عزيزي السعودي .. وأنت جالساً الآن في وسط قريتك أو مدينتك، آمناً مطمئناً بين أهلك ومجتمعك تحت ظل الله ثم ظل دولتك العزيزة، متباهياً بوطنك وفرِحاً بعيد الفطر المبارك، هناك عميل مشرد يقطن في الغرب ويت��قى الأموال من المنظمات المتطرفة، مقابل التهجم عليك وعلى وطنك وقيادتك وشعبك العظيم!