الأناقة الحقيقية : هي أن يكون الإنسان باهظ الكرامة ، ثابت المبادئ ، عزيز النفس ، و غني الأخلاق . . . لِيكُن شعارُك في مواقع التواصل الإِجْتماعِي "بقاء مع فائدة .. أوْ رحيل بلا ذنب"

ليست المرأة التي تُحب كثيرًا، بل التي تُعجب قليلًا وحين تفقد إعجابها بالرجل، لا يفيدها حبه ولا حضوره،فقد انتهى سحره في عينيها بهدوءٍ لا يُرمَّم تفقد إعجابها به حين يتكرّر صوته أكثر مما يَصدُق، وحين يصبح حضوره واجبًا لا نبضًا، وحين ترى أن رجولته لم تَعُد تُشبه الأمان الذي حلمت به

الأنثى لا تُروَّض بالقوّة .. بل بالرجولة التي تُطمئنها. فهي لا تنحني إلا حين تشعر أن في انحناءها أمانًا لا تهديدًا .. وأن من أمامها لا يطلب خضوعها .. بل يوقظ أنوثتها.🤍

تتسع لك الفرص بقدر اتساعك على نيل ما يليق بالعظمة والاستثنائية

من يترككِ ظِلًا له .. سيُقسم يومًا أنه لم يعرف كيف يسكنكِ شمسًا

لا قيمة لمن يطلب منكِ أن تخفضي كرامتك مقابل طمأنينة مزيفة

ولأنني عتيقةُ القلب .. تعلمتُ أن أُحبّ كما يُصلّي العارف .. بصمتٍ ودهشة .. وأعرفُ متى يُقال الشكر .. ومتى يُترك الصمت ليُكمل القصيدة 🤍

مرَّ بي على هيئة حلمٍ ضلّ طريقه .. في حضوره دهشةٌ تُربك، وفي غيابه أثرٌ لا يُمحى .. كنتُ أراه بعمقٍ لا يُقاس .. وأؤمن أنّ في فوضاه حكمةً لا تُدرَك .. وفي سحره وجعًا جميلاً لا يُنسى ..

سُوءٌ أحببتني أم لم تُحبّني .. يكفيني أن القدر جمعني برجلٍ يشبه الفصول الأربعة في طبعه .. عميقٌ كالبحر حين يصمت.. وذكيٌّ كمن يرى النهايات منذ البداية .. رجلٌ يجيد أن يكون استثناءً في كلّ شي .. حتى في خذلانه

أنا مزيجٌ من فكرٍ يتأنّى، وأنوثةٍ تتوضّأُ بالمعنى .. من قهوةٍ تُرتشفُ كصلاة .. ومن كلمةٍ تُكتبُ لتُطهّر الذاكرة أكتبُ لأحيا، وأحيا لأُحبّ، وأُحبّ لأبقى... بهُدوءٍ لا يشيخ 🤍

أملكُ وعيًا يُحبّ الهدوء ويحادثُ الأشياء كما لو كانت أرواحًا مؤجلة يرى الجمالَ في التفاصيل المنسيّة ويعرف أنّ السلام يسكنُ في ظلّ الأشياء، لا في ضجيجها وفيّ طفلةٌ لم تكبر .. تندهشُ من قطرةِ ندى .. وتضحكُ حين يمرّ النسيمُ كأنه سرّها القديم وتسألُ لماذا؟ حتى بعد أن تعرف الجواب👇

أنا ابنةُ العمقِ والسكينة .. أمشي في دروبِ المعنى على مهلٍ .. كأنّ قلبي يتأملُ العالمَ بعينٍ لا ترى الظاهر .. بل تُصغي إلى أنفاسه من الداخل.. ألتقطُ الضوءَ الهاربَ من زوايا الصمت .. وأؤمنُ أن ما لا يُقال أصدقُ ممّا يُقال .. فالكلماتُ عندي نوافذُ على الروح، لا جدرانٌ حولها 👇

ستغرق بيّ كما يبتلع البحر موجه .. لا إراديًا، وبلا خلاص

أنا التي لا يراها أحدٌ كاملةً .. يلتقطون ظلي يلمحون ملامحي .. أما قلبي فيظلُّ عتيقًا لا يُشترى..

لم تكن معاناتي يومًا في نسيان الآخرين .. بل في مداواة نفسي منهم .. في أن أقبل ما جرى دون مرارة .. وأغفر دون ضعف .. وأدرك أن بعض الخسارات لا علاقة لها بالاستحقاق .. فأن تمنح نفسك فرصة جديدة .. لا يعني أنك ��سيت .. بل أنك نضجت بما يكفي لتبدأ من سلامك لا من وجعك

أحيانًا .. يُنجز الحب في صمت القلوب .. وفي غياب الرفاق الذين لم يُكتب لهم القدر .. تبقى الأرواح معلّقة بين الوفاء والرحيل .. وكل ذكرى تختبئ في زاوية .. لا يجرؤ أحد على اقتحامها ..

حين يحزن .. أتألم بصمت كأن قلبي ظلّه الذي لا يراه 💔

لا يبحث عن امرأةٍ تُحبه .. بل عن مرآةٍ تُعيد إليه صورته كما يشتهيها .. يخاف أن يُرى على حقيقته .. لذلك لا يقترب إلا ليهرب، ولا يبتعد إلا ليُراقب أثره فيك ذلك النوع من الرجال .. لا يُشفى منه .. لأنك كلما فهمته أكثر أحببته أقل .. لكنه يمرّ كعاصفةٍ جميلةٍ مؤذيةٍ .. لا تُنسى

يُظهر الحنان كفخٍّ أنيق .. ويخفي الأنانية خلف لغةٍ شاعريةٍ براقة .. يخلط الحُبّ بالاختبار .. والاهتمام بالاستعلاء .. وحين تظنين أنكِ فهمتِه، يتبدّل وجهه .. لأن الغموض هو درعه الوحيد من الفقد .. 👇

يُجيد أن يُحبّ على طريقته .. لا على طريقة أحد .. يقترب ليختبر .. ويبتعد ليُعيد ترتيب الأدوار .. لا يهدأ إلا حين يرى في عينيك انكسار الدهشة الأولى .. يعيش على الحواف، يخاف من عمقٍ قد يبتلعه .. لذلك يُتقن لعبة الغياب، ويُمارس الحضور بقدرٍ محسوبٍ من الغموض .. 👇

لا حاجة لتفسير ما مضى .. فبعض الحكايات خُلقت لتُفهم لا لتُستكمل .. ويكفيني أني مررت بها بنقاءٍ لم أندم عليه ...