لكَ الفؤاد الَّذى أصبَحتَ تَملكُه
وإنْ أردتَ فخُذْ إنْ شئتَ أحداقِي
فأنتَ فيها كَرمشٍ باتَ يَحرسُها
وإنْ شكَا القلبُ همًّا أنتَ تِرياقِي
فكيفَ باللَّهِ لا أُصْغِي لمَنْ مَلَكُوا
فِكرِي وحَرفِي وأقلامِي وأشواقِي
وإنْ أردتَ جوابِي دونَ فلسفةٍ
يكفيكَ أول بيت وأترُك الباقِي