الأدعج
@Al_ADAG
Followers
7K
Following
1K
Media
69
Statuses
6K
النصر وظاهرة الاهتمام المفتعل: حين يُصنع الجدل لتأدية دور لا لتحقيق طموح.. في كل دول العالم، تُعد نهاية الموسم الرياضي مناسبة للاحتفاء بالأبطال وتكريم من حقق الإنجازات، تتجه أنظار الإعلام والجماهير نحو من نال الذهب، ومن كتب اسمه في سجل البطولات، تُقدَّر الجهود، ويُحتفى بالمدربين
42
161
198
كلّ هذا الضجيج الذي يُثار حول النصر اليوم، من إعلام مأجور وجماهير مأزومة وبعض إدارات الأندية الغارقة في الفشل، ليس لأنّ النصر حقّق بطولة أو صنع إنجازًا، بل لأنّه فقط يتصدّر في الربع الأوّل من الموسم! هذه الشيطنة المقصودة لا هدف لها سوى إخراج النصر من الملعب، بفريقه ومدربه وإدارته
2
31
28
هذا أقصى ما يستطيعون فعله الرد على مناكفات المراهقين، مثل هذا لو يتدخل بالعمل ويكون له رأي نافذ = سيعود النصر خطوات كثيرة للخلف.
1
0
2
من الطبيعي أن يكون الاحتكام للقانون امتدادًا للمنافسة داخل الملعب، لا نقيضًا لها. فالقانون وُضع لضمان عدالة اللعبة، ولتصحيح ما قد يقع فيها من أخطاء بشرية أو تجاوزات تنظيمية، وبالتالي حين يحتج فريق وفق النظام ويكسب قضيته، فهو ينتصر داخل الإطار المشروع نفسه الذي اتفقت عليه الأندية
لنفرض جدلا وحدث المستحيل وتم سحب السوبر من الاهلي سيكون السيناريو الاجمل والأكثر فخرا للاهلاويين والاسوأ والاكثر خجلا للبطل الجديد .. بل - أولوية اهلاوية محل��ة وقد تكون عالمية .. عنوانها ناد يحقق البطولات ويهديها لمنافسيه 😂 تبون الصراحة وبدون زعل امنية 😂
4
16
20
Only 3 in 10 Veterans know about 0% down home loans. Join our mission to help veterans find their way home.
6
26
130
أغبى مقولة في كرة القدم: "لو يتنازل المدرب عن بعض أفكاره"!. المدرب لا يُقاس بمدى تخلّيه عن أفكاره، بل بقدرته على تطبيقها وتطويرها وفق الأدوات المتاحة. أما من يطلب منه أن يتنازل عن فكره، فهو في الحقيقة لا يريد مدربًا بل منفّذ أوامر يبدّل قناعاته حسب النتائج والعواطف. بعبارة
2
6
10
فوز مهم لبرشلونة في ملعب صعب غالبًا، توقف يحتاجه برشلونة كثيرًا يستعيد فيه بعض المصابين، الحدث السيء هو حصول دي يونغ على البطاقة الحمراء.
0
0
1
هل يعي البعض الذي يطالب فليك مع برشلونة بالدفاع المتأخّر ما هي العواقب الحقيقية لذلك؟! متأكد بأن ٩٩،٩٪ منهم لا يعون هذه العواقب!. طبعًا العواقب ستكون هجومية ودفاعية أيضًا.
1
0
1
أغبى مقولة في كرة القدم: "لو يتنازل المدرب عن بعض أفكاره"!. المدرب لا يُقاس بمدى تخلّيه عن أفكاره، بل بقدرته على تطبيقها وتطويرها وفق الأدوات المتاحة. أما من يطلب منه أن يتنازل عن فكره، فهو في الحقيقة لا يريد مدربًا بل منفّذ أوامر يبدّل قناعاته حسب النتائج والعواطف. بعبارة
2
6
10
هل من المعقول أن نقول عن رأس الحربة في كرة القدم أنه من القادمين من الخلف؟! كيف يمكن لعقل كرويّ أن يستسيغ هذا الوصف؟ رأس الحربة هو نقطة النهاية في المنظومة الهجومية، لا بدايتها، هل يُعقل أن نصف بنزيما وهو رأس الحربة الكامل بأنّه من القادمين من الخلف؟! الخلط بين الأدوار لا يصنع
0
5
6
الحمد لله مبارك الفوز للجميع. 💛💛 أول فترة توقف يحتاجها النصر كثيرًا لعدة أسباب، أهمها عودة وتعافي المصابين وأيضًا مراجعة مستويات بعض اللاعبين.
1
3
7
هل يُعقَل أن ناديًا لم يُحقّق بطولة محليّة واحدة منذ خمس مواسم يُتَّهم بأنّ الاتحاد والرابطة واللجان التابعة لهم تُحابيه؟! أيُّ منطقٍ هذا وأيُّ طرحٍ يُراد له أن يُؤخذ بجدّية؟! كيف يُتصوّر أن يُكرَّم من لم يذق طعم التتويج، ويُتّهم بالمحاباة من هو أكثر المتضرّرين؟! إنّ من يروّج
1
16
21
هو النادي الذي لم تُمنح له مزايا عن غيره، ولم تُفرش له الأرض وردًا، بل كانت تُزرع في طريقه العقبات، وتُنسج ضده القرارات، ويُضيَّق عليه من حيث يُوسَّع لغيره. ومع ذلك، ظل وفيًّا لطريقه، لا يرضى إلا بالبطولات التي تُنتزع بالجهد، وتُحسم في الميدان، لا في المكاتب ولا عبر لجان تُفصّل
23
161
512
ليس من الفطرة السويّة ولا من الحكمة أن يعلّق المرء على كل ما يحدث من حوله، فالأحداث في هذا العالم لا تنقطع، والوقائع تتزاحم في كل لحظة، ومن أراد أن يجعل لسانه حاضرًا في كل موقف، وقلمه مستعدًا لكل خبر، فسوف ينهكه التكلّف، ويضيّع هيبة رأيه، ويُعرّي نفسه من الاتزان. إن انتقاء
1
7
6
لديّ إيمانٌ تامّ بأنَّ كرة القدم على مستوى المشاهدة متاحة للجميع، يشاهدها الصغير والكبير، العابر والمهتم، العاشق والفضوليّ. لكن على مستوى الفهم فهي للقليل… والقليل جدًّا. كرةُ القدم لا تَمنح أسرارها لكلّ من ينظر إليها، بل لمن يُصغي إليها بعقلٍ يعرف قبل أن ينبض قلبه.
3
4
17
الإفراط في التعرض للآراء الغبية يجعل الشخص أقل وعيًا وأكثر سطحية، حتى لو ظن أنه محصَّن منها.
0
1
4
@Al_ADAG و أصبحت الفكرة القائمة على المنطق و المدعومة بالدليل محل تندر و سخرية ..!! 😂😂
1
2
2
نحن في زمن غريب، زمن صارت فيه الأغلب��ّة التي لا تفهم تُسقِط وتَسخَر من الأقليّة التي تفهم. زمن تُقاس فيه العقول بعدد المتابعين، لا بعمق الفِكر. تعلو فيه أصوات الجهل حتى تُخرس صوت الفهم، ويُصفّق كثيرون للسذاجة كأنّها فطنة، ويُهاجَم الوعي كأنّه جريمة. إنه زمن انقلاب الموازين، حيثُ
3
12
9
الفارق بين من يُشاهد ومن يفهم هو الفارق بين الانفعال والتحليل. الأغلب حين يفوز فريقه يراه لا يُقهر، ويتحدث وكأن كلّ شيء كامل ومثالي، وحين يخسر يُسقط عليه كلّ العيوب دفعة واحدة، كأنّ الفوز يُلغي الأخطاء والخسارة تُلغي المزايا. هذا التناقض في ردّات الفعل هو ما يجعل كرة القدم كما
لديّ إيمانٌ تامّ بأنَّ كرة القدم على مستوى المشاهدة متاحة للجميع، يشاهدها الصغير والكبير، العابر والمهتم، العاشق والفضوليّ. لكن على مستوى الفهم فهي للقليل… والقليل جدًّا. كرةُ القدم لا تَمنح أسرارها لكلّ من ينظر إليها، بل لمن يُصغي إليها بعقلٍ يعرف قبل أن ينبض قلبه.
2
3
6
لديّ إيمانٌ تامّ بأنَّ كرة القدم على مستوى المشاهدة متاحة للجميع، يشاهدها الصغير والكبير، العابر والمهتم، العاشق والفضوليّ. لكن على مستوى الفهم فهي للقليل… والقليل جدًّا. كرةُ القدم لا تَمنح أسرارها لكلّ من ينظر إليها، بل لمن يُصغي إليها بعقلٍ يعرف قبل أن ينبض قلبه.
3
4
17