دكتورة في إحدى الجامعات تقول:
"أشفق على طلبة الأونلاين، وعلى ضياع أيامهم التي قضوها أمام الأجهزة بعيدًا عن أروقة الجامعة، ممراتها، كؤوس القهوة الصباحية، تجمعات الرفاق، المحاضرات التي تم تطنيشها أزمة الباصات، حر الصيف وبرد الشتاء الماطر."
هي أمور لا تُشترى
هي ذكريات تُعاش وحسب