وصل نتنياهو إلى مسقط، وأرسلت إسرائيل طائرات إنقاذ لمساعدة الأردن أمس، وقبل يومين وصل فريق رياضي الدوحة بعض أفراده عملوا في الجيش الإسرائيلي. كل ذلك مرّ بسلام، لسبب يمكن استنتاجه خلال السنوات الماضية...السعودية ليست طرف ! لو كان ذلك في الرياض، لنزل العرب إلى الشوارع معترضين منددين