كنت أحد المتحدثين في ملتقى "البعد الثقافي في السياحة الرياضية والإعلام " شراكة التأثير وصناعة الهوية العربية حيث قدمت ورقة عمل تناولت كيف أن الإعلام يُسوّق، والرياضة تُبهِر، والثقافة تُعبّر ، وعندما تجتمع هذه العناصر الثلاثة، فإنها لا تصنع حدثًا فقط، بل تصنع هوية دولة وترسم صورة

في عصر الضجيج المعلوماتي… من لا يمتلك أدوات الوعي، سيكون وقودًا لحرب ناعمة! لم تعد الحقيقة كافية، بل أصبحت القوة في التأثير والقدرة على توجيه العقول عبر أدوات ناعمة: شائعات، دعاية، وتكرار يصنع الوهم. في كتاب "سيكولوجية التحكم بالعقول" للدكتور محمد قاسم عبد الله، نجد كشفًا

التقيت سمو الشيخ نايف بن عيد آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مجموعة ريتاج للفنادق، ضمن فعاليات ملتقى الإعلام الرياضي العربي في العاصمة القطرية الدوحة، تحت عنوان: "الإعلام والسياحة الرياضية.. نحو تجربة عربية للمستقبل". وفي كل لقاء يجمعني بسموه أجد الفائدة والرؤية، فهو ليس فقط مستثمرًا

أفضل الطرق للاستمتاع بالعطلة: العطلة ليست مجرد هروب من الروتين، بل فرصة حقيقية للتجديد النفسي والذهني. الراحة، اللعب، الاسترخاء، والشعور بالحرية هي وقود الحياة. وقد أظهرت الأبحاث أن مجرد التخطيط للعطلة وتذكرها يعزز شعور السعادة مثل خوض التجربة نفسها. لكن ما الذي يجعل العطلة

سأشارك غدًا الأربعاء في جلسة حوارية ضمن ملتقى الإعلام الرياضي العربي في الدوحة، بعنوان "الإعلام والسياحة الرياضية.. نحو تجربة عربية للمستقبل". سأتناول دور الإعلام والسياحة والرياضة في بناء الصورة الذهنية للدول، مع استعراض التجربة القطرية في تنظيم كأس العالم 2022 كنموذج عالمي

في كتابه "الإعلان الإسلامي" يقدّم علي عزت بيجوفيتش نقدًا عميقًا وصادمًا عن علاقتنا الحالية بالقرآن الكريم. يرى أن القرآن في حياة المسلمين لم يعد منهجًا يُتّبع ،بل أصبح صوتًا يُتلى ،وزخرفًا يُزيّن المجالس ،بينما جوهره مغيّب عن واقع الناس. يقول بيجوفيتش إن المسلمين اليوم يقرؤون

في سكون الليل يتحوّل الهدوء إلى تأمّل، إلى مساحةٍ يلتقي فيها الوجدان والخيال. وفي وجود القهوة، لا يعود الليل مجرد وقت... بل يصبح طقسًا من الصفاء، ومشهدًا يحاكي الروح، حيث تنسكب الأفكار كما تنسكب القهوة... بهدوء، ودفء، وصدق. إنها لحظة لا تحتاج للحديث، يكفيها أن تُعاش.

يقال السعي هو لغة الحياة أما الأماني وحدها فتبقى كغيومٍ عابرة ، لاتُنبت زرعًا ولا تَسقي روحًا. كم من قلبٍ ظلّ يترقّب المعجزات وهو ساكنٌ مكانه، وكم من آخر خاض الطريق بخطواتٍ متعثّرة،فإذا بيده يقطف ثمار ما أراد. فالغاية لا تُدرك بحلمٍ يبيت في الصدر، بل بخطوةٍ تُزاحم الخطوة، وصبر

في عصر الذكاء الاصطناعي، لم تعد قرارات السائح تُبنى فقط على الكتيبات الورقية أو النصائح التقليدية، بل أصبحت الخوارزميات تلعب الدور الأكبر في توجيه قراراته السياحية ،ومن خلال الإعلام السياحي الرقمي، تُستخدم الخوارزميات لتحليل اهتمامات المستخدم، وتوجيهه نحو وجهات معينة، وتجارب

هل تعلم أن خطأً بسيطًا في ترتيب الجلوس قد يُفسد اجتماعًا رسميًا كاملًا مهما كان محتواه؟ في البروتوكول، التفاصيل لا تُترك للاجتهاد، وأسبقية الجلوس تحكمها قواعد دقيقة لا المجاملة. من يبدأ؟ من يتوسط الطاولة؟ وكيف نُرتّب المقاعد بلا حرج أو فوضى؟ ممارس العلاقات العامة لا يكفيه

مخطط فين المرفق يوضح ببساطة أن الكفاءة المهنية (Competence) لا تتكوّن من عنصر واحد فقط، بل من التقاء ثلاثة عناصر أساسية: 1️⃣ Attitude (السلوك) :وهو طريقة تفكير الفرد وتفاعله، مثل الالتزام، الانضباط، والتحفيز الذاتي. 2️⃣ Knowledge (المعرفة) : ما يمتلكه الشخص من معلومات ونظريات

شهادة حضور أعتز بها من جامعة الملك سعود لحضوري ملتقى إدارة المجلات العلمية الخامس تحت شعار "الابتكار والتأثير في النشر العلمي - آفاق جديدة" شكرًا للقائمين على التنظيم والطرح الملهم، وكل التقدير لجهود إدارة المجلات العلمية.

في زمنٍ يركض فيه كل شيء، سرقتنا السرعة من أجمل اللحظات. لم نعد نعيش في الزمن، بل نطارده كأنّه أغلى ما نملك. لكن استعادة الحياة لا تبدأ بالإنجازات، بل بالتمهّل.. بلحظة صمت، بجلسة دافئة مع من نحب، وبالاستمتاع بما نهوى دون أن يطاردنا الشعور بالذنب. فالحياة ليست سباقًا نكسبه،