ما مررت به لعامين من شدة وحصار وصدمات في الأقربين وتعرية للمقنع أحتسبه جزاء لي على انزلاقي بجهل في أفخاخ سوء كالغرور والمكابرة والبطر ربما.
لن أعتذر لخصم خسيس ولا لظالم لأي نفس بل أعدهما بالقصاص.
ثم أعتذر بحرقة لمن تطاولت عليهم على النت وللشاهدين.
الشر بالمعاملة يفسد خير الدوافع!