بينَ متاعِ الدُّنيا وحُطامِهَا، لَا رجاءَ لِي إلَّا أن يتغمَّدنِيَ اللهُ بعفوهِ عندَ ذَنبِي وبرحمتهِ حين ألقاهُ، وإن ڪُنت لا أَستَحقُّ، وأنَا لَا أستَحقُّ . .

-." يا نساء الْمُؤمنين، إِذا أذنبت إِحداكُنَّ ذنبًا .فلا تُخبرنَّ به الناس، ولتستغفِر الله تعالى،.ولتتب إِليه . "فإنَّ العباد يُعَيّرون ولا يُغَيِّرون،.والله تعالى يُغَيِّر وَلَا يُعَيِّر". ـ أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها.

What do you want to know?.

عُبيدة بن الجراح مُواسيًّا عُمر بن الخطاب قائلًا:. يا عُمر،.إنّما هيّٰ أيامٌ ونَمْضِي؛ لا تحزن!. فبكىٰ عُمر وقال:. كُلنا غَيّرتنا الدُّنيا إلّا أنتَ يا أبَا عُبيدَة".

"مَن فوَّض أمرهُ لله، تحقَّق مُناه وزاد هُداه و ماخابَ بالله رجَاه".

«وأعنّي على نفسي، فإن المعونة منك لا تشقي الإنسان ولا تورثه الندم والحسرة، بل تجعل منه إنسانًا كما ينبغي له أن يكون».

وَأجِبْ دُعَائِي وَاعْفُ عَنْ ذَنْبِي وَجُدْ.فَجَمِيلُ ظَنِّي فِيــكَ قَدْ بَسَطَ الْيَداَ.

لولا القرآن لما أحببنا الدُّنيا .

الأمنية التي لا تموت."مكّة والدنيا مطر " .

"صَلُّوا على الهادي البشيرِ وأبشِروا. قَد فازَ مَن صَلَّى عليهِ وأكثَرَا" . ﷺ.

والله ما رأيتُ شيئًا يجلبُ الفتوح الربانيّة كمثل سلامة القلب ، وتمنّي الخير للآخرين ، والدعاء لهم ، وكفّ الأذى عنهم. ولا بُد أن تعلم يقينًا أن الكثير من العطايا لن ينالها العبد بقوته واجتهاده ، وإنّما بصفاء النيه ، وحُسن الطويّة. اللهم إنا نسألك سلامة القلب والنية.

في كلِّ موضِعِ قدَمٍ أنتَ ذاهبٌ إليه، اسألْ نفسَك: ."هل يُرضي الله؟ ماذا لَو قُبِضتُ فيه؟". وإن اجتاحَتك قشعريرةُ الشَّكِّ؛ فارجِع!.

[فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ]. لو كانت الدنيا سهلة مُيسرة لما كان "الصبر" أحد أبواب الجنة!.أن تُبتلى وقلبك يقول الحمدُ لله.

اللَّٰهُمَّ إنِّي ظلمتُ نفسي ظلمًا كثيرًا، ولا يغفرُ الذُّنوبَ إلَّا أنت، فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني، إنَّك أنت الغفورُ الرَّحيم.

"إن ضَلّ قَلبِي فَقَلبِي أَنتَ تَعرِفُهُ.أو كَانَ ذَنبِي عَظِيمًا، أَنتَ غَفّــارُ.".

يارب قرَّ عيني بما أودّ، وبلغني منايّ الذي أحبّ حتى يأتيني يوم أقول فيه، اليوم وجدتُ ضالتِي، أشعرُ أن نفسِي مستقرَّة، ودِيعة، مطمئنَّة.

-." الّذي يُذنب ثمّ يتوب،. ثمّ يعود ثمّ يتوب ". - يُسمَّىٰ أوَّاب ، وليس مُنافق.

"الحمدُ للهِ الذِي أَذِن لنَا بيومٍ جَديد لِنعبده ونشكره ونَتوب إليه”. .