وأنت تنشر المنشورات ساخطًا على المروحة أو التكييف الذي تملكه في منزلك لسوء المناخ وارتفاع الرطوبة وأنك لا تستطيع النوم من الحر وسوء الوضع:
أذكرك وأذكر نفسي بإخواننا المعتقلين، الذين لا يملكون لا مراوح ولا تكييفات ولا مبردات مياه ولا أي شيء يهون عليهم ما هم فيه إلا الدعاء !
(١)