"عمري في حياتي ما أنسى إنه كان حنانك مغطّيني عن متاعب الدنيا جميعها وأعنيها بالمعنى الحرفي، جميعها دفعةً واحدة، بأنك كنت تشتري خاطري يوم الحياة تكسره، وتطمئن روحي يوم الأيام تفزعها ،وأنا لولا حنانك هالعمر دمعات مسكوبه"
فيه مقوله لِمحمود درويش تقول
« ويكفيك مِني عقابًا بإنني لن أرَاك كما كنتُ أراك » الإنسان يوصل لِمرحلة إنه
لا يغدر ولا يخون ولا ينتقم
بس نظرته تِتغير
وإذا نظرته تغيرت تغير كلّ شيء
"بيني وبينه ما هو أعظم من الحُب.. بيننا أُلْفة، وكأنه بجواري منذُ مئة عام، أعرفه كباطن يدي، خوفه، قلقه، خجله، وضحكاته، حتى أفكاره أتنبأ بها معه، أعرفُه كأنّه منّي."
أهرب إليك بكل ما بي
بكل متاعبي
أختارك من بين الأشياء
و آتيك عنوّة
لأنني أعلم بأنه أنت..
أنت الوحيد الذي يمكنني
أن أطمئن في راحة يديه
و من أرتاح بجانبه
من وعثاء الحياة
-فنّه
"أميل للشخص الذي يُلاحظني بصورة أعمق، يفهم الكلمة المحذوفة في حديثي، يرى ذَلك الجدال المكتوم في عيناي، يقطع شك الكلام بيقين الفعل، أميل للذي يبقى مدرِكاً لأطباعي و يضع لي العذر ليحتفظ بي بأجمل صورة مُمكنة في عيناه"
"أحب شكل الإنسان الهادئ لما يكون ثرثار مع من يُحب يتكلم بشكل مُبهج و مفرط يخرج كل ما في داخله دون أي ترتيب للكلام ولا أجد لهذا المشهد تجسيدًا أكثر ودًا من : ياروحًا القى فيها مأمني ، تكملني ، تُجملني و تمنحني ضِحكة القلبِ"
"أجمل ما قٍيل عن الأُلفة عندما نكون بصُحبة شخص نحبّه: "حين كنتُ بصحبته، لم أكُن ألقي بالاً أبدًا لما أقول، كان الحديث معه سلسًا من دون جهدٍ كما التنفس."
بعد تجارب لا تُعد ولا تصحى وبعد ماخضت في شتى انواع البشر..أحب أقولكم تجنبوا واحذروا أنّ تعاشروا"متقلبين الود"كل شي تقدر تتعايش معه الا الشخص اللي مره أقرب لك من حبل الوريد ومره أبعد من خياااال واليوم لك وبكره عليك..أحذروا كل الحذر منهم
"أحبّك لأنك أول فكرة تخطر على بالي عندما أستلقي على فراشي، وأول فكرة تخطر على بالي عندما أستيقظ، لأنك الفكرة المستمرة معي طوال اليوم اصطحبها معي أينما ذهبت"
تأسرني لهفة الإنسان بشكل عام ولكن بشكل خاص تأسرني عند الحب، أحب مبالغة المحب حين يشعرك بأن بوسعه أن يقطف لك النجمة ويذوب لك ق��ر، ويفرش لك الدنيا حرير.. ختامًا:"ماهو على الغالي كثير"
أسوء شي تسويه بحق نفسك إنك تسمح لإنسان متردد إنه يدخل حياتك وياخذ من وقتك وطاقتك. مرة يودّك ومرتين لأ، مرة يخطي لك خطوة وعشر مرات يتراجع
محتار ويحيّرك معه
"ولو سألتني عن الحب ،لحدّثتك كيف يحوّل شخص واحد فقط،بإتصال واحد فقط ،برسالة واحدة فقط ،وبكلمة واحدة فقط ،حياة شخص آخر ،من العدم إلى الوجود ،من التعب إلى العافية ،كيف يعيد له رئتيه ،وملامحه ،وضحكته ،وشعوره بالرغبة في الحياة ،الحبّ شيء أقرب لنفخ الروح"
"أسكب محبتي كلها في قلبه لأنه الوحيد الذي لم يُرخي قبضة يدي حينما كنت أمضي في طرقٍ وعره كانت تستنزفني، الوحيد الذي لم يسأم من حزني ومن صمتي ومن غضبي ومن قلقي، الوحيد الذي كان يهديني الأمل والدفء معًا كلما شعرتُ باليأس والسوء إتجاه الأشياء ونفسي"
"أن يحاول أحدهم من أجلك حتى لو بكلمة، أن تكون المحاولة نابعة من محبة وإخلاص، أن يطمئن مخاوفك في المضي وحدك، أن ينتبه لصوت قلبك قبل أن يتحطم، ويراعي هشاشة خاطرك، هذه أسمى طرق المحبة وأكثرها بهاء وسحرًا"
كان مساعد الرشيدي - الله يرحمه - يشرح كيف إن الأنسان في عز ضعفه وخسارته أنه يظل يحب اللي يحبه وقال
أحبك رغم تجريح الليالي لقلبي المقهور أشوف الجرح يكبر وانت تكبر وسط تفكيري😢
"أن تحب شخصًا لتألقه وازدهاره هذا سهل لكن عندما تحبه في انطفائه وانتكاسه حينها فقط أنت تحبه حقًا، قال كافكا لميلينا: أحبك بكل ما فيك من إنهيار وتشتت و ارتباك"