"الذي يبعث على التفاؤل والرهبة في آن، أن لدينا خطوات عديدة لم نمشها بعد، لازال لدينا مواقف ووجوه وأماكن ولحظات تنتظر وصولنا إليها في أي لحظة".

"منذ أن أصبحت أتحدث معه بحذر، منذ أن أصبحت أزن كلماتي معه وأجعلها أكثر تكلفًا، لم يعد صديقي."

"أنضجتني اللّيالي التي قضيتها وحدي وأنا في حاجةٍ لمن يسمعني أو يهتم لأمري، الليالي التي كنت من مرارتها أيأس من فكرة أنها ستنقضي، وأني سأظل أعيش في متاهاتها كثيرًا، نجوتُ منها لكنّ الأثر الذي أحدثته بداخلي لا يُنسى لأنها جعلتني أكبر عن عمري الحقيقي بمراحل."

أتغارُ أنت و أنت كُل أحِبّتي عجبًا أمَن ملك الفؤادَ يغار؟

إني اغَار عليكَ مِن كف الهَوى لمَا يصافحِ عُطرك فيسيلُ قلبِي قتِيل في هواك وليته يدري بأن القلب فيكَ قتيلُ !

وإنِّي إذْ نَظَرْتُ لِمُقلَتَيكِ أغارُ عَليكِ مِنْ نَظَري إلَيكِ فأنتِ الزَّهرُ في جَنَبَاتِ صدري وكُلُّ الزَّهرِ في كَفَّي يَدَيكِ

أغارُ عليكَ من عيني ومنِّي ومنكَ ومن زمانكَ والمكانِ ولو أنِّي خَبَأْتُكَ في عيوني إلى يومِ القيامةِ ما كفاني

"و رأيتهُ بين الملامح كلها متبسماً و النارُ في قلبي الغيور دمار أفلا كففتَ تبسماً لعيونهم ؟ إني أموت من الهوى و أغارُ"

"أغارُ على حرفٍ يكونُ من اسمها إذا ما رأتهُ العينُ في خطّ كاتبِ."

"تغارُ الشمسُ حين تراك صُبحًا وفي لُغةِ الهوى عيناك فُصحى"

"أغارُ من كلِّ شيءٍ حولها وُجِدا ومن خيالاتها إن قاربت أحدا

تحت هالتغريدة راح ارفق لكم ؛ أجمل ما قيل في الغيرة ❤️

"أتمنى أن أسكب محبتي في المكان الصحيح، وفي شخصٍ يحبني حبًا كافيًا ولا يترك ندمًا في داخلي."

"يليق بكِ أن تكوني ضوءًا لا ينطفئ، أن تكوني وردًا لا يموت، وماءٌ لا يجُفّ، يليق بكِ أن تكوني كل الأشياء السعيدة التي لا يمكن أن يعبرها الحزن يومًا ما".

"أمنح الطمأنينة لأيادٍ مذعورة و كل مافي داخلي خائف.. كل هذا الكفاح المفجع الطويل ولا أحد يلاحظ"

"خرجت بفائدة وحيدة من الأيام الماضية، أن لا أفعل أي شيء لا يشبهني مهما بدا مغريًا."

"ثم تدرك أن عظمة المحبة في أن تجد من يراعي مخاوفك يحتويها متفهمًا دون أن يضاعفها."

أفخر لأني كنت أنا دائمًا، على أي حال.. حقيقيًا وشفافًا.

ليتَ الجميعَ يغادرونَ لنلتقيْ وعلى ضفافِ الحلمِ نقتلُ واقعيْ ونصوغُ من ريقِ النجومِ قصائداً بالضوءِ تهطلُ كي تسابق أدمعيْ هل ضرَّ هذا الكونَ نبضُ لقائنا؟ أم أنَّ هذا الحزنَ أدمنَ أضلعيْ؟ قُل للمسافاتِ البعيدةِ بيننا أرجو بحقِ اللهِ أن تتواضعي

تَشْكو تفرقنا، وأنتَ جَنيتهُ ؟ ومن العَجائِبِ ظالِمٌ يَتَظَلَّمُ وتقولُ أنتَ بعذرِ بُعْدي عالمٌ واللَّهُ يَعلَمُ أنّني لا أعلَمُ فتُراكَ تَدري أنّ حبّكَ مُتلِفي لكنّني أُخفي هَواكَ وأكتِمُ إن كنتَ ما تدري ، فتلكَ مصيبة ٌ أو كنتَ تَدري ، فالمصيبَة ُ أعظَمُ