في المحصلة ودرءًا لأي مشاكل أو استغلال خبيث من الخصوم أصبح من الضروري أن تبادر القيادة والمجلس الانتقالي إلى تنفيذ حملة شاملة ومنظمة لإخراج كل من بسط على مبنى أو شقة أو فيلا أو إدارة أو أرضية ليس له فيها أي حق سواء كانت ملكًا عامًا أو مملوكة لأشخاص لشمالي او جنوبي او حتى

في المحصلة ودرءًا لأي مشاكل أو استغلال خبيث من الخصوم أصبح من الضروري أن تبادر القيادة والمجلس الانتقالي إلى تنفيذ حملة شاملة ومنظمة لإخراج كل من بسط على مبنى أو شقة أو فيلا أو إدارة أو أرضية ليس له فيها أي حق سواء كانت ملكًا عامًا أو مملوكة لأشخاص لشمالي او جنوبي او حتى

اليمن يقف اليوم عند مفترق حاسم بين طريقين لا ثالث لهما: فإما أن يبقى في “الثلاجة” التي وُضع فيها عمدًا، في حالة من اللا حرب واللا سلم، اللا استقرار واللا حسم واللا مستقبل الحالة التي تُميت الزمن وتشلّ الإرادة فيظلّ ساكنًا في مكانه بينما تمضي الأمم من حوله إلى الأمام، وحيث

اليمن يقف اليوم عند مفترق حاسم بين طريقين لا ثالث لهما: فإما أن يبقى في “الثلاجة” التي وُضع فيها عمدًا، في حالة من اللا حرب واللا سلم، اللا استقرار واللا حسم واللا مستقبل الحالة التي تُميت الزمن وتشلّ الإرادة فيظلّ ساكنًا في مكانه بينما تمضي الأمم من حوله إلى الأمام، وحيث

الاستراتيجية التي تسعى لتجميد الحالة اليمنية تعمل عبر آلات داخلية وخارجية لإضعاف الفاعلين الأكثر قدرة على الحسم مواجهة هذه الاستراتيجية تتطلب من المجلس الانتقالي الجنوبي أن يتحول من وضعية الردّ الفجائي إلى وضعية الاستباق والتصحيح إدارة أزمات داخلية بسرعة وفعاليةومواجهة الحملات

بشكل عاجل جدا تحتاج النخبة السياسية والعسكرية الحالية في اليمن أكبر قدر ممكن من الجرعات المكثفة جرعات في الوطنية وجرعات في السيادة والأفضل أن تكون علاجا كيميائياً.. علّه يفلح

بشكل عاجل جدا تحتاج النخبة السياسية والعسكرية الحالية في اليمن أكبر قدر ممكن من الجرعات المكثفة جرعات في الوطنية وجرعات في السيادة والأفضل أن تكون علاجا كيميائياً.. علّه يفلح

المجلس الرئاسي في اليمن.. هندسة الفوضى المنضبطة بقلم: صلاح بن لغبر يُجسّد مجلس القيادة الرئاسي في اليمن حالة سياسية فريدة لكنها في جوهرها تمثل جزءا من هندسة متعمدة لإدامة “الفوضى المقنّنة” ذلك النوع من الاضطراب الذي لا يبلغ حدّ الانفجار الكامل ولا يسمح في الوقت ذاته بأي

المجلس الرئاسي في اليمن.. هندسة الفوضى المنضبطة بقلم: صلاح بن لغبر يُجسّد مجلس القيادة الرئاسي في اليمن حالة سياسية فريدة لكنها في جوهرها تمثل جزءا من هندسة متعمدة لإدامة “الفوضى المقنّنة” ذلك النوع من الاضطراب الذي لا يبلغ حدّ الانفجار الكامل ولا يسمح في الوقت ذاته بأي

الاستراتيجية التي تسعى لتجميد الحالة اليمنية تعمل عبر آلات داخلية وخارجية لإضعاف الفاعلين الأكثر قدرة على الحسم مواجهة هذه الاستراتيجية تتطلب من المجلس الانتقالي الجنوبي أن يتحول من وضعية الردّ الفجائي إلى وضعية الاستباق والتصحيح إدارة أزمات داخلية بسرعة وفعاليةومواجهة الحملات

هل تريدون الحقيقة التي لا يجرؤ أحد على قولها؟ بسم الله مجلس القيادة الرئاسي في اليمن ليس مجرد هيكلية سياسية مؤقتة أو محاولة لتنظيم السلطة في خضم الأزمة، بل هو تركيبة مدروسة بعناية صُممت لتكون أداة مركزية في إدارة الصراع بطريقة تضمن استمرار الانقسام والفوضى ضمن حدود مضبوطة، دون

هل تريدون الحقيقة التي لا يجرؤ أحد على قولها؟ بسم الله مجلس القيادة الرئاسي في اليمن ليس مجرد هيكلية سياسية مؤقتة أو محاولة لتنظيم السلطة في خضم الأزمة، بل هو تركيبة مدروسة بعناية صُممت لتكون أداة مركزية في إدارة الصراع بطريقة تضمن استمرار الانقسام والفوضى ضمن حدود مضبوطة، دون

#صباح_الفل

شعب عظيم

من داخل عدن والجنوب تعمل خلية خبيثة على مشروع بسيط في شكله خطير في جوهره يقوم على تضخيم كل سلبية، وتكبير أي خلاف، وتحويل أبسط المشكلات إلى أزمات كبرى في مواقع التواصل وإبقائها في الواجهة أطول وقت ممكن. غايتهم واضحة لا لبس فيها: أن ينقسم الجنوبيون، وأن يتنازعوا، وإن أمكن

طلة بهية وحُلّة جميلة أيها الأصدقاء العظماء لكن ستكونون اجمل وأبلغ لو أنكم التحمتم بالناس وأنت تلبسون مثلهم، ونزلتم في أوساط الجوعى بالفوطة والمعوز غير المكوي والشميز الرخيص كما في ايام الحراك والثورة التي كنا لا نجد ثمن ركوب الباصات للوصول إلى ساحاتها... كنتم ستكونون أقرب

من داخل عدن والجنوب تعمل خلية خبيثة على مشروع بسيط في شكله خطير في جوهره يقوم على تضخيم كل سلبية، وتكبير أي خلاف، وتحويل أبسط المشكلات إلى أزمات كبرى في مواقع التواصل وإبقائها في الواجهة أطول وقت ممكن. غايتهم واضحة لا لبس فيها: أن ينقسم الجنوبيون، وأن يتنازعوا، وإن أمكن

طلة بهية وحُلّة جميلة أيها الأصدقاء العظماء لكن ستكونون اجمل وأبلغ لو أنكم التحمتم بالناس وأنت تلبسون مثلهم، ونزلتم في أوساط الجوعى بالفوطة والمعوز غير المكوي والشميز الرخيص كما في ايام الحراك والثورة التي كنا لا نجد ثمن ركوب الباصات للوصول إلى ساحاتها... كنتم ستكونون أقرب