في آخر ليّلة قبل الإعدام، أخذوه إلى ملعب لكرة القدم وشغلوا خطبه القويّة في شاشة عملاقة، ومحمد بن نايف الملعون جالسٌ يراقب؛
فأخبره : " لا نريد منك الكثير، فقط أخبر النّاس أنّ هذا كان ماضيّاً وسنبدأ بداية جديدة!
فصرخ آية الله العظمى الشيخ الذبيح نمر باقر النمر رضوان الله عليّه بوجه…