المثلية عكس الفطرة السلمية التي جبل الله سبحانه وتعالى عباده، فالذكر يميل للانثى والانثى تميل للذكر، ولا شيء غير ذلك في حين ان اهل الباطل يسعون لان تنتكس الفطرة لدى البشرية بدعوى الحرية وتقبل الاخر،في حين ان مآل ذلك أضرار مترامية الابعاد،فلا بد من وقفة حازمة رادعة ضد هذه القذارة.