قام Abn Aden بستأجر باص والنزول من المانيا الى أوكرانيا لنقل عدد من اليمنيين العالقين في الحرب ونقلهم الى المانيا ، قام بالمخاطرة بحياته لإنقاذ اهل بلاده ، شكرا لطيب اصلك ووقوفك بهذه اللحظات الصعبة مع ابناء بلدك وانقاذ حياتهم
فقدت إبنة اللواء جواس أبوها وأخوها وزوجها، كيف ستستطيع الإستمرار بالحياة بعد كل هذا الخسائر، كم نساء يتشاركن معها نفس معدل الفقدان والخسائر في البلد، كم هو قلب اليمنية ليستطيع تحمل الحرب وفقدان الأحبة والوضع المعيشي
ملاطف شخص مبهج ، بمجرد أن تطلع الى وجهه وابتسامته تشعر بطاقة كبيرة للحياة
هذا الشخص ممتلئ بالحياة وجمالها ، وهذا يعتبر شيء غريب على مجتمع يمني كثير بالتعقيدات، لكن كثيرين في اليمن يتمنوا أن يحظوا بروح ملاطف وبهذه الحرية الداخليه ولو ليوم واحد
انا ابنه هذه المنطقه "كريتر" ، تلك الرقعة الصغيرة التي بني فيها معابد هندوس وكنيسة ومسجد السنه والاثنا عشرية والبهرة والصوفية ومعبد للفرس وغيرها من الأماكن الانسانية الثرية الشاهدة على تنوعها الرائع. ممنونة"لكريتر"لانها جعلتني مختلفة بفضل تنوعها الكبير وجعلت نظرتني للآخرين مختلفة
هذه الصور الجميلة التي تبين مدى صحة العلاقة الزوجية وجمالها بين هؤلاء الأشخاص في بلد متطرف يسوده الظلام وكاره للحب وللجمال ، التقطت اليوم بمناسبة عيد الحب في مدينة #تعز_Taiz
من فترة ليست طويلة ، كانت الكثيرات لا تحب أن ترتدي التراث أو تراه بهذه القيمة التي تجسدت فيه في الفترة الأخيرة، وهذا أمر جميل ويساهم في تعزيز الهوية وتمسك الاجيال الجديدة بها وبشكلها المتنوع والمختلف وبعيدا عن اي اتجاهات سياسية
لازم نتوقف عن سؤال أهل عدن من فين أصلك ، هولاء الناس قد تجاوزوا هذه المسأله ومفهوم المواطنه تعزز بداخلهم من جد جده،عدن اسقطت حاجه سكانها الى ذكر جدوره،هذه المدينه كانت أساس للمواطنة وأحد ركائز الدولة الحديثة،دعونا نتخفف عن هذه الممارسات عشان نمضي قدما ونستعيد ما افتقدناه فيها
أمس صار حدث انساني مهم في مدينة عدن
خطوبة السباحيين الهولنديين في فندق كورال
هذه المدينة لو تحصلت على امن واستقرار بتكون مركز انساني عالمي زي ما كانت دائما
الذي يشتي يختلف مع الشماليين يختلف بأدب ، مش قوة ولا اخلاق يتم معايرة الناس بمصائبهم ويقال أنهم تشردوا وهتك عرضهم من قبل الحوثي وكلام مبتذل بسبب أنهم ما زالوا يدعوا للوحدة ، الاختلاف لا يفسد للود قضية ولا الأخلاق
الهوية العدنية يعني انه يكون انتماءك له وأنك جزء منه خصوصية عدن مختلفة لانه مدينة مدنية يعني العيش فيها يسقط كل الانتماء العشائري والقبلي، تكون مواطن فقط،لهذا مافيش حاجه اسمه عدني من يافع ولا الضالع ولا ابين أو تعز ولا حضرموت ولا المريخ، الذي يشوف أنه ينتمي لمدينة ثانية يذكره هي
أكيد كل انسان له حق يفتخر بأصله ، لكني أتحدث عن عدن التي تجاوزت مثل هذه المسائل وكانت تجربه للمواطنة بعيدا عن ذكر الجدور والأصول وأهميتها في اي تعارف أو نقاش ، عودتها منذ فترة ما هو الا لاغراض سياسة وعنصرية وليس لانها مدينة تجمع الجميع ومن قبيل تقبل الآخر والتعايش معه
مدريش ليش مشكوك بإنتاج الجمال المحلي ويستغربوا لو شافوا يمنية جميلة، وهذا معتقد خاطئ لانه نسبة الجمال في اليمن كبيرة ، جمال وانوثة فطرية تكاد تكون معدومة هذه الايام
الذي يتصوروا ويضيفوا على التراث تغيير أو اشياء تانية هذا شيء من حقهم وهم حرين فيه ، الغلط لو تم نسبه أنه التراث الأصلي فقط ، لكن هم حرين بالتشكيل والإضافات والتجديد، دعوا الناس تبدع بنظرته للأشياء وللجمال وللصورة