الأخواني حيث كان .. وبأي جنسية يبقى أقذر خلق الله دينًا ..وخلقًا ..
وتبقى الإمارات عدوّته الأولى ..
الحقيقة لم يقسّم .. اليمن بل سُلّم للحوثيين على ��بقٍ من ذهب ..ومن س��مه هي الحكومة الأخوانية وجيشها ..
فك ارتباط الجنوبيين ليس تقسيمًا لليمن بل هي مطالب شعب حرّ يريد استعادة دولته…