#الضعف_الجنسي تركيب أجهزه تعويضية في نصف ساعة .. . .

#التفكير_الطبي هو أحد أشكال التفكير المنهجي، لأنه يدرب العقل على تحليل الأنظمة وفهم الترابط بين الأسباب والنتائج .. أركانه الأربعة: - الملاحظة الدقيقة (التاريخ والفحص السريري) - التحليل المنطقي (بناء التشخيص التفريقي) - الاستدلال المبني على الدليل (الفحوصات والعلاج وفق الدليل)

السياسات القائمة على «صفر كربون» المفروضة على الدول النامية تبدو في ظاهرها بيئية، لكنها في جوهرها اقتصادية تخدم الغرب .. فرضها يعني خسائر مالية جسيمة، مقابل جدوى محدودة، لأن الدول الصناعية الكبرى هي المصدر الرئيسي للتلوث، بينما تتحمل الدول النامية كلفة الالتزام دون أن تجني اي

أزمة المناخ في جوهرها سياسية أكثر من كونها طبيعية .. ارتفاع درجة حرارة الأرض بدرجة واحدة يعد ظاهرة تتوافق مع التحولات البيئية الحديثة، وليست دليلا على كارثة وشيكة .. بخار الماء هو أهم الغازات الدفيئة، وتصل كميته في المناطق المدارية إلى نحو 100 ضعف كمية ثاني أكسيد الكربون، ما يجعل

نبح صوتنا و نحن نقول ان التغير الحراري كذبه كبيرة تخدم النخبة .. وها هو زعيمهم بيل غيت اليوم يتراجع عن روايته ويقول ��ن نظرية نهاية العالم بسبب الاحتباس الحراري «خاطئة»! كم من السياسات فرضت، وكم من أموال صرفت، وكم من مشاريع خدعت تحت شعار الخوف من الشمس و ارتفاع منسوب المياه ..

الذي يحب وطنه يخدمه من أي موقع، ولا يلتفت إلى المناصب أو الأضواء. فعمله هو من يتحدث عنه، وكل مجتهد مخلص لا بد أن يرى ثمرة جهده يومًا ما و يتم تقديره و تمرينة بالترقية او غيرها ..

المشاكل الادارية لا تُعالج بالمزيد من القرارات، بل بتعديل القائم منها، وتشديد الرقابة، وتفعيل المحاسبة .. بقاء المؤسسة ونجاحها لا يقاسان بحجم مواردها أو عدد قراراتها، بل بمدى التزامها بتطبيق الحوكمة .. فالمؤسسة التي تُدار بفكر مؤسسي، يحكمه القانون وتضبطه الشفافية والمحاسبة، قادرة

#معارضة_الفلس معارضة بلا هدف ولا بوصلة، تعيش على الانفعال وتقتات من الفوضى .. تشبه من يقود السيارة وهو ينظر في المرآة الخلفية؛ لا ترى أمامها، ولا تدرك أن الطريق يصنعه الفكر لا الصراخ .. تظن أن الضجيج وعي، وأن الهجوم إصلاح، وهي في الحقيقة تقوّض العمل بدل أن تقومه، وتزرع الشك بدل

النية لا تدار بالشك، بل تضبط بالحوكمة .. فالمؤسسات الرشيدة تحاسب على الفعل لا على الظن، وتبني قراراتها على الدليل .. الإصلاح هو بتطبيق أسس الحوكمة: رقابة صارمة، ومحاسبة عادلة، ونظم تمنع الخطأ قبل أن تعاقب عليه ..

ما المانع من انتداب الأساتذة المستقيلين طالما أنهم قد استحقوا نهاية خدمتهم وفقا للقانون، والقسم ما زال بحاجة إلى خبراتهم وخدماتهم؟ وهل تكون الاستعانة بنظام الإضافي، الذي قد يشغل الأستاذ عن دوره البحثي والإرشادي، أو تعيين أعضاء هيئة تدريس جدد غير مجربين، أقل تكلفة مادية أو علمية؟

التحول من اقتصاد ريعي يعتمد على الموارد الطبيعية إلى اقتصاد صناعي متقدم، لا يقوم على المال، بل على العقول والإدارة الفاعلة والمعرفة والابتكار التي ترفع الإنتاجية وتعزز التنافسية .. المال في هذا السياق ليس المحرك بل النتيجة .. تاريخيا، الاقتصاد الريعي يعاني من تضخم في الجهاز

اين #الإعلام_التنموي ؟؟ محاصرون ب #اعلام_ريعيي يدور في فلك الجدل والتصريحات وردود الأفعال، بعيدا عن توجيه العقول نحو التنمية .. اين التحليل والبيانات و مؤشرات الأداء ؟؟ إعلام يُخمد الوعي بدل أن يوقظه، ويدير المزاج بدل أن يصنع الفكر ..

ضعف الولاء في بعض فئات المجتمع لا يعود إلى نقص في الوطنية، بل إلى طبيعة الانتماءات الاجتماعية السابقة .. وحين يتدخل بعض المؤثرين لخدمة محيطهم الاجتماعي، يتحول الفضل من الدولة إلى الأفراد، فيضعف الإحساس بالانتماء للوطن .. أما عندما تسود العدالة الاجتماعية، وتتحقق المساواة في

المجتمعات التي تنشغل بالجدل السياسي الضيق، تنصرف عن التفكير في المستقبل .. حين يتحول الميدان إلى صراع واستعراض، تختفي حلول القضايا الأساسية كالتعليم والصحة والإسكان، ويعلو صوت المزايدات على صوت الإصلاح .. المستقبل لا يصنعه الجدل، بل العقل الذي يحول الخلاف إلى فكرة و الإرادة إلى

البحث العلمي لا يولد من فراغ، بل من حاجة، فالحاجة هي أم الاختراع. والكويت تفتقد إلى هذه الحاجة بسبب غياب المشاريع التنموية الحقيقية. ولخلق بيئة بحثية منتجة، لازم إطلاق مشاريع تنموية تفرض الحاجة إلى الحلول والابتكار، وهذه المشاريع لا يمكن أن تقوم إلا على رأس مال بشري مؤهل. للأسف،

نظام تأمين البطالة في الكويت يمثل خطوة مهمة نحو العدالة الاجتماعية، لكنه ما زال ناقص في بُعده التنموي. فالقانون الحالي يقدم تعويض مالي مؤقت للعاطلين عن العمل، دون أن يربطه بدورات تأهيل أو برامج تطوير مهارات. يفترض تطوير هذا النظام وربطه ببرامج إعادة التأهيل والتدريب، كما هو

عقلية “أبي راتب مضمون” هي أخطر ما دمر روح الإبداع في الأجيال الجديدة .. الأمن الوظيفي بلا إنتاج هو بطالة مقنعة .. الثقافة التي تدفع الشباب إلى البحث عن الوظيفة الروتينية الحكومية تمثل عائق حقيقي أمام التحول الاقتصادي .. انه النظام التعليمي الذي ركز على الحفظ والتلقين لا على

Next NY mayor .. NY will be great again ..

Middle East 101

لا أفتخر بموارد طبيعية ناضبة تكتشفها شركات أجنبية، بل أفتخر حين يكون مصدر قوتنا عقولا وطنية أبدعت وابتكرت، وانطلقت من مؤسسات تعليمية محلية قوية تؤمن بأن الاستثمار الحقيقي هو في الإنسان لا في الأرض ..

إذا تبي تعرف مستوى أي مؤسسة، فلا تنظر إلى شعاراتها ولا إلى حجم مبانيها، بل انظر إلى نوع القضايا التي تنشغل بها إدارتها. فحين تكون القضايا المطروحة فكرية، بحثية، وتطويرية، فاعلم أنك أمام مؤسسة لا خوف عليها و تتطلع إلى المستقبل. أما إذا انحصر النقاش في أمور هامشية وإدارية سطحية،