غابت هوية مصر الحقيقية من اليوم الأسود الذي دخل فيه ابن النابغة عمرو بن العاص ومعه جيشه إلى مصر، ومن وقتها اصبحت مصر بقرة حلوب يتم حلبها لصالح البدو، واصبحت مجرد ولاية تابعة لخلافة، واليوم وبعد أن تم حلب البقرة تماما حتى جفت، يُعايرها من شربوا ألبانها ونهبوا خيراتها بفقرها… هل

المسلمون يعتبرونه انتصار للإسلام، وإن هذا الانتصار جاء بعد انتصار حماس في ٧ اكتوبر، وده ان دل فأنه يدل على عقدة النقص التي يشعر بها المسلم دائما، يحاول ان يبحث عن إي انتصار وهمي. ولكن نجاح مسلم شيعي اشتراكي أن يكون عمدة هو: اولا/ نجاح للديمقراطية في أمريكا وليس نجاح للإسلام

العرب في طريقهم للكُفر بالعروبة، لم تعد الشعوب ولا حتى الأنظمة تحب بعضها، خناقات وتطاول، شماتة وتحقير، اكاذيب وتدليس، حسد وكراهية هذا هو الذي يسود على علاقات الشعوب العربية ببعضها، يتبقى فقط أن كل دولة من هذه الدول العربية، تحذف كلمة العربية من أسمها، فما الفائدة من وجود هذا

2 years ago veteran endurance athlete, Kurt Madden, was given a few pouches of VESPA. Initially he blew it off, but due to the persistence of his friend Mike McKovitch, he decided to give it a whirl on a training brick (bike/run) and his world changed . . . . . . fast forward to

الأخوان كل يوم بيثبتوا غباءهم؛ محاولة التقليل من فرحة المصريين، واظهار الكراهية والعدوانية ضد أي حدث يتم في مصر، مع محاولة أظهار المشاكل التي تعا��ي منها مصر وتضخيمها بشكل كبير، فجور في الخصومة، كراهية كل شيء جميل لمصر، شيطنة كل شيء يحدث في مصر، السخرية المستمرة من أسم مصر وجيشها

لما مصر بتفرح، بتحس أن كل العالم بيفرح معها مبروك لمصر … لا وقت للنقد ولا للاختلافات، لكن انه وقت للفرح والفخر

الجولاني أو الشرع، قال في السعودية الكلام اللي هو عارف أن السعوديين يحبوا أن يسمعوه، وتلقيحه على مصر في داخل السعودية، ده يُعتبر أن السعودية موافقه ومؤيده لكلامه هذا، هو عارف جيدا الفجوة المتواجدة الأن بين مصر والسعودية، ولعب عليها وكان عارف رد الفعل هيكون ازاي! لكن السؤال

الحقيقة اللي كتير من العرب مش عايزين يعترفوا بيها، أن الشعوب العربية قلوبها ليست صافية تجاه بعضهم، فيها الشماتة والمكايدة، فيها الغيرة والحقد، فيها التفاخر والتكبُر… علاقاتهم هي علاقات مصالح فقط، بس تنتهي المصالح، تبدأ حلقات الردح والمكايدة، أضروا أنفسهم وتسببوا في ايذاء أنفسهم

ما يحدث في السودان على يد قوات الدعم السريع في حق السودانيين هي ابادة ، لكن لن يتحدث عليها أحد، إلا من له انتماء سياسي لأحدهم، والسبب أن القاتل والمقتول مسلمين… اين المظاهرات في كل بلاد العالم، لن تجد ولن تسمع، الاف النساء تم اغتصابهن، الاف الاطفال مُشردين دون أي أكل ولا يوجد أي

يقول؛ رفضنا التهجير لأهل غزة، لكن صمت أمام تهجير مسيحيين المنيا من بيوتهم بسبب اشاعة! واضح ان الدولة أمام مثل هذه الاحداث تكون يدها مرتعشه، إلى متى هذا الظلم الواقع على أقباط مصر؟! خطف لبناتهم حرق لبيوتهم وحقولهم التضييق عليهم في أماكن عبادتهم حرمانهم من الكثير من الوظائف

واضح أن النظام في مصر قلق جدا خايف من اتهام الاخوان له، بأنه يُحارب الإسلام،ولهذا تجده يسعى دائما أن يثبت للأخوان، أنه نظام مُسلم وإسلامي أكثر منهم…… ده باين في كل حاجة في مصر الأن، تكاد أن تفقد مصر هويتها الثقافية والمدنية، وتتجه إلى أن تكون دولة دينية بنظام رئاسي

ترامب تحدث عن ولي العهد السعودية بشكل جيد، ففرح السعوديين وفرحت قنواتهم. ترامب تحدث عن السيسي بشكل جيد، ففرح المصريون وفرحت قنواتهم أيضا. ترامب تحدث عن أمير قطر بشكل جبد، ففرح القطريون وفرحت الجزيرة. ترامب تحدث عن بن زايد والامارات بشكل جيد ففرح شعب الأمارات وفرحت قنواتهم. ترامب

بعد أنتهاء مؤتمر شرم الشيخ، سنكون خناقة كبيرة بين العرب على المنصات ١- من هي عاصمة القرار العربي، القاهرة أم الرياض أم الدوحة؟ ٢- من هي الدولة التي تسببت في وقف الحرب بسبب مواقفها، مصر أم السعودية أم قطر أم تركيا؟ ٣- من هو زعيم المنطقة، السيسي أم محمد بن سلمان، أم تميم ، أم

طوبى لصانعي السلام. ما أجمل اقدام المبشرين بالسلام، المبشرين بالخيرات اصنعوا السلام مع الجميع.

في غزة الان بعد خروج اسرائيل من بعض المناطق، شبه حرب أهلية، قتل وتصفيات، وقطع أرجل وإعتداءات على قبائل وعشائر دون أي محاكمات، والتبرير أنهم كانوا خونة، الحقيقة أنهم معارضين لحكم حماس… والاخوانجية واتباعهم يبررون لهذا ويسمونه تطهير بحجة الخيانة، وزعلوا لما السيسي طهر مصر منهم

كانوا بيقولوا أرمي العضمة للكلب علشان ينبح بعيد عنك، هكذا يفعل أمير قطر مع لجان الأخوان وأذرعها، يرمي ليهم العضمة (الدولار) يستد نباحهم عنه، ويتوجهون لينبحون على من لم يطعم فمهم…

أعظم أنجاز صنعه الشعب المصري في العصر الحديث، هو التخلص من حماعة الأخوان المسلمين، لو كانت هذه الجماعة مازالت في حكم مصر، لكانت دمرت كل شيء في مصر، ولكانت مصر متورطة في حرب لا علاقة لها بها! هذه جماعة لاتعترف بالوطن، لكنها جماعة ولائها الكامل هو لفكر البنا وسيد قطب، الاوطان من

كراهية وتطاول وسفالة الأخوان وأذرعهم وعيال السفارات، لأن وقف اطلاق النار حصل في مصر، شيء غير عادي، اغبياء، بيوسعوا الفجوة بينهم وبين الشعب في مصر، معقوله هذا الغباء الذي يسيطر عليهم، منذ ثمانون عاما وهم لم يستفادوا شيء من خبرة هذه الايام والسنين، زي ما هما في كل حدث مفرح للشعب،

الشكر لله، أخيرا سوف تتوقف الحرب في غزة، أخيرا هيكون في هدنة ربما يتبعها خطوات تجاه سلام حقيقي شامل في منطقة، هل سوف تلتزم حماس بما وقعت عليه أمام الحاضرين، لنرى ماذا ستحمل لنا الايام القادمة. شكرا لمصر، شكرا للرئيس ترامب، مبروك لأطفال ونساء وأهالي الغزة العُزل والأبرياء. يارب

عمر مؤنس باغي، اصول فلسطينية، أردني المنشأ، أمريكي الجنسية والتعليم وكل شيء، وأخيرا سعودي الجنسية بأمر ملكي، فاز ب��ائزة نوبل في الكيمياء، فأي دولة تستحق أن تفرح وتحتفل بفوزه هذا؟ بلد الاصل،أم بلد الولادة والمنشأ، أم من احتوت وكبرته وعملته واعطته جنسيتها، أم من اعطت له الجنسية

برغم أنهم جماعة مر على تكوينها ٨٠ عام، إلا أنها مازالت تتمتع بالغباء الشديد. أقصد بالطبع الأخوان المسلمين. ١- الكراهية الشديدة التي تظهر في مواقفهم وتحليلاتهم تجاه مصر، وتمني الخراب لمصر والشماتة في أي كارثة أو حدث، تجعل الشعب ينفر منهم أكثر. ٢- الاستهزاء بمصر وجيش مصر وانتصار