ثِق بأن معظم الناس لم يتخصصوا في المجال الذي يحبونه، ولم يعملوا في الوظيفة المثالية التي يتمنونها، ولم يرتبطوا بشريك الأحلام الذي تخيلوه
ولكنهم يعملون وفقًا للمتاح وبالمستطاع، غير متعلقين وعالقين بالأماني البعيدة وهاجس المكان الأمثل.
لست بدعًا من الناس، فاطمئن ولا يسؤك ذلك كثيرا.