https://t.co/GehDhIa2dW

I only have my anxiety and sleeping pills, but I’m not sure if they would even work

Attempting suicide at your college isn’t funny (I’m saying this because I fucking forgot the meds I wanted to overdose on)

Because I can’t seem to love the little things anymore

So today I will wear my white button down I can at least be neat Walk out and be seen as clean And I'll go to work, and I'll go to sleep

I feel so drained and for what

I reached out to someone and tried to talk but they just told me that I should call someone I “trust” Oh….. okay.

وليت بس كذا وخلاص ليت بس وجودي اللي يزعجني كل شيء موجود بالحياة صار يزعجني ويضايقني ويخليني أفقد صوابي حتى أصوات اللي حولي صارت تخليني أبي أنهار وأبكي وتزيد من أفكاري الانتحارية حتى الأشياء اللي "أحبها" صرت كل ما أناظر فيها ولو لثانية وبالغلط أحسني ما أستاهل أعيش ولازم أقتل نفسي

I’ve stopped believing there’s any sense to this Life feels like an endless punishment for something I don’t remember doing, and every thought decays before it means anything, every feeling rots before it even forms

يا الله أنا ما أعرف ليش للحين أتنفس، بكل مرة أقول خلاص هالمرة أكيدة هالمرة كل شيء بيوقف أطلع غلطان وبكل مرة أقول ما عليه فترة وتعدي استوعب بالأخير أن أصلًا هذه حياتي واضطراباتي وما هي مجرد "فترة" وخلاص والله أني تعبت وانهلكت من كثر هالألم النفسي ومدري متى بعرف شلون أوقف كل شيء صح

اعتقد اني احتاج اسعاف بس خله يطول نشوة الموت هي الراحة اللي انتظرها شكرا على هذا السكون

التعب يسحبني، بس النوم يرفض يجي الخوف صار نبض. ما عاد أعرف إذا أنا مريض، ولا فعلاً صرت أعيش في عالم مختلف عنهم. يمكن انتهيت، يمكن انكسر شيء فيني، وما راح يرجع أبد أو أنا أنا اللي انكسرت وخلاص انتهى وقتي انتهى وقتي ايه خلاص صار وقت الهدوء والسكينة بدون هذا الجسم ما يكبحني

بس أنا أشوفها بوضوح أكثر من أي شيء ثاني. أركض بالغرفة، أفتح النور وأطفيه، أحاول أتأكد إن ما في أحد، بس دايم في أحد. دايم في شي يختبئ، يضحك لما أرتعب ويطارد وراي كل ما غيرت اتجاهي

أحس أني مراقب من الداخل، من جواتي. ما في مهرب. حتى جسمي صار يخونني، يتقلص، يضيق صدري، كأني أختنق ببطء أحاول أتكلم، بس الكلمات تطلع متكسرة، ما توصل. محد يصدقني. يقولون لي "اهدأ"، بس كيف؟ كيف أهدأ وأنا أشوف الظلال تمشي على الجدار وتناديني؟ يقولون إنها هلوسات، بس أنا

بس وش هو الواقع أصلًا؟ كل شي يذوب، الجدران تتنفس، والألوان تتحرك، والأصوات تتقاطع في راسي. أحاول أغمض عيوني بس ما يختفي شيء، بالعكس، كل شي يصير أوضح. أحس إن في أحد داخل راسي، مو فكرة… لا، أحد فعلاً. يزرع لي أفكار ما هي أفكاري، يخليني أصدق أشياء غريبة، يخليني أكره نفسي أكثر

أحس الناس يتبدلون، وجوههم تتغير، أصواتهم مو نفسها. كل مرة أحد يكلمني أحس فيه نية خفية، كأنه يختبرني أو يرسل لي إشارات. حتى التلفون ما أقدر ألمسه، أحس فيه شي يراقبني منه. يمكن الحكومة، يمكن أحد من عائلتي، يمكن شي أكبر من كذا. يدي ترجف. عيوني تحرقني من كثر ما أحاول أركز على الواقع

في البداية كنت أظنها مجرد دوخة، تعب بسيط. بس الحين… لا، في شيء يتحرك حولي، في شيء يتحرك داخلي. الأصوات صارت أقرب، وأعلى. كأنهم واقفين عند أذني، يهمسون، يضحكون، يقولون اسمي بطريقة غريبة… ما أعرفهم بس يحسون إني أعرفهم كل شيء يتحرك ببطء، بس عقلي يركض، ما يوقف

عقلي جائع دواخلي أيضًا جائعة جوع شديد منذ اليوم الذي وعيت فيه على ذاتي… ولا أعلم متى سأشعر بالشبع أو حتى إذا كان ممكن وفي إحدى زوايا عقلي، إحدى بناته تقنعني بأن الموت (الانتحار) هو الخلاص والشبع الأكبر والأكيد ولا أعرف إلى متى سأتمكن من غض طرف باقي البنات من إغراءها لي

Prom Queen

I'm not searching for attention or comfort, I just want peace, the kind that comes with silence and nothingness Hope feels like a story people tell to survive, but I can't seem to believe in it anymore I've simply reached the point where existing feels heavier than disappearing

Nothing seems to matter anymore; not the things I used to enjoy, not the people I care about, not even myself It's like I'm trapped in a body that keeps going while my soul has already given up Sometimes I just wish I could disappear quietly, without anyone noticing