كل الرسالات السماوية تم تحريفها لكن القرآن يستحيل تحريفه لذا فقد حرف الفقهاء الدين بنسخ وطمس الآية لتعظيم الرواية وبهذا اشركنا وبهذا حرفوا الإسلام

إقامة الصلاة غير أداء الصلاة وذكر الله غير تسبيح الله وكلهم ضروري ويكمل بعضهم بعضا في طريق الوصول للتقوى

(الذين يقيمون الصلاة ) ليس معناها أداء الصلاة لكن معناها تفعيل ما تأمر به (إياك نعبد وإياك نستعين) بكل لحظات الحياة وبذا تكون صلاتك مقبولة

من الغباء أن تكرر الإستغفار او التسبيح الف مرة بينما تكفيك مرة واحدة بضمير يقظ ووجدان يحب التوبة وتعظيم الله

أليس من الغباء والجهل واللامبالاة ان تقول سبحان الله وأنت لا تعلم معنى كلمة (سبحان) ولا معنى ( الله الصمد)

أعلم تماما بأن (نتنياهو) مؤمن بالله وبيوم القيامة لكن أبلغوه مني: (يا ويلك من الله يوم القيمة).

كل من ناقض آية واحدة من كتاب الله فهو فاسق مهما صلى وصام ومهما قالوا عنه عالما أو إماما.

لقد ترك لي رسول الله كتابا كلما قرأت منه حرفا ازددت يقينا بأنه لا إله إلا الله. وترك لي القوم كتب الصحاح كلما قرأت بها إزددت كراهية للإنسانية ووجدتها تناقض كتاب الله

سنسمح لكم بأن تقولوا بأنكم الإخوان المسلمين لكن بعد أن تفهموا الإسلام من القرآن أولا ...ثم تعيشوا بلا كراهية لأحد

بصحيح البخاري باب إسمه سحر الرسول. ويزعم فيه البخاري بأن (لبيد بن الاعصم) قد عقد السحر لرسول الله فصار النبي يتصور أنه فعل الشيء بينما هو لم يفعله بينما يقول ربنا: (إذ يقول الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا). أفلا يكون البخاري وأشياعه ظالمين.؟!. ام سنصدق الرواية ونكذب القرآن

إذا كان قتال مانعي الزكاة وقتلهم أمرا حلالا وشرعيا قام به أبو بكر فيكون إجماع الأئمة بقتل المرتد وقتل تارك الصلاة صحيحا وبهذا نكون دينا إرهابيا وليس سماويا فرب السماء قال: (لا إكراه في الدين).

تتبع كلمة (حديث) بالقرآن لتجد بأن الله قد ذم كل حديث غير حديث الله بالقرآن

لن يسألك الله عن شهاداتك الشرعية التي تفخر بها بيننا ولن تكن لعمامتك قيمة بميزان الله لكن الموازين القسط والحكم يومئذ الحق للرحمن

كل ما أريده وأرجوه وأدعو به الله أن يساعدني كي يتطابق عملي وقولى وخلجات نفسي مع ما يرضيه حتى ينتهي أجلي بهذه الحياة مغفورا لي.

بفضل الفكر السلفي نحن نمضي بخطى ثابتة نحو مزبلة التاريخ فلم نقدم للعالم إلا الكراهية وغباء ممارسة الحياة ونتصور بأننا نرضي الله

هل تعلم بأن شهر نوفمبر القادم سيكون شهر ربيع ثان عندنا نحن العرب.؟! فما أحلى ربيع العرب

سؤال شرعي هل سيثيب الله الأئمة الأربعة والبخاري عن فتاواهم بقتل المرتد وتارك الصلاة وغيرهم ويلغي أحكام آياته القرآنية عن حرية العقيدة وقبول استغفار المستغفرين وتوبة التائبين ليحل محلهم أحكام القتل التي سنها أولئك الأئمة العظام.؟!. مستشار/أحمد عبده ماهر

إلى متي سنظل نحج إلى بيت الله الحرام في غير اشهر الحج ونصوم في غير شهر رمضان بسبب عدم فهم فقهائنا للنسيء وانقيادهم لفهم السلف

أجد لسانك رطبا دوما بالأحاديث وبصلاتك المغلوطة على النبي ومقطوع اللسان تماما عن ذكر آيات القرآن وتسبيح الله واستغفاره

من أسوأ ما يمكنك عمله ان تعتاد على الصلاة فلا تتدبر. وتعتاد على التسبيح فلا تعي وتعتاد الدعاء بالمأثورات فلا تستشعر رجاء القبول