إلى سماحة الشيخ الأمين المحترم، أرجو أن تصل تحية إجلال وإكبار، وبعد، أكتب إليكم هذه الرسالة من قلب رجل مقصر، راجيًا أن تصلكم كلماتي هذه محملة بعقيدة صادقة وإعتذار خالص. أعلم أنني، وخلال الأشهر الأخيرة التي سبقت الإنتخابات ، قد بذلت جهدًا حسب إستطاعتي، إلا أنني أشعر بتقصير كبير

https://t.co/K7ts5Sihic

الحمار الإسرائيلي الفوعاني من لبنان يتكلم بلسان نتنياهو نطلب من أهالي لبنان أن يتعاملوا مع هذا الحمار بضربه بالخف حتى يرجع إلى رشده

طلب عذر وتقدير نتقدّم بجزيل الشكر والامتنان إلى جميع الإخوة والأصدقاء الذين تواصلوا معنا من داخل العراق وخارجه لمواساتنا في عزائنا، ونعلمكم بأن عدم الرد على بعض الاتصالات كان بسبب الانشغال في مراسم الفاتحة واستقبال المعزّين، مما حال دون الت��اصل مع الجميع كما نرغب. راجين منكم قبول

شكر وتقدير نتقدّم نحنُ وأسرتنا وعشيرتنا بخالص الشكر وعظيم الامتنان إلى جميع من شاركنا في مصابنا بوفاة والدتنا المغفور لها بإذن الله تعالى، سواء بالحضور لتقديم واجب العزاء، أو بالاتصال، أو بنشر خبر الوفاة، أو بمواساتنا بكلمة طيبة كان لها أثر بالغ في التخفيف من ألم الفقد. إنّ

ودعتچ الله يا عيوني يا يمه هنليالچ صارت موتچ يوم إستشهاد الزهراء عليها السلام أريد الزهرة تحضرچ هاي الليله الإمام الحسين عليه السلام يتلگاچ يمه تدرين اليوم الزوار الچنتي تخدمينهم بالزيارة كلهم اجو للفاتحه يمه تدرين عطرچ دهش الناس يمه تدري زلم معگله بجت عليچ يمه شمسويه بدنياچ

والدتي في ذمة الله

العتبة العباسية تكذب ما نشر لارتباط الغرفة الزجاجية بالعتبة

يا فرحة ما تمت! ما إن فرح التجمع السني بتحالفه الجديد، حتى ذكّرتهم أمريكا بعقوبات خميس الخنجر… وكأنها تقول لهم: "ترى ناسين شنو وضعكم؟". قلت لكم التفكك سني–سني والتفكك كردي–كردي بس الجماعة يحبّون يعيشون دور “كلّنا إيد وحدة”… إلى أن تجي أول صفارة إنذار وترجع الأمور لوضعها

القوة الشيعية تفرض وجودها الشيخ الأمين يستقبل السفير التركي: تأكيد على تعزيز العلاقات الثنائية ومعالجة ازمة المياة وسحب القوات من شمال العراق

التحالف السني بطعم التفكك تُظهر المؤشرات السياسية أن العلاقة بين الخنجر و الحلبوسي قائمة على التنافس أكثر من كونها مبنية على شراكة استراتيجية حقيقية. فكلا الطرفين يسعى إلى احتكار التمثيل السُنّي، ولا يبدو أن أحدهما مستعد للتنازل عن هذا الموقع الرمزي والسياسي. الحلبوسي يعيش حالة

مسعود بارزاني والطبخة الأخيرة يواجه مسعود بارزاني اليوم أصعب مرحلة سياسية في تاريخه بعد أن بنى نفوذه على دعم خارجي ظنّ أنه سيستمر بلا حدود. لكن حساباته السياسية أخطأت التقدير؛ فالمعادلات تغيّرت، وموازين القوى داخل العراق وخارجه لم تعد كما كانت. التراجع الواضح في نفوذه يكشف أن

النظام السوري يقتل باسم الدين سوريا اليوم تحت حكم فاقد الشرعية، نظام مسلح يستخدم الدين ستارًا لقتل العلويين والشيعة، ويدعم هذا المخطط الغرب الكافر لتشويه الإسلام وإرهاب شعبه. كل من يدعم هذا النظام شريك في جريمته. أحمد الشرعي وأمثاله أدوات تنفيذ للمشروع الأمريكي والإسرائيلي،

🌹 صباحكم معطر بعطر الولاية مهما وقع من تجاوزات من أبناء جلدتي في تغريداتي ، فإن قلبي لا يحمل إلا الحب والاحترام، إلا في قضية واحدة: معتقدي ومبادئي، وما أؤمن به، لا مجال للتساهل فيها. نعم، نختلف، لكن الاختلاف لا يولد التخوين، فالتخوين محرّم في ديننا، ويجب أن نسعى لجمع البيت

"البعض يسأل لماذا لا أرد على التعليقات؟ الجواب: لا أجاري اللغة البائسة. ملاحظة: من يريد النقاش أنا حاضر، لكن الشرط هو الثقافة والاحترام في أي موضوع، حتى لو كان حول التغريدة نفسها."

حفلات الطرب والمجون… محاولة مكشوفة لضرب هوية مجتمع كامل نحن نرفض هذه المظاهر من باب الدين أولًا ً؛ ومن عمق الهوية التي نشأنا عليها ثانيًا ؛ هويةٌ قننها الشرع قبل أن يقننها العرف . فحين تُقام حفلات صاخبة في قلب المناطق السكنية، وتمتزج فيها الضوضاء بالاختلاط غير المنضبط، فإن ذلك

اجتماع المكوّن السني برعاية تركية–سعودية سأشير في نقاط إلى طبيعة هذا الاجتماع وما يمكن أن ينتج عنه سياسيًا، وتأثيره على القرار الوطني والتوازن داخل الدولة. الخطوة تحتاج قراءة متأنّية، لأن أي دور خارجي—مهما كان عنوانه—ينعكس مباشرة على المشهد العراقي كله. وتنشأ مشكلات خطيرة أبرزها

خطورة التدخل التركي والسعودي في المكوّن السني سياسيًا أي تدخل من تركيا والسعودية يربك التوازن الوطني ويحوّل المكوّنات إلى ساحات نفوذ بدلاً من أن تكون شريكة في مشروع دولة مستقلة. تدخلات كهذه تُضعف القرار السني، وتعمّق الانقسام، وتحوّل المكوّن إلى ورقة ضغط إقليمية على حساب استقرار

حساب العميل الإيراني وسام عزيز يسكن في العراق بلسان التشارنة ياكل من خيرات العراق ويدافع عن إيران @wesam0z

الشيخ الأمين

الغرفة الشرعية عندما تضع أموالك في مؤسسة شرعية موثوقة تصل بها إلى الفقراء، فإن ذمتك تبرأ ويصل الخير إلى مستحقّيه. أمّا أن تُودَع الأموال في جهات يفتقد القائمون عليها للشرعية، فذلك كمن يلقي الملح في النهر… لا يغيّر طعمًا ولا يصنع نفعًا، ويضيع أثره بلا نتيجة.