قبل ثلاث سنوات مررت بظرف مادي صعب
قالوا لي هنالك سلفة بمصرف الرافدين خمسين مليوناً ممكن ان تنهي ازمتك
ذهبت للاستفسار قالوا نعم وتسدد خلال خمس سنوات .رائع
عندما حسبت مقدار التسديد بنهاية المدة وجدته اثنان وسبعون مليوناً ونصف
يعني ارباحهم نصف مبلغ القرض
هربت فوراً
#حوبتنا600مليون
@sarmadalbyate1
النسبة مو حسب المبلغ الكلي، النسبة تكون سنوية حسب المبلغ المتبقي
يعني اول سنة تسدد مثلا بلغ ١٠ ملايين ويتبقى ٤٠ مليون فيحسبون نسبة ٨ او ٩ او ١٠ بالمية وتضاف فوق ال٤٠ المتبقي فتبدي سنتك الثانية تدفع ٤٤ مليون وبعدها وهكذا تصير تقريبا دافع ما يقارب نصف السلفة او اقل بشوية.
@sarmadalbyate1
بعد من تقدم سلفه كم مليون دينار على بناء يطلبون منك طلبات صعبه وتعجيزيه قليل من يستطيع ان يكملها
اتكول ماشاء الله شنو هالحرص على اموال الشعب
@sarmadalbyate1
والله يااستاذ لابمصارفنه شابهنه العالم لابقروضنه شابهنه العالم ..المجمعات السكنيه من انروح نسأل عليها لان الايجار دمرنه ..نلكه المجمعات اسعارها ودفعات التقديم عليهه خياليه ...يعني الى متى هذا الوضع رح يستمر والله لو هسه تجينه فرصه جان تركنا كلشي وطلعنه شبقه من العمر كله قهر وتعب
@sarmadalbyate1
المادة 465
يعاقب بالحبس وبغرامة لا تزيد على الف دينار، او باحدى هاتين العقوبتين من اقرض اخر نقودا باية طريقة بفائدة ظاهرة او خفية تزيد على الحد الاقصى المقرر للفوائد الممكن الاتفاق عليها قانونا..
للاسف القانون يطبق على الشعب ولا يطبق على المصارف الحكوميه .
@sarmadalbyate1
الفائدة المقرره وفق القانون هي ٧% بينما المصارف عند القرض تفرض ٥٠% ..هل هي اموال الدوله او اموال مستثمرين تابعين للاحزاب والكتل السياسيه وضعت تلك الاموال في مصارف الدوله لغرض الارباح ...
@sarmadalbyate1
والله حاليا امر بنفس الازمة المالية ورحت قدمت على سلفة من مصرف الرافدين 10 مليون دينار عراقي الفوائد 5 مليون وصار 4 اشهر وبعدني انتظر كل ما اراجع يقولون بعد ما واصلك السرة
@sarmadalbyate1
أستاذ سرمد لايوجد بنك او مصرف في العالم ياخذ فوائد بهذا الشكل ولا حتى ربع هذه الفوائد وهذا ينسحب على سعر أسطوانة الغاز وسعر النفط وكذلك تسعيرة الكهرباءء والبانزين في العراق تبيع الدوله المنتجات بثلاث أمثال سعرها وهذه سرقه علنيه للشعب وعلى المواطن الموافقه او يضرب راسه بالحائط
@sarmadalbyate1
قبل سنة من الآن راجعت مصرف الرافدين على مسألة تخص دائرتي وكان عندي تصور عن مصرف الرافدين و آليات التعامل و إذا الواقع مخالف لتصوري نهائيا و إذا به دائرة بائسة و بيروقراطية إلى أبعد الحدود