاء على الأراضي، ومهاجمة القرى الفلسطينية وتهجير سكانها. 80% من مناطق “ج” التي تشكل نسبة 60% من مساحة الضفة الغربية لم يعد فيها فلسطينيون، وحتى ثمرة الزيتون

المتحدثة باسم البيت الأبيض تقول إن ترامب على الأرجح لن يبني الهيكل في القدس

شخص ما يقيم في أمريكا يحرّض ضدي يتهمني بالإرهاب ويؤلف أكاذيب حولي على مقاس اسرائيل، وقد أعاد وزير الشتات الإسرائيلي نشر تلك الاتهامات الموجهة إلي. كلاهما يعمل في الخندق ذاته: أداة تدّعي أنها فلسطينية استخدمها وزير إسرائيلي وحلفاؤه وداعموه لمهاجمتي .. بدأ الأمر سابقًا بهجوم من