"*الحَمْدُ للهِ*" مَا أعْذَبَهُ مِنْ لَفْظٍ يَلْهَجُ بِهِ المُؤْمِنُ عَلَى كُل أَحْوَالِهِ، وَفِي حِلِّهِ وَتَرْحَالِهِ، فَهُوَ يَلْهَجُ بِهِ شَاكرًا لِفَضْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ، مُقِرًّا بِنِعَمِهِ التِي لَا تُحْصَى، وَبِمِنَنِهِ التَّتْرَى. #السيرة_كأنك_تعيشها.#ديوان_إلهام_السلام

إِنَّ حُبَّ النَّبِيِّ ﷺ وَاتِّـبَاعَهُ أَسَاسٌ فِي الدِّينِ، وَرُكْنٌ فِي العَقِيدَةِ، وَجُزْءٌ مِنَ المِلَّةِ، لَا يَصِحُّ إِيمَانٌ إِلَّا بِهِ، وَلَا يُقْبَلُ عَمَلٌ إِلَّا مَعَهُ، وَلَا يُحِبُّ اللهُ تَعَالَى إِلَّا مَنْ أَحَبَّ نَبِيَّهُ وَخَلِيلَهُ ﷺ. يُمكنك اقتناءُ

الدُّعَاءُ عِبَادَةٌ مِن أَعظَمِ الطَّاعَاتِ، وَأَجَلِّ العِبَادَاتِ، وَلِلدُّعَاءِ أَثَرٌ عَظِيمٌ فِي إسْعَادِ النَّفْسِ؛ وَانْشِرَاحِ الصَّدْرِ، وَاطْمِئْنَانِ القَلْبِ، وَبِهِ تُستَنزَلُ الرَّحمَاتُ، وَتُحَقَّقُ الأَمَانِي، وَتُدفَعُ البَلايَا، وَتُرْفَعُ المَصَائِبُ.

الْجَمَالُ هِبَةٌ رَبَّانِيَّةٌ، وَمِنْحَةٌ إِلَهِيَّةٌ، تَطْرَبُ لَهُ النُّفُوسُ، وَتَأْنَسُ بِهِ الْقُلُوبُ، وَإِذَا اجْتَمَعَ جَمَالُ الظَّاهِرِ وَجَمَالُ الْبَاطِنِ فَتِلْكَ هِيَ النِّعْمَةُ الْأَتَمُّ، وَالْمِنَّةُ الْأَعْظَمُ، وَلَقَدْ جَمَعَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لِلنَّبِيِّ

بِالِابتِهَالِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ تَصفُو الأَروَاحُ، وبِذِكرِهِ تَطمَئِنُّ القُلُوبُ، وَبِقُربِهِ تَزكُو النُّفُوسُ، وَبِدُعَائِهِ تُقضَى الحَاجَاتُ، وَبِمُنَاجَاتِهِ تُرفَعُ الدَّرَجَاتُ. يُمكنك اقتناءُ الدّيوانِ عبرَ الرابطِ التالي:.متجر أسوة: .

إنَّ جَانِبًا بَدِيعًا وسَمَتًا رَفِيعًا مِنْ حَيَاتِهِ ﷺ يَتَجَلَّى فِي الاهْتِمَامِ بِاللِّبَاسِ، وَالعِنَايَةِ بِالمَظْهَرِ، وَالتَّأَنُّقِ فِي الهِنْدَامِ. يُمكنك اقتناءُ الكتابِ عبرَ الرابط التالي:.متجر أسوة: . #السيرة_كأنك_تعيشها

*يَومُ الجُمعةِ خَيرُ يومٍ طَلعتْ عَلَيهِ الشَّمسُ، فيهِ خُلقَ آدمُ، وفيهِ أُدخِلَ الجنَّةَ، وفيهِ أُخرِجَ مِنهَا، وفيهِ تَقُومُ الساعةُ، وهُوَ اليَومُ الذِي هَدَى اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ أَهلَ الإِسلَامِ إِلَيهِ، وفيهِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُها عَبدٌ يَدعُو اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ

التَّعرُّفُ عَنْ قُرْبٍ إِلَى شَخْصِيَّةِ النَّبِيِّ ﷺ، وَرَفِيعِ قَدْرِهَا، وَبَدِيعِ شَأنِهَا، وَجَمِيلِ صِفَاتِهَا، وَجَلِيلِ سِمَاتِهَا، وَبَاهِرِ إِنْسَانِيَّتِهَا، مِنْ أَحْسَنِ أَبْوَابِ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ. يُمكنك اقتناءُ الكتابِ عبرَ الرابط التالي:.متجر أسوة:

للروحِ في غَار ثَور نشوةٌ وسرورٌ، وكم هزَّ أوتارَ القلوبِ غارُ حراء؛ ففيهما كان البدءُ لكل خير، ففي غار حِراء كانَ أولُ لقاءٍ سَعدتْ به البشريةُ بنزولِ القرآن الكريم على النبي ﷺ، وبداية الرسالة المحمدية، وفي غَار ثور كان البدءُ لانطلاقةٍ نورانيةٍ كُبرَى؛ لِنشر عبير الوَحي فِي

*أَعْظَمُ لَائِحَةِ شَرَفٍ نِسَائِيَّة*.هي إحْدَى محطَّاتِ السُّنَة الشَّرِيفَةِ الرَّائِعَةِ، وحدَائقِهَا الغنَّاءِ اليَانِعَةِ، وهِي عَرْضٌ للسِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ الشَّرِيفَةِ من زاويةٍ مميَّزةٍ. #السيرة_كأنك_تعيشها .#أعظم_لائحة_شرف_نسائية

فِي ثُلُثِ اللَّيْلِ الْآخِرِ يَبْدَأُ الْبَرْنَامَجُ النَّبَوِيُّ الْكَرِيمُ، وَتَنْطَلِقُ الْمَسِيرَةُ الْيَوْمِيَّةُ النَّبَوِيَّةُ لِبَدَائِعِ أَعْمَالِهِ الزَّاكِيَةِ، وَرَوَائِعِ عِبَادَاتِهِ الرَّاقِيَةِ ﷺ. يمكنك اقتناءُ الكتابِ عبرَ الرابط التالي:.متجر أسوة:

مَعَ أنَّ بَرْنَامَجَهُ اليَوْمِيَّ ﷺ كانَ يَتَّسمُ بالسهُولةِ واليسرِ، فقد جَمَعَ ﷺ فُنُونَ الطَّاعَاتِ وَالْعِبَادَاتِ، مَعَ الْمُحَافَظةِ عَلَى الْمَسْؤُولِيَّاتِ وَالْمُهِمَّاتِ في شَتَّى نَواحِي الحَيَاة. #السيرة_كأنك_تعيشها.#البرنامج_اليومي_للنبيﷺ

بَرنَامَجُه ﷺاليَومِيُّ لا يَستطيعُ إنسانٌ الوُصولَ إلى مَدَاه؛ فقد جَمَعَ ﷺ فُنُونَ الطَّاعاتِ وَالْعِبَاداتِ مَعَ المُحافَظةِ عَلَى شَتَّى المَسؤُولِيَّاتِ وَالِاجتِماعِيَّاتِ والمُهِمّاتِ. يُمكنك اقتناءُ الكتابِ عبرَ الرابط التالي:.متجر أسوة:

فِي هُدُوءِ نَفسٍ، وطُمَأنِينةِ بَالٍ، وصَفاءِ رُوحٍ، وَبَساطةِ مَسِيرةٍ، ورُقِيِّ سِيرةٍ، كان عَمَلُه ﷺ وَسَطِيًّا مُتَناغِمًا مُبهِرًا بَدِيعًا. يُمكنك اقتناءُ الكتابِ عبرَ الرابط التالي:.متجر أسوة: #السيرة_كأنك_تعيشها.#البرنامج_اليومي_للنبيﷺ

البَرنامَجُ النبويُّ قِصةُ اليومِ المُحمَّديِّ ووقَائعِ الوقتِ الأحمديِّ، نَنهلُ مِن زُلالِ ينابيعهِ جَمالًا سَاحرًا، وجلالًا آسِرًا. يُحلقُ بنا في الآفاقِ، ويأخذُنا إِلى الأعماقِ، فِي شُعورٍ رَائِقٍ، وتصورٍ فائقٍ، مع سيّدِ الخلائقِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أهنئكم بحلول #عيد_الأضحى المبارك، داعيًا الله عز وجل أن يجعله عيد خير وبركة، وأن يرزقكم التوفيق والقبول والفرح والسرور، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ويجزيهما خير الجزاء، ويبارك فيهما وفي جهودهما، وأن يتقبل من الحجاج حجهم، وممن

بعدَ أَن مَكَّنَ اللهُ عزَّ وجلَّ لِنَبيِّه ﷺ قواعدَ الدِّينِ، وشَيَّدَ حُصونَ المِلّةِ، أَعلَنَ ﷺ في السَّنةِ العاشرةِ مِنَ الهِجرةِ الشَّـريفةِ أنَّهُ سيَحُجُّ إِلى بَيتِ اللهِ العتيقِ، فتَسارَعَ المُسلِمونَ مِن كُلِّ فجٍّ عميقٍ؛ لِيَسعَدُوا بِصحبةِ الإمامِ الرفيقِ ﷺ، ورفقةِ