"في دُنيا تخلو من الضمانات أتكئ على رحمتك، فوحدها المضمونة دائمًا، ثم أعُود وأهدأ لأن أمري كله بيدك، أخشى الغد لكن سرعان ما يتلاشى خوفي بذكرك، أعيش مائة سيناريو مرعب في مخيلتي، وتمحيه ثقتي اللامنتهية فيك، أنا يا رب أحيا في كنفك الآمن، وأعلم أنك لن تضيّعني، ولن تدعني خائب الأمل"