رسالة تركها أحد شباب الظل ووجدها أحد المواطنين العائدين إلى منازلهم بعد إعلان وقف إطلاق النار في المنطقة الشرقية. يا الله علي عفه النفس،لا سامح الله كل من طعن فيهم.

أما وإنّ الحرب قد هدأت فالمجد كل المجد لوحدة الأنفاق، لعامين لم تستطع إسرائيل باستخباراتها أن تجد ولو أسيراً واحداً. وفي هذه الصورة نُخبة كتائب القسام تؤدي التحية لوحدة الأنفاق في كتائب القسام وتُقبل رؤوسهم.

هل انتصرت المقاومة؟، الإجابة ببساطة نعم، يقول هنري كسينجر وهو بالمُناسبة يهودي الأصل وشغل منصب مستشار الأمن القومي الأمريكي: أنّ الجيش النّظامي يُهزَم بعدم الفوز، والحركة المسلحة تفوز بعدم الهزيمة. وتقول المقاومة كل يوم أنّ العدو ليس بهذه القوة ونحن لسنا بهذا الضعف.

قالها الشيخ أبو عبيدة لن تأخذوا أسراكم إلا على طاولة المفاوضات ، ولو فتشتم كل رمال غزة.

أول الواجبات مع فتح المعبر للمساعدات : "التبرع". اتقوا النار ولو بشق تمرة.

أفتش عن أنس الشريف ولا أراه ..

وسلام الله على الدكتور القائد الشهيد مهندس صواريخ القسام جمال الزِبدة ترك الدُنيا ومغرياتها من أجل أن يكون سندًا وظهرًا لشعبه سأله تلميذه ممازحاً "عم جمال حد بسيب أمريكا وبيرجع على غزة؟ فقال له هذه البلاد أمانة وقضية يا سعد،ومن عنده إنتماء لقضيته لا أمريكا ولا 1000 أمريكا تغريه"

جرام الدهب وصل ٥٤٠٠ جنية النهاردة. يعني لو معاك عشرتلاف جنية تجيب بيهم لحبيبتك اتنين جرام دهب تشمهم.

أحباب الله والرسول💚 #السابع_من_أكتوبر

من تعليمات قيادة القسام للمجاهدين يوم السابع من أكتوبر😅

للذكرى في العاشر من رمضان سنة 2014 وخلال عملية العصف المأكول قصفت كتائب القسام مدن حيفا والقدس وتل ابيب بصواريخ فلسطينية الصنع وأهدت الكتائب هذه العملية لأرواح الجيش المصري في حرب 6 أكتوبر و أسمتها "عملية العاشر من رمضان "

ولالشعوب المنطقة ولابقاء لها الا بتحريك الماء الراكد وإشعال الفوضى في العالم وفي إقليمنا بالتحديد وصلت الحرب الى أبعادٍ جديدة لايمكن تلافيها ولاالتغاضي عنها وصلت لأبعد ما يكون عن مثيلاتها من قبل وستستمر كل يوم بدماء أهلنا في غزة حيث لا مناص من دفع تكالي��ها وإجبار المحتل على دفعها

لم يعد لغزة أي دورٍ تُقدمه سوى استمرار دفع الأثمان بإستمرار ودفع تكلفة جُبن وتخاذل ايران و كروتها وتكلفة احتلال عواصم العرب بقواعد الامريكان حلفاء اسرائيل .. بالنسبة للسنوار فإن تهديد عروش وانظمة الخليج للمحيط أمرٌ يستحق الدفع لأجله.. حيث لا أمل لفلسطين

كلما اتسعت رقعة الدماء .. كلما أدرك السنوار ان الثمن لا زال يُدفع وان الامور تتعمق أكثر رويداً .. ما على غزة وأهلها فعلّه ليس الانتصار في معركة تيكيكية بسيطة كجيش نظامي ؛ بل ان تتحول غزة كل غزة بمقاتليها بجرحاها الى بيدق يحرق ما حوله ..

لم يتخذ السنوار هذا القرار أملاً في الفوز .. بالعكس هو يعلم ان ليس لحركته أي أملٍ في انتصار ٍ فعلي قصير على اسرائيل .. ففارق القوى كاسح .. ولكنه يعلم جيداً ما الذي عليه فعله لإغراق المنطقة بأكملها وأنظمتها في فوضى غير خلاقة وغير منظمة مهما حاولوا تنظيمها وهندمتها ..

قرر أحدهم حرق الكعكة مُسبقاً .. قرر أن يُسقط جميع أحجار الدومنيو وان يتحمل من تكاليف الحرب ما يتحمل حتى تجُر نيران الحرب ذيولها في كل مكان تطاله ..

كم تتمنى ان تصعد على اشلاء اهلنا في غزة لتتقاسم الكعكة مع "الشيطان الاكبر" ككل مرة في اقليمنا في دناءة عرفناها وخبرناها دائماً عبر التاريخ .. ولكن هذه الحرب ليست كمثل سبيقاتها .. فهي تجرّهم جراً وعما قريب ستُنتهك كل الخطوط الحمراء وستدوى اصوات الصافرات في اماكن لم نتخيلها قط ..

وسواء إن صدقت إيران او لم تصدق .. سواء إن أرادت إيران ام لم تُرد .. فأنا قد أراهن بنصف عمري إن صحت المراهنة ان ما تتمناه إيران هو ان تفك قيدها عن هذه السفينة الغارقة المُسماة غزة وحماس .. كم تتمنى إيران اليوم قبل الغد ان تفك إرتباط ميلشياتها بلبنان (كحزب الله) بحماس ..

لقد رأى السنوار ان قتلىه وقتىل افراد حركته بأكملها وبرمتها وقتل عشر��ت الالاف من المدنين هو ثمن بخس أمام اشعال المنطقة بأكملها تحت أقدام مستعمريها الاشكيناز ومن خلفهم الامريكان ..

تحرق الاقليم بأكمله تحت اقدام حكامه الاشكيناز الاوباش وثعالب المكر والخداع الفارسية .. لقد انتصرت حماس بالفعل منذ الطلقة الاولى والأسير الأول .. وهي تعرف ثمن وتكلفة هذا الانتصار جيداً .. تعرف أنها قد أنتحرت مُسبقاً ولا أمل لها ولا لأفرادها ولا لعائلاتها مستقبلاً في أي شئ تقريباً