يا ربّ
ارزقني لذة العطاء دون أخذ،
البقاء
دون الرحيل إلا إليك،
الأولوية
دون أن أكون خيارًا احتياطيًا
عند خذلان أحدهم،
.
اللهم يقظة العقل والقلب،
والنضج قبل التبلُّد،
وفرصة التملُّك لشخص واحد غير متاح للجميع
لأنفرد به بقية العمر.
صافح كل من مدْ يـده لك، ولا تنساق خلف عبارة: " تهنئة الرسائل الجماعية مُعلبة ولا تستحق الرد" ، بل رد الجميل بالأجمل، وبادر بالتهنئة في كل مناسبة فرح.
وكل عام وأنتم بخير