سألتُ يحيى السنوار يومها "قاصداً" عن تهديدات بيني غانتس له وللضيف بعد انتهاء معركة سيف القدس، نجحت في استفزاز الرجل، الذي أجاب بحساب الدقائق والثواني ممهلا غانتس 60 دقيقة لتحضير طائراته لاغتياله وهو في طريقه للعودة إلى منزله مشيا على الأقدام. بعد السلام عليه عقب المؤتمر، التقطنا

تسريبات بشار الأسد مقززة جدا.. كيف لوضيع مثل هذا أن يحكم شعبا ومنطقة ويجد من التحالفات ما يجد لتحميه !

هل يُعقل أن يظل آلاف الشهداء تحت أنقاض المباني المدمرة في قطاع غزة منذ سنتين، بينما لا تملك طواقم الدفاع المدني سوى حفّار واحد فقط للعمل في هذه المهمة الإنسانية الثقيلة؟ - صرخة الدفاع المدني في غزة

بينما يأخذ التضامن مع مروان البرغوثي بُعدا دوليا مهما.. يسعى العدو لتهشيمه وكسره. - كسر مروان البرغوثي داخليا حتى إذا ما أفضى الضغط العالمي للإفراج عنه، فإنه يخرج بروح وجسد لا يقو على التنفس ناهيك عن باقي التفاصيل.

الفرحة العارمة بسقوط أبو شباب، في الشارع الفلسطيني وتحديدا في قطاع غزة.. ينبغي أخذها بتفسيراتها الوطنية والاجتماعية والنفسية ! مجتمع يُحارب منذ عامين بحرب إبادة، حرب وجودية تستهدف كل مكوناته، وتُحاك وتُنفذ ضده كل خطط ومؤامرات الكوكب لتهجيره، وسلخه عن عقيدته.. ومنها هذه الميشليا

صديقي العزيز أحمد.. صاحبة الصورة الشهيرة عندما خرج من سجون الاحتلال وقد تأمل وجهه طفله حيث لم يعرفه !

لتعش جهنم من أجل الخونة 🔥

اتفق الغزيون على فرحتهم بمقتل أبو شباب، مع اختلاف ألوانهم وتنظيماتهم وخلفياتهم. هنا قاعدة واحدة يتفق عليها الجميع "للعمالة وجه واحد.. ياسر ومن على شاكلته".

"دُحُورًا وَلَهُ عَذَابٌ وَاصِبٌ" المدحور ياسر أبو شباشب. لا يغرنكم لفّه بالعلم الفلسطيني، فهناك أشباه من المدحور ويعتلون مناصب ووزارات ومسؤوليات.

ياسر أبو شباب لم يكن أولهم.. لكنه كان أكثرهم قذارة وخسّة ونذالة.. لدرجة أن قتله أسعد كبيرنا وصغيرنا في غزة ! حتى الطفل في غزة له ثأر كبير معه.. ومع كل أوباشه

"هاي الأرض مقدسة ما بعمّر فيها خاين" هذه المقولة التي ورثناها عن أجدادنا، تُلخص مصير الخونة الأنذال، وعلى امتداد تاريخ الاحتلال، كم خائن صنع؟ وما مصيرهم اليوم؟ وأين يُذكرون؟

كل فرد في غزة لديه ثأر مع هذا الشرذمة وأعوانه ! كل من مات جوعاً حين سرق الشاحنات، وكل من قُتل على يد عصابته، وكل من حُرم الطعام بينما كان يسرق قوتنا. له ثأر مع كل مقاتل قتله وعصابته، أو حوصر بسببهم أو ساهموا لهم بأي أذى !

لِمن المُلك اليوم؟!

القهر لا يغادر غزة.. من أخبركم أن القتل توقف أخرسوه !

فتحي أبو حسين وأطفاله.. ضحايا مذبحة الاحتلال في خيام مواصي خانيونس قبل قليل !

يحق للاحتلال ملاحقة شباب الأنفاق في رفح، وقتلهم، ومحاولة أسرهم وإذلالهم وتوثيق ذلك للعالم ! بينما حرام على من تبقى منهم أن يدافع عن نفسه، ويأبى الاستسلام والرضوخ. تلك معادلة الذل التي تجري أمام أعين الوسطاء والعالم عربا ومسلمين !

احتراق خيام النازحين في مواصي خانيونس في قصف الاحتلال ! الناس احترقت في خيامها..

القصف الإسرائيلي بدأ باستهداف خيام النازحين غرب خانيونس.. 4 غارات جوية متتابعة استهدفت مخيم للنازحين

بعد قليل.. غزة على موعد مع تصعيد إسرائيلي وفق تهديدات المحتل ! ثمة من يعيش الآن لحظاته الأخيرة قبل أن يغدر بهم الاحتلال، ثمة حالمين بما يشبه الحياة، ستقضي اسرائيل على حياتهم وأحلامهم ! نُحدّث بعضنا، "يلا استعدوا لليلة حامية الوطيس"، ولا نعلم من سيبقى شاهدا عليها، ومن سيكون

الاحتلال يزعم أن شبابا من رفح استهدفوا جنوده.. خرجوا من فتحة نفق واشتبكوا مع الجنود واستهدفوا مدرعة ! مع غياب أي معلومة فلسطينية، فإن لفتية الأنفاق كل الخيارات أمام عدو يريد منهم صورة انهزام. ومع غياب أي تأكيد رسمي على الحادثة، فلا بد من الإشارة إلى أن الأيام الأخيرة شهدت جهدا

ثمة معركة خفية تجري خلف الستار بين المقاومة والاحتلال في مسألة البحث عن جثامين الأسرى في المناطق الواقعة تحت سيطرة الاحتلال ! فعمليات البحث اليومية التي تتم وفق ساعات محددة تنتهي قبل مغيب الشمس، مع ما يتطلبه ذلك من عمليات تمويه وسلوك مراوغة تضمن ألا يتسلل المحتل لمكان البحث عن