عيدكم مبارك يا أصدقاء.

"يبدو أنّ ما يسعى ثربانتس إلى أن يخبرنا به في كتابه العجيب (دون كيخوته) هو أنّ نقيضَ الحقيقة ليس الكذب. إنّ نقيض الحقيقة هو العقل".- خوزيه بيرغمان -.

كيف تسرد اللوحة قصّتها؟

سنة سعيدة أيها الأصدقاء 🌹.

ليست المشكلة مستوى الجهل أو البلادة أو الغباء، المشكلة مستوى تضخم الشعور بالأنا قياساً إلى نسبة الجهل والبلادة. .

السؤال الذي ما يزال يؤرقني: كيف يستطيع الإنسان "العادي" تحمّل هؤلاء المعلّقين الكرويين؟ كيف تطيق الأذن "العادية" سماع خطاب فيه من الأصوات والتأوهات، أكثر مما فيه من الكلمات؟ صدقاً، "برافو"، لا أملك إلا أن أقول أووووه لاااالااا. .

RT @jmoussaoui1: التحول إلى قارئ إذن يتم في الغالب الأعم ضدا على السياق الاجتماعي لا مسايرة له، القراء هم غرباء السياق، النوتة الشاذة، نصير….

RT @jmoussaoui1: "وحده القارئ البليد سيحتفظ بجميع كتبه إلى النهاية".*.في الواقع هذا الكتاب ل @ait_hanna ممتع وخفيف وعميق وبعد ذلك وقبله كتا….

تلك اللحظة التي تدرك فيها أنّ أعظم بطولة هي الاستسلام للقدر. .

RT @larosanera10: "إن صديقي حالم مذهل. حين نكبر سوف يصير كاتباً.".مصاباً منذ ولادته بالنسيان غير أنه يصنع أحلاماً لا تصدأ. فماذا يكون قانون….

عن قواعد الرقص بين الواقع والخيال ، عن النور الذي يغمر كل شيء، وعن بقعة الحبر التي تمحو كل كتب العالم، درس في كتابة الرواية ومحاولة لفهم قوانين الحلم. قانون الحالم!. #منشورات_تكوين .#معرض_الكويت_الدولي_للكتاب .@takweenKw

بداية مشروع طويل، تنقل فيه @dar_kalemat إلى العربية أعمال جيورجيو، تباعاً، مشروع نستهلُّه بدرّته"الساعة الخامسة والعشرون". ممتنٌّ للعزيز @falodah على إيمانه بهذا المشروع، وعلى جعلي جزءاً من هذه القصة.

المؤثر (ة)، كائنٌ حبِيَ القدرةَ الفطريّة على تحويل الفاجعة إلى سيرك!.

رحم الله الموتى في ليبيا، ولطف بالأحياء، مصابكم مصابنا.

شكراً لكل من سأل من الأصدقاء، الأمور بخير والحمد لله، حفظ الله بلدنا من كلّ شرّ. .

يبزُّ السّفاحين شرقاً وغرباً !

الأنشوطة. يا لها من كلمة! لو أنّ الحياة اتّخذت اسماً غير الحياة لكان الأنشوطة!.

منذ عقد ونصف، دخلت معرض الدار البيضاء حاملاً صفحات من هذه الرواية. سلمتها خالداً المعالي وقلت له إني أرغب في نشر هذه الترجمة. لاحقا اتصل بي يخبرني أنّه أحبّ الترجمة، لكن العمل مترجم، وأن لديه أعمالا أخرى يقترحها عليّ. هكذا بدأت القصة. وما زال "مومو" يسير على خطى السيد إبراهيم. .