إنها حكاية استثنائية لا يرويها أصحابها هذه المرة.. لكنها حكاية يرويها البحر بنفسه، يروي الحياة من منظوره، من القاع وليس السطح، من الغرق لا النجاة، من منظور القدر لا البشر.
ما رواه البحر
معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٠.
جماعه انا محظوظه بصحابي فشخ مهما اروح واجي عمر ما حد خد مكان مريم واميرة واسماء كل سنه يفجئوني ومش هنسي فرحتي وانا طالعه من البيت ولاقيتهم قاعدين ينفخوا البلالين ف الشارع من كتر الفرحه صوت وقعدتت اضحك دمتم ليا اخوات والله انا بحبكوا فشخ ❤❤❤😭