Dear friends of Refaat Alareer around the world, I want to share with you that after a long and painful search we have finally found Dr. Refaat Alareer’s body, which had been buried in a makeshift cemetery. Today, we moved him, along with his brother Salah, his sister Asma and

Today, a martyr who won’t appear in the news bulletins: Moain Hamo, a young man who fell from a height while trying to seal his windows with plastic and nylon to keep his family warm in Gaza. How many are killed not by bombs, but by hunger, cold, illness and grief? by all the

اليوم ارتقى شهيد لم تذكره نشرات الأخبار وهو الشاب معين حمو الذي سقط من علو أثناء محاولته إغلاق النوافذ بقطع بلاستيك ونايلون لتقيه وعائلته البرد. كم من شهيد لم يمت بالقصف لكنه مات بسبب الجوع أو البرد أو المرض أو الحزن وغير ذلك من مسببات الموت التي لا تذكرها شاشات التلفاز.

بعد انتهاء الأعمال جاءت امرأة من عائلة أبو القمبز علمت متأخرا بخبر نقل جثامين الشهداء، جاءت فلا هي ارتاحت قليلا برؤية جثمان ابنها ولا هي علمت أين تم نقله فتزوره، وهي الآن تدور بين الناس تبحث عمن يخبرها معلومة تدلها على مكان ابنها الشهيد. هذه واحدة من أوجه المعاناة اليومية التي

Today, on the anniversary of his passing, I can’t bring myself to write about him. The companion whose elegy should never end. I opened our old photos and found this one from my home. We’d asked him to take a selfie with everyone, and he turned it into a small, tender scene,

لست قادرا على كتابة شيء عنه اليوم في ذكرى رحيله، وهو الرفيق الذي يستحق ألا نتوقف عن رثائه وبكائه، فتحت صورنا القديمة فوجدت هذه الصورة في بيتي وقد طلبنا منه يومها أن يلتقط سلفي مع الحاضرين، لكنه صنع مشهدا لطيفا بوضع وجهه وسط الصورة بضحكته الجميلة المعهودة. يظهر خلفه في زاوية

استمرار عمليات النسف داخل الخط الأصفر الذي يسيطر عليها الجيش الاسرائيلي ليس مجرد اجراء انتقامي ولكنه مرتبط أيضا بإعادة هندسة الأحياء جغرافيا كمقدمة لإحداث تغيير في تشكيلة المجتمع وبنيته وهو ما يقع ضمن خطته التي تنوي تقسيم غزة إلى جديدة وقديمة.

في الذكرى الثانية لاستشهاد رفعت العرعير، نضع بين أيديكم ترجمةً عربيةً لنصّه المنشور ضمن كلمة ما بعد التحرير في "Gaza Unsilenced". يقدّم الترجمة عاصم النبيه (@AsemAlnabeh)، ويكتب عن رفعت الذي كان واضحًا إلى حد أربك أصدقاءه وأخاف أعداءه. https://t.co/NIcnRQbexx

أنت اللي اخترتنا مش احنا اللي اخترناك! بمناسبة مقتل أبو شباب أتذكر ما حدثني به أحد الرجال الذين اعتقلوا أثناء الاجتياح البري الأول لمدينة غزة، وهو أن الجيش جمع خمسة من الفلسطينيين في مكان واحد، وبينما كانت وحدة الجيش تتحضر لأمر ما اكتشف الخمسة أن أحدهم يعرف العبرية جيدا، فطلبوا

I’ve written many articles for this platform, and I’m consistently impressed by their attention to detail. The editors are professional and deeply knowledgeable about the Palestinian cause. I support @intifada.

This is Rahaf. At night she threads beads into bracelets; in the morning she combs her hair and goes out to sell them. She spends hours to sell just a few, to help with her family’s expenses. She approached me, shy but steady: “Uncle, do you have a daughter?” “Yes,” I said. “I

هذه رهف، أخبرتني أنها تصنع الأساور من خرز الفتيات ليلا ثم تتحضر صباحا وتمشط شعرها لتبيعها، تقضي ساعات لتبيع بعضها مقابل بضعة شواكل تساهم فيها في مصاريف أسرتها. جاءتني على استحياء وسألتني بصوت واضح ومؤدب: عمو عندك بنات؟ حكتلها: اه عندي بنت ونفسي أشوفها بس هيا برا غزة. حكتلي: طيب

تم إعلان وقف إطلاق النار منذ خمسين يوما لكن التغييرات على الأرض محدودة جدا بينما يتباهي مركز التنسيق الذي لا يعرف اسمه في غزة أحد أنه يساهم في زيادة كمية المساعدات.

تيممت اليوم بتراب حجارة عمرها أطول من إسرائيل، مر عليها مئات العابرين بينما كنا مذ خلق الله الأرض هنا نراقب عبورهم ونسخر منه كما تفعل جداتنا. كان معبدا ثم صار كنيسة ثم مسجدا عامرا في غزة القديمة، سرداب تحت الأرض وسقف عاشت تحته الملكة هيلانة قبل ألفي عام ومئذنة أعاد بناءها

التقيتُ صباح اليوم جارنا القديم السبعيني في حارة الحكمية أبو ماهر كريرة، سألته عن جيراننا وأحبابنا في الحارة. ثم لما انتهيت من السؤال عن الجميع، سألته "وكيف عبد الله؟" فرد باستغراب "عبد الله مين؟" حسبتُ نفسي أخطأت فقلت له "عبد الله كريرة قريبك. اللي ساكن على راس الدحلة جنب دار

انكشفت في غزة عدة أزمات ملحقة بالإبادة اقتصاديا واجتماعيا كعدم وجود اقتصاد مقاوم وتكسير البنية الاجتماعية وانهيار الجبهة الداخلية وتوقف التعليم المدرسي والعدد الهائل من الأيتام غير المكفولين إضافة للآلاف من زوجات الشهداء وأزواج الشهيدات وغير ذلك مما يجب أن توجد غزة له حلولا خلاقة

Palestinian violations according to Israeli sources: – Crossing the yellow line or firing toward occupation forces. Israeli violations, also according to the Israeli news: – Bombing civilians near the yellow line. – Targeting vehicles deep inside populated areas. – Targeting

الخروقات الفلسطينية حسب المصادر الاسرائيلية: - تجاوز الخط الأصفر أو إطلاق نار باتجاه قوات الاحتلال. الخروقات الاسرائيلية حسب المصادر الاسرائيلية أيضا: - قصف مواطنين بالقرب من الخط الأصفر. - استهداف سيارات في عمق المناطق السكانية. - استهداف شقق ومنازل في مختلف أنحاء القطاع. - نسف

درس رياضيات سريع.

اليوم عيد ميلاده ال 52. وين الدكتور حسام؟

A substantial portion of the war’s suffering persists in Gaza even after the announcement of ceasefire, affecting every sector, health and medical services, food supplies, and essential utilities such as water, sanitation, and waste collection. These hardships endure because of